وزير خارجية ليبيا فى حكومة الثنى:"لا مكان للإرهابيين فى الحل السياسى"

الأحد، 02 يوليو 2017 02:10 ص
وزير خارجية ليبيا فى حكومة الثنى:"لا مكان للإرهابيين فى الحل السياسى" محمد الدايرى وزير الخارجية الليبى فى الحكومة المؤقتة برئاسة عبد الله الثنى
موسكو أ ش أ

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 أكد محمد الدايرى وزير الخارجية الليبى فى الحكومة المؤقتة برئاسة عبد الله الثنى، أنه لا مكان للإرهابيين فى الحل السياسى الذى ستفضى إليه الأوضاع الحالية فى ليبيا.

وقال الديراى، فى تصريح خاص لقناة روسيا اليوم الليلة، إن زيارته حاليا إلى موسكو تندرج فى إطار انفتاح روسيا على الأطراف السياسية والعسكرية كافة فى ليبيا.

وأضاف محمد الدايرى إن السلطات الروسية تقف على مسافة واحدة من كافة الأطراف فى ليبيا، مؤكدا أن روسيا تسعى إلى إيجاد أرضية ملائمة للتفاهم والاتفاق بين كل الأطراف ما عدا الإرهابيين.







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

د هاشم فلالى

المسارات الحضارية والمعيشية بامان وسلام واطمئنان

مسارات متعددة متشعبة اصبحت متواجدة فيها الكثير من تلك التوترات المستمرة التى لاتنتهى وتحتاج إلى لت تنتهى وهذا لا يتأتى إلا من خلال تلك الاوضاع المستقرة التى تصل إلى تحقيق افضل ما يمكن من مستويات معيشية جديدة فيها الازدهار والرخاء والرفاهية التى يريدها الجميع، ولهذا لابد من توافر العوامل والمقومات المصاحبة التى تساعد على ذلك، من خلال العمل الجاد والمثمر وما فيه من تحقيق افضل ما يمكن من انتاج للقرد والجماعة وما يمكن بان يؤدى فيها واجباته على اكمل ما يكون، وان يحصل على حقوقه كما يجب وينبغى من خلال توافر العدل والمساواة والحرية للجميع، الذى يعرف ما له وما عليه، وان لا يصبح هناك من تلك التعديات التى تحدث وتؤدى إلى كل تلك الاحوال المرفوضة مما يحدث من تلك الاخطار والاضرار وما يمكن بان يتسبب فى الكوارث والمصائب. إذا إنها تلك المجتمعات الحضارية الحديثة التى فيها الحفاظ على القديم والثوابت وكل ما فيه من الخير والنفع، والنهل من حضارة العالم المعاصرة بما قيه الخير بعيدا عما فيه الشر، وهذا هو المطلوب والذى يصل إلى افضل ما يمكن من نتائج ايجابية ترتقى بالمجتمعات إلى ما تنشده وتسعى من اجله فى يسر وسهولة، وبعيدا عن المتاعب والتخلص من المعاناة والسير فى المسارات الحضارية والمعيشية بامان وسلام واطمئنان.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة