وجهت غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، بتحرك فريق التدخل السريع المركزى إلى منطقة الدقى، حيث توجد سيدة بلا مأوى تم تداول صورتها فى عدد من الصحف.
وتعامل الفريق مع السيدة العجوز وحاول إقناعها بتقديم المساعدة من خلال توفير مأوى لها بإحدى دور الرعاية الاجتماعية، لكن السيدة لم تستجب للفريق، وتم الاستعانة بالأهالى والذين حاولوا مع الفريق إقناع السيدة ولكنها رفضت وفضلت الشارع على المأوى الآمن ولا يستطيع الفريق اصطحابها بالقوة.
المشردة وفريق وزارة التضامن
المشردة وفريق وزارة التضامن
المشردة وفريق وزارة التضامن
المشردة وفريق وزارة التضامن
المشردة وفريق وزارة التضامن
عدد الردود 0
بواسطة:
ايهاب
اختار صح
اختارت ما تجده احن عليها
عدد الردود 0
بواسطة:
سيدة مصرية
شكرا وزارة التضامن و شكرا لاحترام هذه السيدة و أتمنى ان تستجيب
اعرضوا عليها زيارة دار المأوى لتشاهد بعينيها حجرتها و سريرها و مكان التغذية و مكان دورة المياه و من يعطيها الدواء و الخدمات الأخرى مثل الخروج لزيارة بعض الأماكن التي ترغب في زيارتها ..فهي ليست في سجن !!! مع مراعاة ان مثل هذه السيدة فقدت الثقة في كثيرين من الناس حولها و لذلك هي تقيم بالشارع و اعتقد أيضا انها مريضة نفسياً .. الخوف او الاكتئاب .فقدان الثقة !!! الخ ....تكرار الحديث معها و دعوتها لزيارة دار الايواء و تقديم بعض المساعدات قد يعطيها شيء من الأمان المفقود .. و لا ننسى ان هذه السيدة قد عانت كثيراً من اشخاص تخلوا عنها قد يكونوا أولادها او اخوتها او صاحب السكن الذي كانت تسكنه من قبل قد طردها بسبب عدم مقدرتها على سداد الايجار .. ممكن !!! و لكن قبل ان تسكن في دار الشئون الاجتماعية يجب ان تشعر بالأمان أولاً ..و الاطمئنان انها تسطيع الخروج في أي وقت للتنزه في الشارع .. صورتها و هي جالسة تسند رأسها على الشجرة تتحدث للمسئولين صورة تمزق القلب و تجعل الدموع تسيل بسبب قساوة الدنيا و قساوة الانسان على أخيه الانسان .. للأسف هناك كثيرين يعيشون في الشوارع عند محطة السكة الحديد و اسفل الكباري و قد يضطروا لبيع بعض أكياس او مناديل ورقية !! شيء زهيد و حياه قاسية في ظل الحرارة الشديدة في الصيف و الامطار و البرد القارس في الشتاء
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
كان هناك مثل يقول
علمنى الهيافة يا بابا قاله تعالى فى الهيفا واتصدر علشان هذه المشردة فى الدقى منطقة الوزيرة واكابر الدولة لازم هتكون العين عليها واخوانا بتوع التضامن بيتصوروا جنبها قال يعنى عملوا اللى عليهم ما ينزلوا العشوائيات وهيلاقوا 7000000مشرد ومشردة محتاجين يدخلوا المقابر مش دار المسنين يا موظفين الدولة اتغيروا بقى جبتوا البلدى اكتاف واتاخرنا قرون ضوئية عن بقية العالم
عدد الردود 0
بواسطة:
عباس
ببساطة لان في الشارع هتكسب اكتر
الشحاتين في الشوارع مليونيرات شغلانه بتكسب دهب هتروح وزراة التضامن هتشحت هناك ههههه
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد إبراهيم
يااااااااااارب
ياريت الوزيرة تشوف حال الموظفين بلا مرتب