بالفيديو.. فتاوى الأزهر "ديليفرى" بمحطة مترو "الشهداء".. محطتا "المرج وحلوان" تنتظران تفعيل التجربة.. واستقبال أكثر من 200 سؤال يوميا.. والإلحاد والانتحار أغرب التساؤلات.. والنساء الأكثر إقبالا

الخميس، 20 يوليو 2017 06:03 م
بالفيديو.. فتاوى الأزهر "ديليفرى" بمحطة مترو "الشهداء".. محطتا "المرج وحلوان" تنتظران تفعيل التجربة.. واستقبال أكثر من 200 سؤال يوميا.. والإلحاد والانتحار أغرب التساؤلات.. والنساء الأكثر إقبالا
كتب – منى ضياء ولؤى على و إبراهيم سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

·    تعميم المكاتب بمحطات المرج وحلوان قريبًا..

·    الدفع بالواعظات للإجابة على النساء..

·    مجمع البحوث الإسلامية: نسعى لمواجهة فوضى الفتاوى

 

إذا كنت تذهب إلى عملك أو منزلك أو أى مكان آخر مستقلا مترو الأنفاق، وأردت أن تأكل أو تشرب أو تشترى شيئا فستجد الكثير مما ترغب فى شرائه بالأكشاك المنتشرة بداخل المحطات المختلفة خاصة الرئيسية منها، ولكن هذا الكشك الواقع فى قلب محطة "الشهداء" بميدان رمسيس يختلف كثيرا فيمكنك من خلاله الحصول على فتوى دينية شرعية من أئمة متخصصين من الأزهر الشريف.

 

الكشك الخاص بإدارة الفتوى التابع للأزهر الشريف تم افتتاحه الأحد الماضى بمحطة الشهداء الرئيسية التى يمر عليها حوالى 3 ملايين راكب يوميا، ولن تحتاج أن تذهب إلى مقر الأزهر الشريف للحصول على الفتوى، بل يمكنك الحصول عليها فوريا وأنت فى طريقك دون عناء.

 

والهدف من هذه المكاتب يسعى الأزهر الشريف لاستعادة العقول المختطفة وحماية المواطنين من الأفكار المتطرفة ووقف مسلسل فوضى الفتاوى، وذلك من خلال انتشار مكاتب الفتوى بمترو الأنفاق الذى يتردد عليه أكثر من 2 مليون مواطن يوميًا.

مواطنة تروى تجربتها مع "كشك الفتاوى"

منال عبد الجواد موظفة فى العقد الخامس من عمرها وصفت الفكرة بأنها "جميلة جدا"' مؤكدا لجوئها لكشك الفتوى فى حالة رغبتها فى الحصول على الفتوى.

 

وأكدت أن وجود علماء إجلاء من الأزهر الشريف فى المترو وبين الناس هو أمر محمود حتى لا يلجأ المواطنون لغير المختصين فى الفتاوى الشرعية.

 

"اليوم السابع" التقت القائمين على "كشك الفتوى" بمحطة المترو، حيث قال الشيخ سيد توفيق عبد العظيم مدير توجيه وعظ القاهرة، أن الكشك بدأ عمله الأحد الماضى، بعد توقيع بروتوكول بين الأزهر الشريف وهيئة مترو الأنفاق بهدف الوصول إلى أكبر عدد من المواطنين وتصحيح المفاهيم الخاطئة لدى الناس.

 

ويعمل "كشك الفتوى" فترتين على مدار اليوم الأولى صباحية من التاسعة صباحا وحتى الثانية ظهرا، والفترة المسائية من الثانية ظهرا حتى الثامنة مساء، بمعدل واعظين لكل فترة، ويتلقى فتاوى وأسئلة المواطنين بواقع حوالى 100 فتوى فى الفترة الصباحية، ومثلها فى المسائية، ويستقبل الأسئلة من الجميع بصرف النظر عن جنسياتهم، وهى رسالة الأزهر الشريف بحسب عبد العظيم.

 

مدير الفتوى بالقاهرة يشرح تفاصيل التجربة

وقال مدير توجيه فتوى القاهرة إن بداية الفكرة جاءت من الدكتور محيى الدين عفيفى أمين عام مجمع البحوث الإسلامية، والدكتور سعيد صلاح الدين عامر أمين عام مساعد مجمع البحوث الإسلامية، وانتهت بتوقيع البروتوكول مع رئيس شركة مترو الإنفاق، على فضالى، لافتا إلى أن الأمر بدأ بتوجيه فترة وعظ دينى بعد العصر يوميا على إذاعة مترو الأنفاق المذاعة بـ35 محطة.

 

وأكد عبد العظيم أن هذا المجهود يرد على من يتهمون الأزهر بعدم تواجده قائلا: "الأزهر موجود أين مكانكم أنتم الآن؟"

 

وعن إمكانية تعميم الفكرة فى محطات أخرى، قال مدير توجيه الفتوى إنه يمكن تعميمها فى المحطات الرئيسية، موجها الشكر لإدارة مترو الأنفاق على تنفيذ الفكرة التى يرى أنها ناجحة جدا من أول أسبوع عمل.

 

الحصول على الإجابات بالاسم ورقم التليفون

وأمام باب وشباك الكشك الصغير يقف عدد من المواطنين ينتظرون دورهم فى الحصول على الفتوى، وكل مواطن يحصل على فتواه أو إجابة لسؤاله حيث يتم تسجيل بياناته ورقم تليفونه للرجوع إليه فى حالة تعديل الفتوى أو الحالات الشائكة التى تستلزم عقد جلسات أخرى معه.

 

وأكثر الفتاوى التى يتلقها الكشك مع أولى أيام عمله تمثلت فى البنوك والربا والأحوال الشخصية، ولم تقتصر عند الأسئلة العادية بل امتدت لقضايا شائكة ومنها "الإلحاد" و"الانتحار"، حسبما اكد الشيخ يوسف محمد عز الدين واعظ عام بالقاهرة.

 

وفى مثل هذه الحالات يتم التواصل مع السائل من خلال جلسات أخرى بكشك الفتوى يتم الاتفاق معه عليها أو تليفونيا، ويتم الرد عليه بالعقل والمنطق، بحسب عز الدين، بل ويتم مده بأسماء بعض الكتب المفيدة فى موضوع الفتوى.

 

إقبال ضعيف من الشباب وصغار السن

وقال الشيخ أحمد رمزى، عضو لجنة الفتوى بالمترو،ـ إن أكثر المترددين على كشك الفتوى من السيدات خاصة فيما يتعلق بفتاوى الأحوال الشخصية والمواريث، والرجال من كبار السن والمتزوجون، أما الشباب صغار السن فلا يقبلون كثيرا على كشك الفتوى.

 

قال الشيخ رمزى، إن كثير من المواطنين ليس على علم بمكاتب الفتوى، لافتا إلى أن اللجنة تسجل بيانات السائل للرجوع إليه فى حالات استدراك الفتوى خاصة إذا كانت تتعلق بالمواريث.

 

وأضاف فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن أغرب الأسئلة التى وردت للجنة سؤال عن الانتحار  وهل سيقبله الله بالإضافة إلى مناقشات حول الإلحاد، مشيرا إلى أن الحديث مع هؤلاء أتى بثماره، وعن المنتقدين لتواجد مثل تلك اللجان وزعم البعض اننا نتجه للدولة الدينية، قال: "إننا لا نطالب الناس بأن يسألونا بل هم الذين يأتون إلينا ويكونوا مسرورين لأن معظمهم لا يستطيع الذهاب إلى دار الإفتاء أو الجامع الأزهر الشريف". 

 

مواجهة فوضى الفتاوى أهم أولويات التجربة

الدكتور محيى الدين عفيفى، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، قال لـ"اليوم السابع" إن منشأ هذه الفكرة هو مواجهة فوضى الفتاوى وحماية المواطن المصرى من أدعياء الدين وتيارات الغلو والتطرف والتيارات التكفيرية، مضيفًا أنه فى ظل الضغط اليومى للمواطن قد لا يتيسر له الذهاب للجنة الفتوى بالجامع الأزهر أو دار الإفتاء، وبالتالى نحن نوفر وقت المواطن ونوفر لجانا توجد فى محطات المترو تتيح للمواطن أن يسأل عن المسائل، التى تشغل ذهنه ليحصل على الإجابة التى تراعى واقع الحياة التى يعيشها المواطن وتبرز سماحة الإسلام.

 

وأضاف: "أننا بدأنا بمكتب بمحطة الشهداء، وهناك تنسيق مع هيئة مترو الأنفاق للتوسع فى هذه المكاتب، وهى خدمة نوعية لإبراز دور الأزهر فى بيان المعانى الحقيقية للإسلام الذى لا يتقاطع ولا يتعارض مع واقع المواطن المصرى، فتلك المكاتب لحماية المسلم وغير المسلم، لأن إظهار الفهم الحقيقى للإسلام المبنى على التعايش واحترام الآخر، والفهم المبنى على العلاقة الوطيدة بين المواطنين المصريين، وهو لا يعنى نوع من أنواع العنصرية كما يدعى البعض، بل هو نوع من أنواع تجديد الخطاب الدينى واستعادة العقول المختطفة من خلال تيارات الغلو والتطرف. 

 

وتابع: "إننا فى الأزهر الشريف من خلال وعاظ مجمع البحوث الإسلامية قمنا بالعمل الميدانى وندفع بالمؤهلين والمدربين من الكوادر التى تعمل فى مجال الفتوى لتلبية احتياجات الناس من الحصول على الإجابات التى تشغل عقولهم، والآن فى طور التدريب والتأهيل لإيماننا بأهميته سندفع بالعناصر النسائية من خلال الواعظات لتلبية احتياجات المرأة فيما يتعلق بالقضايا التى تتسم بالخصوصية".

 

إعلان الاستمرار فى مشروع المقاهى الثقافية

وواصل الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، حديثه: "إننا مستمرون فى نشاط المقاهى الثقافية ونتوسع فيه لأننا نؤمن بدورنا الميدانى وهو التلاحم مع المواطن المصرى فى الشارع والمواصلات والقرى والنجوع وأماكن التجمعات، ربما يستغرب الناس هذا النوع من النشاط نظرا للتصورات الذهنية الموجود وهى أن الدعوة أو الفتوى لا تكون إلا فى المساجد، ونحن نقول أن التحديات الراهنة تملئ علينا الذهاب للمواطنين فى أى مكان، فنحن لدينا قوافل فى المدن الصناعية فى العاشر من رمضان ومدينة السادس من أكتوبر وفى قنا وغيرها فى التجمعات العمالية، فنحن نؤمن بأهمية العمل الميدانى والواجب علينا أن نذهب إلى المواطن لا أن يأتى، لأنه لو لم نذهب للمواطن لترك هؤلاء الذين يتربصون بأمن واستقرار الوطن ويحاولون أن يلوثوا عقول الشباب، هذا بالإضافة إلى الأنشطة الأخرى من خلال مراكز الشباب ومن النوادى وقصور الثقافة ومن خلال التعاون بيننا وبين مؤسسات الدولة المختلفة".

 

وعن ما هو مطروح أمام علماء ولجان مجمع البحوث الإسلامية، قال: "نحن نعمل على طرح القضايا الجدلية، التى يدور فيها الجدل، واستحضار الواقع المعيشى، ففضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر يضع نصب عينيه القضايا المعاصرة والملحة ويؤكد على أهمية المعالجة فى ضوء الواقع المتغير الآن، وهو ما ستشهده جلسات ولجان المجمع فى الدورة القادمة من خلال طرح معلومات تلامس وتعالج الواقع الذى نعيشه فى ضوء التحديات التى يمر بها الوطن، التى يعانى منها الناس". 

 

وكشف الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، أنه تم الانتهاء من خطة التوعية فى مدينة البعوث الإسلامية للوافدين النشاط الصيفى والثقافى، وذلك لتحصين الطلاب الوافدين وحمايتهم من الفكر المتطرف ومن التغيرات التى قد تختطف هؤلاء الوافدين، فسنبدأ بالنشاط الصيفى بمدينة البعوث بداية من الأسبوع القادم، وسيكون هناك نشاط ثقافى آخر سنحدد أماكن تجمعاته بالنسبة للطلاب الذين لا يسكنون مدينة البعوث وإنما يسكنون فى الخارج وهذا يأتى فى سلسلة جهود الازهر الشريف من خلال مجمع البحوث الإسلامية لحماية الطالب الوافد حتى يكون سفيرًا وممثلا حقيقيا للأزهر الشريف فى بلاده.

 

من جانبه، قال الدكتور سعيد عامر، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية، إن مكاتب الفتوى بالمترو حققت نجاحًا رغم أنه مكتب واحد فى اتجاه واحد بمحطة الشهداء، حيث تم زيادة الوعاظ من اثنين فى الفترة الواحدة إلى ثلاثة حتى يتمكنوا من الرد على اسئلة المواطنين الذين توافدوا بكثرة على المكتب.

 

فتح مكاتب أخرى بمحطتى المرج وحلوان

وأضاف فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أنه جارى إقامة مكتب آخر بمحطة الشهداء على الجانب الآخر، لافتا إلى أنه سيتم فتح مكاتب أخرى بمحطتى المرج وحلوان كبداية تمهيدا للتعميم، لافتا إلى أنها اقتراحات تدرس الآن داخل المجمع.

 

وكشف أن غالب الأسئلة التى وردت على اللجنة من المواطنين كانت فى الأحوال الشخصية والعبادات، كالخطبة والخلافات الزوجية والطلاق بالإضافة إلى الصلاة والصيام.

 

يأتى ذلك ضمن البروتوكول الذى تم توقيعه بين مجمع البحوث الإسلامية وشركة مترو الأنفاق، حيث تأتى هذه التجربة تلبية لاحتياجات الناس المعرفية وحاجاتهم إلى الإجابة على أسئلتهم المتنوعة والمرتبطة بواقع حياتهم، فضلاً عن مواجهة الفتاوى المضللة التى تحاول بعض التيارات المتطرفة الترويج لها بأشكال ووسائل مختلفة، ويعمل مجمع البحوث على بيان معالم التيسير فى الإسلام ومراعاته لواقع الناس ورفع الحرج عنهم.

 

وبدأ مجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع شركة مترو الأنفاق هذه التجربة بعد نجاح الرسائل الدعوية التى يتم توجيهها يوميا من خلال إذاعة المترو، التى تزامنت فعالياتها مع بداية شهر رمضان وتستمر على مدار الأعوام القادمة.

 

من جانبه أشاد الدكتور عمر حمروش، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، بالفكرة وانتشار مكاتب الفتوى، مطالبا بتعميمها على محطات القطارات والمطارات ومواقف الأقاليم، لافتا إلى أننا أصبحنا نلمس الجهد المحمود لمجمع البحوث الإسلامية.

 

مناقشة قانون الفتوى داخل البرلمان فى أكتوبر المقبل

وأضاف فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن قانون تنظيم الفتوى، تمت الموافقة عليه من اللجنة التشريعية والدستورية واللجنة الدينية، لافتا إلى أن القانون سينزل للجنة العامة بعد عودة جلسات البرلمان، مشيرا إلى أنه سيناقش فى شهر أكتوبر المقبل. 







مشاركة




التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

منى عبده

نشكر الأزهر ان هذا شئ عظيم وشكل متحضر للقضاء على فتاوى التطرف والجماعات المتأسلمة

وياريت ايضا فى كل حى وفى كل مسجد مكتب للفتاوى

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس/ مجدي المصري- القاهرة ...

وماذا عن بقية المناطق ؟؟ وأين قناة الأزهر الفضائية ؟؟؟

كان من الأفضل إنشاء قناة فضائية للأزهر بدلاً من فوضى الفتاوي التي تنتشر في القنوات الفضائية الخاصة وشيوخ الفتاوي على كل شكل ولون ؟؟كان لابد من قناة رسمية تعمل تحت مظلة الأزهر وإشرافه وكل شيوخها من علماء الأزهر وتبث البرامج الإسلامية وتخصص وقت يومياً لتلقي الأسئلة والفتاوي ويكون بثها مباشر وعلى أرقام مجانية ولمدة وليكن ساعتين يوميا وتخصيص خط تليفوني مباشر للفتاوي يعمل يومياً ولمدة 8 ساعات لتلقي الشكاوي الشخصية التي يخجل أصحابها على قولها في العلن خاصة ما تخض الأمور الشخصية ..ومنع أي قناة أخرى من السماح بظهور شيوخ الفتاوي ويكفي فوضى قنوان الرحمة والناس وغيرها من أنصاف الشيوخ السلفية الذين كانوا يفتون في الدين بدون علم أو دراسة وليس من خريجي الأزهر وعلماؤها وكيف أنهم عملوا غسيل مخ للشباب بفتواهم وإحتلالهم للمنابر بحجة أحقيتهم في الخطابة وأصبحنا نجد من كان بلطجي وربي ذقنه وحفظ كام سورة وحديث إعتقد أنه شيخ وله الحق في الخطابة والفتوى ..وهذا للأسف ما أتبعه السلفيين ..في دولة الإمارات العربية المتحدة نظموا هذه الموضعات بإنشاء خط مباشر للفتوى يعمل طوال اليوم والخطبة مكتوبة من وزارة الأوقاف ويتم توزرعها على شيوخ المساجد التابعيين للأوقاف وتم ضم جميع المساجد الخاصة والمتواجدة في المصالح الحكومية لوزارة الأوقاف وبالتالي لا توجد فوضى الفتاوي والخطب ..وممنوع أي فرد أي يخطب بالمساجد إلا من كان موفد من وزارة الأوقاف حتى ولو كانت جلسة دينية ..وبالتالي تم تحجيم مدعي العلم من أتباع السلفيين والإخوان ..أما للأسف عندنا نتيجة غياب الأزهر ودوره المؤثر للأسف وجدنا حتى بعض شيوخ وطلبة الأزهر من زعماء ومفتتين في جماعة الفتنة والقتل والإجرام جماعة المجرمين الإخوان وعلى رأسهم رأس الأفعى القرضاوي والبر وغيرهم ..يا شيخ الأزهر متى سنرى قناة الأزهر الفضائية ؟؟ متى سنرى علماء الأزهر يقومون بدورهم في المجتمع بدلاً من الدعاية لبعضهم وعلى خطوط تجارية بأنهمخ يقومون بفك السحر بالقرآن والرقية الشرعية ونغمات التليفون وغيرها من الأمور التجارية والمتاجرة بأسم الدين والأزهر ولباسه ..يا شيخ الأزهر لابد من ظهور قناة فضائية تابعة وتحت إشراف الأزهر بالكامل تقوم بدورها في تعريف الناس بالدين الوسطي وأموره وصحيح الفتوى بدلاً من مكتب الفتاوي بالأزهر الذي للأسف يقوم بتحصيل فلوس وأصبحت العملية تجارية بحته مثلما سمحتم بقاعات عقد القران بمشيخة الأزهر وتأجير قاعاتة ..أنشر لو سمحت ...

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

((((( تهريج ومهرجون )))))

....كشك للفتاوي الدينيه .....وأنت موافق على هذا التهريج ياشيخ الأزهر ....لهذه الدرجه وصلت الحماقه .......أنتم بتبيعوا طماطم ......من صاحب هذه الفكره القميئه .....كشاك فتوى يافضيلة شيخ الازهر ........فلتنتظر ......التهريج ...والمسخره ...والهيافه ........بلاقرف .......كشاك للفتوى ..........ومع الايام نحط حلويات ومصاصات للعيال وحاجه ساقعه ومناديل ......وبامبرز ......شيئ لزوم الشيئ ..........جتكم القرف ..وخلااااااااااااااص .

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

((((( توكتوك الفتوى )))))

....السلام عليكم ......ولكى تعم الفائده اقترح عمل مشروع ....توكتوك الفتاوى ...لكي يتثنى له الدخول فى الأزقه والشوارع والعشوائيات ..ولكى تعم الفائده ...وياحبذا لو يتم تصنيفه بخط واضح فمثلا ..توكتوك لفتاوي المواريث ....آخر لفتاوى المرأه ...وآخر للصلاه ....وآخر الزكاه ...وآخر للعلاقات الزوجيه ....ونعين وعاظ سريحه ...ومافيش مانع الشيئ لزوم الشيئ ولمصريف بنزين توكتوك الافتى ....شوية مصاصه للعيال ...على مناديل ....وشويه بامبرز ....وحلويات .....................أنت موافق على التهريج ده يافضيلة الامام الأكبر شيخ الأزهر .......لاأعتقدىأنك موافق ......رجاء ياصاحب الفضيله أمنع هذا التهريج ........لو سمحت ....لوسمحت .....أحسن بالد الازهر حتبقى مضحكه ...............ولاحول ولاقوة الا بالله .................خلااااااااااااااااص .

عدد الردود 0

بواسطة:

عربي و أفتخر

ماذا لو ؟

إيه اللي يحصل لو المترو جه قبل ما الفتوي تخلص؟ يسيب الشيخ و يلحق المترو و للا يفوت المترو و يكمل الفتوي؟ ماذا لو تم توجيه هذه الأموال في بناء دورات مياه آدمية في محطات المترو بدلا من قضاء الحاجة بجوار السور !!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة