ثابت البطل من أفضل حراس المرمى فى تاريخ الكرة المصرية، محققًا الكثير من البطولات خلال الفترة التى قضاها فى حراسة عرين النادى الأهلى والتى دامت 17 عامًا.
من المواقف التى لا ينساها الأهلاوية لثابت البطل، هو إنقاذه للاعبى الفريق من الموت باستاد الإسماعيلية بعد الفوز على الدراويش فى فترة السبعينيات.
هجمت جماهير الإسماعيلى على أرض ملعب مباراة الأهلى والدراويش بعد إحراز جمال عبد الحميد هدفًا من تسديدة في المقص الأيمن لحارس الإسماعيلي، ولم تكتمل فرحة الأهلى، وحاول اللاعبون والجهاز الفنى الفرار إلى غرفة الملابس ففوجئوا بأن الأبواب مغلقة والجماهير تلاحقهم، ليقوم ثابت البطل بكسر الباب بركلة قوية بقدمه، لينقذ زملاءه بالفريق.
تولى البطل منصب مدير الكرة بالنادى الأهلى فى الفترة الأخيرة بحياته قبل أن يتوفى عام 2005.
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق الغروري
نفس سيناريو بور سعيد اللعين
من يقرا يتأكدون العداء متأصل و العدوانية و القتل هي ما يتحكم في شعبي الإسماعيلية و بور سعيد و لو عوقب هؤلاء في وقتها بتهمة الشروع في القتل لما حدثت ماساة بورسعيد ان أصل كل بلاء في مصر هو كلمات معلهش و ربنا ستر و قدر و لطف و حليهم ياكلوا عيش و النتيجة تسيب و بلطجة
عدد الردود 0
بواسطة:
medicine
كان ثابت وكان بطل
بالفعل كان ثابت وكان بطل وحش مرعب سواء لاعب أو مدير كرة الله يرحمك يابطل
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
نقطه نظام
٠٠من يقرا تاريخ شغب الملاعب في مصر سوف يري بوضوح ان جماهير الاهلي هي طرف اساسي وفاعل في معظم حوادث شغب الملاعب المصريه منذ سنوات طويله
عدد الردود 0
بواسطة:
said
رحمة الله عليه : كان أخلاق وأدب واللاعيبة بتوع زمان كانت أخلاقهم جميلة
هي دي روح اللاعب في الأدب والأخلاق ياترى أحنا دلوقتي فينا من دا ..
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق الغروري
صاحب تعليق نقطة نظام
واضح من رد الأخ صاحب تعليق نقطة نظام ان التحيّز لا عين له سوي عين الكراهيه فهو يري ان جماهير الاهلي هي من اجتاحت الملعب سواء في الإسماعيلية محل الخبر او في احداث بور سعيد التي قتل فيها ٧٢ من الشباب الأهلاوي