قررت جهات التحقيق المختصة حبس كلا من ابنة يوسف القرضاوى، وزوجها المهندس حسام خلف القيادى بحزب الوسط، 15 يومًا على ذمة التحقيقات، فى القضية رقم 316 لسنة 2017 حصر أمن دولة، بتهمة الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور.
وتضم القضية عدد من قيادات جماعة الإخوان، وعلى رأسهم محمد عبد الرحمن المرسى، عضو مكتب الإرشاد، ورئيس اللجنة الإدارية العليا المسئولة عن نشاط الجماعة فى مصر، وآخرين، والمتهمين بالتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن وتعطيل العمل بمؤسسات الدولة.
وذكرت التحريات الأمنية، أن المرسى تولى مسئولية إدارة لجان الحراك المسلح خلال الفترة الماضية، ونقل تكليفات أعضاء مكتب الإرشاد المتواجدين بالسجون، والهاربين من بينهم محمود حسين ومحمود عزت ومحمد كمال قبل مقتله إلى قواعد الجماعة والتواصل مع قواعد الجماعة فى جميع المحافظات وتولى توصيل هذه التكليفات إليهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
الفحل
ثييسسىتتل
يااخي حرام عليكم كل من هومن نسل هذا الشيطان القرضاوي الإرهابي مكانة قاع جهنم السجن مش كفاية
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم توفيق
بارك الله في رجال الأمن جيش وشرطة وأمن وطني وكل المؤسسات الأمنية الأخرى
"ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم" صدق الله العظيم
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
الواجب عزل قيادات الشياطين فى السجون !
وعند زيارتهم يمنعون من الحديث مع الزائرين ، وتقتصر الزيارة على السلام والاطمئنان ، ولا تبادل لأى أحاديث خلاف السلامات ، اخوان الشيطان مرض خبيث وجب الاحتياط منه وإزالته قدر الامكان ، وأحسن طريقة لمعاملة هذا المرض هى طريقة عبد الناصر وحبيب العادلى ، لأنهم أى الشياطين لا يستحقون غير ذلك ، ولتجنب شرورهم .