الأغلبية البرلمانية تهنئ الرئيس والجيش والشعب بالعيد 65 لثورة 23 يوليو

الأحد، 23 يوليو 2017 10:22 ص
الأغلبية البرلمانية تهنئ الرئيس والجيش والشعب بالعيد 65 لثورة 23 يوليو محمد السويدى رئيس ائتلاف دعم مصر
كتب محمد مجدى السيسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بعث ائتلاف دعم مصر "الأغلبية البرلمانية" برقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة والشعب المصرى بمناسبة حلول الذكرى الخامسة والستين لثورة 23 يوليو المجيدة.

وأكد ائتلاف دعم مصر، برئاسة المهندس محمد السويدى، فى برقيته، أنه رغم مرور 65 عاما على هذه الثورة الخالدة والتاريخية إلا أن الشعب المصرى والشعوب العربية والأفريقية لا يمكن أن ينسوا هذه الثورة العظيمة التى كان لها دور مهم فى تحرير عدد من الدول من براثن الاستعمار، إضافة لما حققته من إنجازات كبيرة ومتعددة لإرساء مبادئ الحرية والعدالة والمساواة داخل مصر وعلى مختلف الأصعدة العربية والأفريقية والإقليمية والدولية.

وقال ائتلاف الأغلبية البرلمانية، إن التاريخ والواقع يؤكدان للرأى العام المصرى والعربى والعالمى أن القوات المسلحة المصرية الباسلة، كانت وما زالت وستظل تلعب دورا  كبيرا وتاريخيا فى الانحياز الكامل والحقيقى لشعب مصر العظيم، لتحقيق الأمن والاستقرار وحماية الأمن القومى المصرى والعربى، مؤكدا أن أكبر دليل على ذلك هو استمرار الدور الرائد والمحورى لقواتنا المسلحة الباسلة فى الانحياز الكامل لإرادة الشعب المصرى منذ ثورة 23 يوليو 1952 وحتى الآن وفى المستقبل.

وأكد "دعم مصر" أن الشعب لا يمكن أبدًا أن ينسى السجل ناصع البياض والدور الذى سجله التاريخ بحروف من نور لقواته المسلحة، التى لا تتوانى لحظة فى الدفاع عن مصر وشعبها، وعن الأمة العربية، ولا تتأخر أيضا عن معركة بناء الدولة المدنية الحديثة الديمقراطية، وما تقوم به من تنفيذ لتكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسى، القائد الأعلى للقوات المسلحة، فى إنجاز عديد من المشروعات القومية العملاقة فى كل أنحاء مصر، إضافة إلى دورها البطولى مع أجهزة الشرطة الوطنية فى مكافحة ظاهرة الإرهاب الأسود وجميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية، موضحا أن مصر قيادة وشعبا وبجميع مؤسساتها وفى مقدمتها الجيش والشرطة، لن يهدأ لها بال حتى يتم تطهير الوطن كله من دنس الإرهاب والإرهابيين.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة