أستاذ علاقات دولية: أموال قطر لم تمنحها قيمة فسعت للظهور عبر دعم الإرهاب

الثلاثاء، 25 يوليو 2017 04:15 م
أستاذ علاقات دولية: أموال قطر لم تمنحها قيمة فسعت للظهور عبر دعم الإرهاب عبد المنعم المشاط أستاذ العلاقات الدولية والأمن القومى
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال عبد المنعم المشاط، أستاذ العلاقات الدولية والأمن القومى، إن القدرات الاقتصادية لا تعنى الغنى أو الفقر، وإنما تعنى تماسك النظام الاقتصادى وقدرة السكان على الإنتاج والقدرة التنافسية، وسلامة البنية التحتية، وأن قطر دولة غنية ولكن موادرها لا تمنحها أى قيمة فى النظام العالمى.

وأضاف "المشاط"، فى كلمته خلال جلسة "صناعة الدولة الفاشلة.. آليات المواجهة" ضمن برنامج مؤتمر الشباب بالإسكندرية، أن المشروعات القومية الكبرى فى مصر هى بنية أساسية، لا سيما شبكة الطرق، لربط أوصال الدولة المصرية، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية مساحتها تماثل مساحة الوطن العربى كاملا، وما يربطها ببعضها هى شبكة الطرق الضخمة التى أنشأتها.

وأوضح أستاذ العلاقات الدولية، أن قطر دولة صغيرة، لديها موارد مالية ضخمة، وكانت تتوقع دورا كبيرا فى النظام الدولى، ولكن الوفرة المالية لا توفر لها هذا الدور، لذلك تحاول لعب هذا الدور عبر التحالف مع الإرهاب وتمويله لإفشال الدول الأخرى فضلا عن تهديد الأمن فى المنطقة.







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

Ash

توصيف سليم للدويلة الارهابية

اصبت الوصف يا سيدى لهذة الدويلة التى أنعم عليها ألله بالأموال فستخدمتة أسوء إستخدام ووظفتة فى الشر وليس الخير كان يمكن أن يكون لها شأن وكيان أن كانت وظفت إمكانياتها المادية فى دعم الدول العربية والإسلامية الأكثر احتياجا ومد يد العون لها ببناء المدارس والبحث العلمى والمستشفيات وإقامة المشاريع الأقتصادية التى تعود على الأمة بالخير والرخاء والقوة مما كان سيعود عليها برفع الشأن والعزة والكرامة ولكن حكام تلك الدويلة حادا عن الطريق القويم واختاروا طريق الشر والفرقة خدعه الأموال فتصوروا انهم قادرين على قيادة العالم وما هم إلا واهمين كا القزم الذى يملك أموال واحاط نفسة بالبلطجية والخارجين عن القانون لفرض سيطرتة على البلاد والعباد رئيس عصابة اخرتة السجن مهما فعل تلك هية عصابة ال ثانى المتعجرفة وان غدا لناظرة قريب.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة