مقالات الصحف.. فاروق جويدة يتحدث عن العرب بين نضال الأمس وإرهاب اليوم.. جلال دويدار يتساءل عن وساطة الكويت حول إرهاب حكام قطر.. عماد الدين حسين يعرب عن إعجابه بسماع الموسيقى فى شوارع برلين

الجمعة، 11 أغسطس 2017 10:12 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يتحدث عن العرب بين نضال الأمس وإرهاب اليوم.. جلال دويدار يتساءل عن وساطة الكويت حول إرهاب حكام قطر.. عماد الدين حسين يعرب عن إعجابه بسماع الموسيقى فى شوارع برلين كتاب المقالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف المصرية، الصادرة اليوم الجمعة، أبرز ما كتبه كبار الكتاب، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، والتى تهم المواطن المصرى.

 

الأهرام
 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب : العرب بين نضال الأمس .. وإرهاب اليوم
 

وصف القارئ محاصرة الشعوب العربية وحالة الانقسام الطائفى والدينى الذى أصاب الملايين من أبناء هذه الأمة بسبب لعنة الإرهاب، وفتحت أبوابها للمغامرين والمأجورين، وتحولت الجيوش التى حاربت الاستعمار إلى دماء تنزف كل يوم فى حروب أهلية لا انتصار فيها ولا غالب أو مغلوب.

وتساءل الكاتب: أين القضايا التى حاربت من أجلها الشعوب العربية فى الحرية والاستقلال والكرامة، وأين الرموز التى قادت هذه الشعوب فى معارك التحرير؟، وبالتالى تحول التراب الذى احتضن رموز الحرية فى هذه البلاد إلى هؤلاء القتلة الذين ضللوا الشعوب واستباحوا امنها واستقلالها ومستقبل أراضيها، موضحا أن هناك معارك أخرى منها تراجع المستوى الفكرى والثقافى والدينى الذى أحاط بالعقل العربى ورجع به إلى عصور التخلف والعنف والدمار.

..........................................

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: ماذا عن وساطة الكويت حول إرهاب حكام قطر
 

تحدث الكاتب، عن ثبوت اتهام قطر بتمويل ودعم الجماعات الإرهابية، ودورها الإجرامى باستهداف مصر ودول الخليج الواقعة فى دائرة التآمر الإيرانى إلى جانب سوريا واليمن وليبيا، مؤكداً أن موافقة الدول الأربعة المقاطعة للدوحة على دور الوساطة الكويتية، جاء حرصاً على المصلحة العربية العليا، بهدف إصلاح انحرافات حكام قطر، بما يسمح بعودتهم عضوا نافعا وفاعلا ومشاركا فى منظومة الدفاع عن الأمن القومى العربى.

.....................................

 

جلال عارف
جلال عارف

 

جلال عارف يكتب: الجاهلية وزواج الأطفال علي أبواب البرلمان..!
 

 

اعترض الكاتب، على اقتراح أحد أعضاء مجلس النواب، بشأن مشروع قانون جديد لخفض سن زواج الفتاة من 18 سنة إلى 16 سنة فقط، موضحا أن مشروع القانون المقترح يأتى بمخالفة صريحة لمحاولات الدولة لتخفيف التضخم السكانى المتواجد حالياً، مضيفاً: "أن الرجل لا يهدر فقط حقوقا مهمة اكتسبتها المرأة، ولكنه يعيدنا إلى دائرة الفكر المتخلف الذى يستبيح زواج البنات فى سن الطفولة، بل ويربط ذلك بمهمة دينية".

.....................................

المصرى اليوم
 

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: هل أتاكم نبأ أبونا بطرس؟!
 

أشاد الكاتب، بالمبادرة الطيبة التى أقبل عليها القمص بطرس بطرس، وكيل عام مطرانية دمياط والدقهلية وكفرالشيخ، بمشاركته فى حملة "صكوك الأضاحى" التى أعلنت عنها مديرية الأوقاف بكفرالشيخ، بشراء "صكين"، مؤكداً أنها رسالة محبة حررت فى كفر الشيخ ووصلت عموم مصر المحروسة، بأن فطرة الشعب المصرى سليمة وتعبر عن نفسها بمئات الصور الرائعة.

........................................

 

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: طمنا يا دكتور عبدالعاطى!
 

تحدث الكاتب، عن الخبر الذى نشرته الصحف المصرية، الإثنين الماضى، على لسان الدكتور محمد عبد العاطى، وزير الرى والموارد المائية، بأن إثيوبيا لن تبدأ تخزين المياه خلف سد النهضة هذا العام، وتساءل الكاتب عن الفترة التى سيستغرقها ملء السد، لأن على أساسها سيتحدد مدى تأثير السد على كمية المياه المتدفقة إلينا فى النيل.

........................................

الشروق
 

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: الموسيقى فى شوارع برلين
 

عبر الكاتب، عن إعجابه الشديد بالحفل الموسيقى الكبير الذى يقام كل عام أمام دار الأوبرا فى العاصمة الألمانية برلين، لأنه رغم وقوع الحفل وسط العديد من المبانى الهامة والأثرية، إلا أنه يتميز بالتنظيم عالى المستوى ويهدف إلى المتعة والارتقاء بالذوق العام، متمنياً أن تطبق الفكرة بنفس الشكل فى مصر، قائلاً " هل يمكن أن نطبق هذه التجربة مصريا فى أماكن وميادين كبرى، من دون أن نعيق ونعطل المرور؟ وبحيث يغنى أشهر المطربين ونستمع إلى عروض أوبرالية وفقرات راقصة؟".

........................................

الوطن
 

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: الناصريون وجمال عبدالناصر
 

أبدى الكاتب، عدد من الملاحظات على فترة الحكم الناصرى، وتجربة الرئيس جمال عبدالناصر فى حكم مصر، ومنها : "الأولى: أن أسلوب إدارة الحكم للرئيس جمال اختلف مرتين عقب هزيمة 1967 وحتى وفاته فى سبتمبر 1970،  الثانية: أن الرئيس جمال عبدالناصر صرح بالصوت والصورة فى أول مقابلة تلفزيونية أجريت فى القاهرة مع مدير عام تحرير جريدة النيويورك تايمز الأمريكية برغبته ورغبة بلاده فى عقد اتفاق سلام شامل مع إسرائيل"، مضيفاً : "عبدالناصر" المختلف فى تلك الفترة أكثر فهماً للأخطاء الداخلية، أكثر قبولاً للحوار الوطنى، أكثر استعداداً للمحاسبة، أكثر قبولاً للدبلوماسية، وأكثر إدراكاً بشكل واقعى لما يحيط به إقليمياً ودولياً.  

.......................................

الوفد

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين  يكتب: احذروا سقوط الدولة
 

حذر الكاتب، من المحاولات الخارجية التى تستهدف اسقاط الدولة المصرية، من خلال العمليات الإرهابية، وآخرها حادث إسنا الإرهابى وأبوتشت، المتورط فيه عناصر من حزب الله، ونشر الفوضى عبر وسائل الإعلام، مشيراً إلى تنبيه الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى ضرورة مشاركة المصريين فى دعم "تثبيت أركان الدولة".

.......................................

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى يكتب: سيب.. وأنا أسيب!
 

تحدث الكاتب، عن الأزمة الحالية بين عمال شركة غزل المحلة ووزارة قطاع الأعمال، بسبب إضراب العمال عن العمل لتجاهل صرف علاوة الـ 10% التى أقرتها الحكومة للعاملين بالدولة، ورد الحكومة بأنها لن توافق علي المطالب إلا بعد فض الاعتصام، مؤكداً أن الطرفين لجأ إلى أسلوب "سيب وأنا أسيب" وعدم اللجوء للحكمة، وهو ما سيؤدى إلى خسائر لجميع الأطراف.

.......................................

 

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبوشقة يكتب: البرلمان ظهير الدولة الحديثة
 

يؤكد الكاتب، على ضرورة وأهمية "التوافق المدنى" بين النواب داخل البرلمان، فى ظل الظروف الدقيقة التى تمر بها البلاد حالياً، موضحاً أن التوافق بين النواب سيجعل البرلمان ظهيراً وطنياً للدولة المصرية الحديثة التى يتم التأسيس لها فى ظل المهام الجليلة الملقاة على عاتق الدولة خلال هذه المرحلة من عمر البلاد.

............

اليوم السابع
 

أكرم القصاص
 

أكرم القصاص يكتب: نمرة افتراضية فى حضرة "الليمبى المحتمل"
 

استكمل الكاتب حديثه عن الشهرة وظهور شخصيات فنية وفكاهية تصدرت مواقع التواصل الاجتماعى، رغم عدم قدرتها على تقديم شئ ممتع او فكاهى بالمرة، مشيراً إلى تواجد شخصيات مماثلة فى المجال السياسى الآن، بأن يصبح شخص بعيد كل البعد عن السياسة، ليتقمص دور المحلل العميق والسياسى المحنك، بتوجيه السباب والشتائم العميقة معتقداً أنه يمثل بذلك درجة أعلى من الحنكة السياسية او المعارضة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة