بالصور.. "زياد" طفل ولد طبيعيا وعند بلوغه سنة أصيب بالصرع وضمور فى المخ

الإثنين، 17 يوليو 2017 06:08 م
بالصور.. "زياد" طفل ولد طبيعيا وعند بلوغه سنة أصيب بالصرع وضمور فى المخ الطفل زياد
الإسماعيلية – صبرى غانم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى مدينة القنطرة غرب بمحافظة الإسماعيلية يعيش الطفل البالغ من العمر 8 سنوات، مع والدته - ربة منزل - ووالده الذى يعمل سائق باليومية ومع أشقائه، أحمد 12 عاما تلميذ بالصف السادس الابتدائى وشقيقته روان 3 أعوام.

حكاية زياد كما ترويها والدته قائلة: إن طفلها زياد ولد طبيعيا مثل أى طفل وعند بلوغه سنة سقط من على السرير وهو نائم. وخلال أسبوع وجدت حالة ابنى تسوء حيث فوجئت بإصابة ابنى بارتجاع من الأنف والمعدة.

وتستطرد والدة زياد بأننى هذه المرة قمت بالذهاب به إلى مستشفى جامعة قناة السويس وقاموا بإجراء الأشعة اللازمة، وبعدها أصيب زياد بالصرع بسبب تأخر التشخيص من الطبيب الأول وقرر أطباء الجامعة على بضرورة المتابعة وإعطاء الطفل العلاج بانتظام.

وتشير أم زياد أنها أنفقت كل ما تملك على علاج طفلها ، متابعة: لم أترك طبيبا أو مستشفى إلا وذهبت إليه ولكن دون جدوى، وأشارت أن هناك مستشفيات وأطباء كبار أتمنى من أى منهم أن يتبنى حالة ابنى.

وأكدت والدة زياد أنها تنفق شهريا ما يقرب من 700 جنيه علاج للطفل، إضافة إلى البامبرز، ولكنها لا تريد مساعدات مادية وإنما تريد من أهل الخبر والخبرة فى المستشفيات المتخصصة أو أى أحد من الأطباء المتخصصين بتبنى حالة الطفل زياد.

للتواصل مع الحالة

 والدة الطفل زياد 01224603232

 

الطفل زياد
الطفل زياد

 

الأشعة المقطعية لحالة زياد
الأشعة المقطعية لحالة زياد

 

أشعة رنين للطفل
أشعة رنين للطفل

 

تقرير طبى بحالة الطفل
تقرير طبى بحالة الطفل

 

رسم مخ للطفل
رسم مخ للطفل

 

أشعة للطفل
أشعة للطفل

 

أشعة رنين للطفل
أشعة رنين للطفل

 

الطفل زياد على فراش المرض
الطفل زياد على فراش المرض

 

الطفل زياد
الطفل زياد

 

الطفل زياد لا يتحرك
الطفل زياد لا يتحرك

 

الطفل زياد لا يتكلم
الطفل زياد لا يتكلم

 

الطفل زياد
الطفل زياد

 

تقرير الأشعة للطفل
تقرير الأشعة للطفل

 

رسم المخ للطفل
رسم المخ للطفل

 

رسم مخ
رسم مخ

 

تقرير طبى بحالة الطفل
تقرير طبى بحالة الطفل

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة