فتحت قوات الجيش الليبى، ممرات آمنة لدخول المساعدات الطبية، والحالات الإنسانية إلى مدينة درنة بعد حصولها على إذن مسبق من قبل غرفة عمليات عمر المختار، مع مواصلة قوات الجيش حصار المدينة ، وإحكام السيطرة على جميع مداخلها ومخارجها.
وأكد الناطق باسم القوات المسلحة العميد أحمد المسمارى، فى تصريح له اليوم، أن تنظيم داعش مازال موجودا فى درنة، وخاصة فى منطقة الظهر الحمر، وأن الحل الوحيد هو المواجهة المسلحة للقضاء عليه.
وأشار، إلى مواصلة سلاح الجو طلعاته الاستطلاعية والقتالية على مواقع تابعة للجماعات الإرهابية فى منطقتى الظهر الحمر والفتايح .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة