12 طلب إحاطة على مائدة "صحة البرلمان" بشأن مشاكل المستشفيات وعجز الأطباء

الأحد، 02 يوليو 2017 07:08 م
12 طلب إحاطة على مائدة "صحة البرلمان" بشأن مشاكل المستشفيات وعجز الأطباء لجنه الصحة بمجلس النواب
كتب محمود حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعقد لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب اجتماعا غدا الاثنين، لمناقشة طلب الإحاطة المقدمين من النائب رزق راغب ضيف الله، بشأن عدم وجود سيارات إسعاف بمنطقة النهضـة بحـي العامريـة أول بمحافظة الإسكندرية، وطلب إحاطة من النائب عبد الحكيم مسعود بشأن عدم الموافقة على الطلب المقدم من طرفه بتخصيص سـيارة إسعاف لقرية دلاص بمركز ناصر ببني سويف، وطلب إحاطة بشأن سرقة سيارات هيئة الإسعاف المصرية.

فيما تناقش اللجنة خلال اجتماعها بعد غد الثلاثاء، طلب الإحاطة المقدم من النائبة الدكتورة رانيا علواني بشـأن الـنقص الحـاد فـي المحاليـل الطبيـة بشكل عام وتلك الخاصة بالمناظير على وجه الخصوص وأيضا المحاليل الطبية الوريدية والتي تسـتخدم في حالات الغسيل الكلوي، وطلـب الإحاطـة المقـدم مـن النائـب رضـا البلتـاجي بشأصن زيـادة أسـرة العنايـة المركـزة بمستشـفى التأمين الصحي بحلوان.

وتجتمع لجنة الصحة يوم الأربعاء المقبل، لمناقشة طلبات الإحاطة المقدم من النائب عبد الكريم زكريا بشأن نقل مكتب صحة مركز ومدينة أبنوب إلى المركز الصحي بأبنوب الـذي يبعـد عـن الكتلـة السـكانية حوالي ثلاثة كيلو مترات، والفساد المتفشي في وحدة الملاريا في مركزي أبنوب والفتح بمحافظة أسيوط، وتدنى الخدمة في عيادة التأمين الصحي بمركز أبنوب بمحافظة أسيوط.

 كما تناقش اللجنة فى ذات الاجتماع طلبات الإحاطة المقدمة من النائــب أحمــد أبــو علــم بشأن معانــاة المستشــفيات الحكوميــة وخاصــة مستشــفى أبــو تــيج المركزي من عدد من المشكلات التي تعوقها خاصة العجز الشـديد للأطبـاء مـن جميـع التخصصـات وعجز الميزانيات مما يؤثر بالسلب على الخدمة الطبية المقدمة، ومن النائب تادرس قلدس بشأن عـدم اسـتكمال الجـزء المتهــدم مــن مستشــفى المبـرة بأسـيوط مـن عـام 2115 والتابعــة لهيئــة التأمين الصحي، وعدم طرح أو إسناد مستشفى المبرة بأسيوط والمتهدم من عام 2115 للإحلال والتجديد، وشكوى أهالي أسيوط من عدم وجود جهاز أشعة متعدد المقاطع (مقطعية) بالتأمين الصحي.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة