ضاحى خلفان: وردنى نبأ قطع الاتصالات عن قصر تميم ووضع سيارة تشويش بجواره

الجمعة، 07 يوليو 2017 06:13 ص
ضاحى خلفان: وردنى نبأ قطع الاتصالات عن قصر تميم ووضع سيارة تشويش بجواره ضاحى خلفان يتساءل عمن يحكم قطر
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال ضاحى خلفان تميم، قائد شرطة دبى السابق، إنه ورد إليه خبر قطع الاتصالات عن قصر تميم بأمر والده حمد بن خليفة، ووضع سيارة تشويش بجوار القصر.

وأضاف خلفان، عبر حسابه على تويتر، أن "الأخبار تقول إن تميم تحت الإقامة الجبرية، لنفى الشائعة إذا كانت شائعة، يفترض خروج تميم بتصريح يكذب ما أشيع"، متسائلا: "أين الجزيرة من نفى أو إثبات خبر الإقامة الجبرية لتميم؟".

ووضع خلفان استفتاءً، جاء فيه: "حمد بن خليفة فى المستشفى، تميم يقال إنه فى الإقامة الجبرية، حمد بن جاسم مختفى عن الأنظار، من يحكم قطر؟"، مضيفا: "يجب ألا تعود قطر إلى منظومة التعاون الخليجى إلا بإعادة جنسيات الستة آلاف الذين سحبت جنسيتهم فى عملية خرق لحقوق الإنسان".

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ايهاب

اين البقيه

هل اختزلت الايادي العربيه علي اربع دول ماموقف البقيه ام ان الكاش جعلهم يعيشون دور الشاب الخلوق المؤدب الطيب المستحي ويطلعون علينا بلفظ سموه الحياد يال العار السودان لماذا الحياد مفهموه طبعا لان طلع هي ام الدنيا وعندها اهرام اكبر من اهرام مصر ودا اكتشاف موزه السند فصعب يعض يد السيده موزه فكانت كلمة الحياد هي النجاه اساسا من انتي دوله فقيره سياسيا وشعب له حضاره وتاريخ بس خساره علي الراجاجيل تونس عانت وعانت طيب انتي فين المغرب طالما ساهمت السعوديه في مساعدتها الجزائر الكبير اين عمان الحضور الضعيف للاردن علي الصعيد الاخر حاكم الاناضول المتهور الذي يعمل بفوضاويه ويقول كلام اكبر من حجم حتي خياله مش واقعه ويغيره ثاني يوم ايش دخلك في قطر مفهومه طبعا بالمصري يلا متر غاز متر غاز ببلاش عبي ياشباب احنا حماة قطر عبي يلا متر غاز متر بلاش وكل متر عليه ١٠ متر مجانا واللهي لو اتحدت مصر والسعوديه والامارات في حرب علي مجنون الاناضول لا يخلونها مثل الدجاجه المسلوقه بريشها حوالي ٥٠٠٠ طاىره حربيه علي كم فرقاطه علي حمالات الطاىرات المصريه وبدل ما هو عمال يترجي في اوربا للدخول معهم ها يترجي اسيا ومش ها ترضي هههههههه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة