تواصل قطر سياسة المراوغة فى أزمتها الناجمة عن إصرارها على دعم للإرهاب، وسط استمرار دفعها للتكلفة الاقتصادية الباهظة، الأمر الذى دفعها لمحاولة الهرب إلى الأمام.
فيما يلى استعراض لأبرز القطاعات الاقتصادية الأكثر تضررا بعدما أعلنت مصر والسعودية والإمارات والبحرين ومصر عدم التعامل مع الدوحة نتيجة الإصرار على دعم الإرهاب.
ومن المنتظر أن تتفاقم الأوضاع فى قطر، حيث بدأت تداعيات الأزمة تضرب قطاعات حيوية، وتسببت بارتفاع تكلفة الشحن إلى 10 أضعاف ما كانت عليه قبل مطلع يونيو، وفقا لما ذكره وزير الخارجية القطرى مؤخرا.
ومن بين أكبر القطاعات المتضررة، قطاع الإنشاءات، خصوصا المشاريع المتعلقة بمونديال قطر، أى الملاعب والمرافق ذات العلاقة والفنادق الجديدة التى ستستضيف اللاعبين والمشاهدين القادمين من الخارج، كما ستلحق أضرار بمشروع الميناء الجديد وكذلك الحال بمشروع المترو. حسبما ذكرت "سكاى نيوز عربية".
وسيتعرض قطاع الأعمال والشركات التى لها فروع فى قطر لضربات قوية، خصوصا مع تراجع قيمة الريال القطرى وتأثر التصنيف الانتمائى لقطر.
خسائر التبادلات التجارية
خسائر الخطوط القطرية
خسائر المشاريع الافتصادية
اقتصاد قطر تحت ضغوط هائلة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة