ضاحى خلفان: الدوحة ألقت بالوساطة الكويتية خلف الأكتاف

الخميس، 10 أغسطس 2017 07:29 ص
ضاحى خلفان: الدوحة ألقت بالوساطة الكويتية خلف الأكتاف ضاحى خلفان
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سخرضاحى خلفان، رئيس شرطة دبى الأسبق،  من دويلة قطر مشيرا إلى إصرار دول الرباعى العربى أن الحل فى الرياض، والدوحة ألقت بالوساطة الكويتية خلف الأكتاف.

وكتب ضاحى خلفان ، عبر حسابه على موقع التغريدات القصيرة تويتر، قائلاً: " لماذا الجزيرة زعلانة من الأبراج فى الإمارات؟.. سيصل عدد الأبراج فى الإمارات بحلول 2020 بعدد سكان الدوحة".

وأضاف ضاحى خلفان، قائلاً: " للجزيرة القادم أبراج تحت الماء .. يا قناة الجزيرة .. الحسد شين .. وأنت خبيرة .. وسعت الدوحة شقة الخلاف .. وألقت بالوساطة الكويتية خلف الأكتاف.. ودولت القضية فى منحنى وانعطاف.. وراحت تبث السم الزعاف".

وتابع، قائلاً: " رغم كل ذلك فيه مثل إماراتى يقول الأربعة شلوا جمل والجمل ما شالهم .. الدول الأربع مصرة أن الحل فى الرياض.. لو تم وزير خارجية الدوحة إلى يوم القيامة ركاض.. هذه المرة مصرون فى الامارات أن نبنى برجا فى الدولة ظله يصل الى العاصمة القطرية ".

تدوينة ضاحى خلفان
تدوينة ضاحى خلفان

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

Sherif

وانتي مالك بلأبراج ياجزيرة من زجاج

إيه الجمال دا ياعم الحاج ضاحي لأ فض فوك يا شيخ

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد جمال

الامارات العربيه المتحده

الامارات حفظها الله ورعاه ابنو يا اولاد زايد وعلو واعلو كمان واهدم ودمر وحطم يا تنظيم الحمدين امامكم 10000000الف سنه على ماتبقو لاشىء من لاشىء فى الامارات

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

((((( وماينطق عن الهوى )))))

...و...و صباح الخير .... رسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم ...وهو ...ماهو ...أفضل خلق الله ... ماينطق عن الهوى ....فقد علمه شديد القوى ... قال : من علامات الساعه أن ترى الحفاة العراة رعاة الشاه يتطاولون فى البنيان ....صدقت يا أشرف خلق الله ....فهاهم يتطاولون ..ويتتبارون ...ويتسابقون ...أيهم أعلا بنيانا .... صلى الله عليك وسلم سيدي يارسولنا الأعظم ......وأثبتت الأيام ...وتثبت يوما بعد يوم ...أن رسالتك رسالة حق .....وأنك سيدي ....لاتنطق عن الهوى ..... حبيبي يارسول الله .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة