أكد نبيل زكى، القيادى بحزب التجمع، أن لو لم تندلع ثورة 1952 بقيادة اللواء محمد نجيب، لاستشرى فساد القصر الملكى أكثر داخل الدولة المصرية، وازدادت المحسوبية وازداد وضع الدولة فى التدهور بسبب الإنجليز، لاسيما بعد المذبحة التى قاموا بها ضد قوات الشرطة بالإسماعيلية.
وأضاف "زكى"، خلال حواره مع الإعلامى عمرو أديب، ببرنامج "كل يوم" على فضائية "ON E": "لم تكن فى نية الإنجليز أبدا الرحيل عن مصر، وكانوا ينفذون مشروعات تحت اسم الدفاع المشترك لضمان بقاء قوات الاحتلال إلى أجل غير مسمى، وكان ذلك سيؤثر على الأحوال المعيشية للشعب المصرى بشكل كبير".
عدد الردود 0
بواسطة:
الدكتور ماهر حسن
عبد الناصر أستلم مصر أقوى و أغنى دولة عربية و تركها ازاى !!
مهزومة مفلسة و ربع أرضها محتلة و علاقاتها صفر بدول العالم و بدون أيه حريات تذكر
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
الأعتراف بالحق فضيلة
للأسف غير صحيح مقولة ان الحالة المعيشية ستتأثر بوجود الملكية والأنجليز لأن التجارب والواقع ينفي ذلك ولن تستغرب ان تجد من يدافع عن ثورة يوليو لأنة من المستفيدين منها شخصيا،ولتعرف الحقيقة عليك ان تراجع الحالة الأقتصادية والأجتماعية والتعليمية في مصر خلال الحكم الثوري الشمولي الذي وجه امكاناتة للحروب خارج الوطن لأشغال المصريين وفي النهاية لم يتحقق شيئا مما كنا نأمل بة وليست ثورة مصر فقط بل كل الثورات العربية كانت مدبرة لأشغال الشعوب وتعبيئه قلوبهم وعقولهم بالوهم والبعد عن الحاضر الذي يعيشونه ومصر كانت ستصبح دوله لها مكانة علميا واقتصاديا وثقافيا لو لم تقام ثورة الضباط عام 52م ويجب علينا ان نعيد دراسة الثورة بشفافية ووضوح ودون تحيز كي تنطلق مصر مرة اخرى تقبلوا تحياتي.