قال أحمد حمزة أحد عاملى الإسعاف، المشاركين بنقل ضحايا حادث تصادم اتوبيسين سياحيين بطريق طريق القطامية - العين السخنة بالسويس إلى المستشفيات المحيطة بنطاق الحادث، إن أحد المصابين أخبره أثناء نقله للمستشفى أن الحادث حدث بسبب نوم سائق الأتوبيس أثناء سيره متجها إلى القاهرة.
وأضاف حمزة، أن نوم سائق الأتوبيس أسفر عن انقلابه وبداخله 32 راكبا، ودخوله على الطريق القادم إلى العين السخنة، وتصادمه بآخر يقل 56 راكبا.
وأشار حمزة، إلى أنه تم نقل 25 مصابا وحالتى وفاة إلى مستشفى السويس العام، ونقل 13 مصابا إلى مستشفى التأمين الصحى، 2 آخرين إلى مستشفى السلام العسكرى، وجارى نقل مصابين آخرين.
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
و لية
و لية ما نقولش أحتمال أن السائق كان مدخن سيجارة حشيش قبل الرحلة
عدد الردود 0
بواسطة:
المستشار سامى مختار
الجمعية المصرية لرعاية ضحايا الطرق واسرهم
الجمعية المصرية لرعاية ضحايا الطرق واسرهم تدعوا لمصابى الاتوبيسين بالشفاء العاجل وتدعوا جميع المهتمين بالحادث للتواصل مع الجمعية لمساعدة المصابين واسرهم
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
معظن هذه القضايا مسؤلية البرلمان [ لوكان برلمان ] وعلمى انه لازال مجرد مؤسسة حكومية
فمنذ أمم عب ناسر كل أجهزة الدولة ومؤسساتها ووظف الدراما والاغنية والاعلام بشكل عام فى طبع مواطن أمى يسهل على أى صبغات الطبع : يجمال ياحبيب الملاين . كلنا بنحبك ناااااسر . باسم الامة غرار من رئيس الجمعورية .. الأمر الذى استحال على التغيير وتشبس به كل من تلاه : بالروح بالدم نفديك يامبارك .. واقسم لو لم يجرّ انشاء دستور قانونى حقيقى يتضمن وضع اسس وقواعد تتكفل محو هذا الطبع يتحرر المواطن من كل الصبغات البوليسية او الحكومية بشكل عام فسنظل نسير فى نفس منحنى التردى الذى فشى وقاض عمل كل الأجهزة والجهات واختمر به المواطن حتى بات من المستحيل اختيار كوادر العمل السلطوى أمين سلطة . ضابط . وكيل نيابة . قاض . مدير مدلسة . مدير قطاع . رئيس حى . محافظ . وزير ..فكل هؤلاء اليوم فى الأربعينات والخمسينات أى انهم نشأوا وتشربوا وتقمصت عظامهم على كل منحنيات العمل فى عصر مبارك [ إديها كمان عرية ] .. حوادث الحريق وكلها تجرى عمدا او اهمالا او اسفافا وتتكلف الدولة سنويا بتكراراها بنفس سيناريوهاتها عشرات المليارات او مئات كلها تنتهى بقرارات الحفظ دون حتى تطبيق مبادى المسؤلية المدنية ! وهذه الجريمة التى راح ضحيتها عديد من أسر وبرغم تداول منشتاتها على اصفحات المدية ستنتهى الىمسؤلية تقصيرية ومحدودة وبالقانون لافتقاد ركن العمد اذا ما ثبت ان السائق فعلا نام بعد شرب الشاى فلماذا لم يجر الى اليوم تغيير مثل هذه القوانين العبيطة التى تتشدد فى عقد مسؤلية القاتل فيما اشترط المشرع توافر ما يعرف بالقصد الجنائى الخاص والذى حتى اشترط ايضا مع توافره توافر أحد ظروف 4 مشدد حتى يتمدة للمحكمة تطبيق القصاص والحكم بإعدام القاتل ! هناك أنظمة حضارية كثيرة نجحت فى ضبط معدل اقتراف هذه الجريمة لما اعتمدت على نظرية القصد الاحتمالى او القصد المتعدى .فالحادثة وقعت نتيجة نوم السائق والنوم يعدم الارادة ولكنها أعدمها حيال وقوعه لا حيال ما أوقعه بمعنى عدم مسؤلية النائم عما وقع أثناء نومه لكنه مسؤل حتما عن سلوكه الذى قاض به الى النون وكان يدرك هذا الاحتمال وما سيأثر به من أخلال فلم يعر الأمر درجته من الأهمية لعل الامر لا ينجم بجريمة وبالفعل كثيرا ما لا ينجم بجريمة ولا أحد يدرك من الأمر شيئا لكن حين ينجم بجريمة فلا ويجب ان نقف بقوة على هذه الجريمة كجريمة عمدية وفقا لنظرية القصد الاحتمالى او المتعدى ان لم يكت ردعا له فردعا لغيره وهم كثر ولأسباب كثر لن يعالجها سوى تطبيق القانون تطبيقا صحيحا بما يعقد مسؤلية القاتل مسؤلية عمدية ..