مصطفى بكرى: من العجب استمرار قطر فى جامعة الدول العربية

الخميس، 13 يوليو 2017 04:00 ص
مصطفى بكرى: من العجب استمرار قطر فى جامعة الدول العربية مصطفى بكرى عضو مجلس النواب
كتب مصطفى السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال مصطفى بكرى عضو مجلس النواب، إنه كان أولى على مندوب قطر فى جامعة الدول العربية أن ينسحب بدلاً من  أن يدافع عن نظام يدعم الإرهاب ويموله وقناة تثير الفتن والصراعات الطائفية والعرقية فى الأوطان العربية.

وأضاف بكرى فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن قناة الجزيرة لعبت دورا فى تخريب الوطن العربى والتحريض على العنف والإرهاب وعهد عليها تنفيذ مخطط الفوضى فى الشرق الأوسط الجديد واستمرت على هذا النهج رغم التحذيرات الدول العربية، متابعا أنه من العجب استمرار قطر فى جامعة الدول العربية.

وأشار إلى أن قناة الجزيرة أصبحت سيئة السمعة ولم يعد أحد يشاهدها بسبب إنتاجها للكذب، ولم تعد مصدرا للثقة.

وكان تعرض ممثل دولة قطر لموقف محرج خلال جلسة أعمال الدورة الـ48 لمجلس وزراء الإعلام العرب برئاسة تونس، بمقر الجامعة العربية بالقاهرة. وطالب "مندوب قطر"، خلال الجلسة، أخذ الكلمة للتعقيب على كلمة ممثل المملكة العربية السعودية، الذى وجه اتهامات صريحة لدولة قطر من خلال منبر الجامعة بأن تكف عن دعم الإرهاب، وظهر مندوب قطر فى الجلسة، وهو يحاول أخذ الإذن من مدير الجلسة، الذى رفض إعطاءه الكلمة قائلا: "السيد المندوب هناك قائمة للتدخلات، وتجاوزه ليعطى الكلمة لممثل دولة السودان".







مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

يحيي الغندور

لا عجب ان اليوم السابع الوطنية هى من تفتح هذه التساؤلات

فعلا يا استاذ مصطفى تعجبك فى محله لان هؤلاء الشياطين استطاعوا باموالهم القذرة وهم سفهاء فى انفاقها للاسف : ان يتغلغلوا فى الجامعة العربية واصبح من الطبيعى ان تجد من يدافع عن وجودهم بداخلها رغم انهم لا ينتمون اليها بل ان وجودهم لرابها على الاجدر ومراقبة اسقاط الدول وابلاغ تركيا واسرائيل عن تفاصيل الاجتماعات واسرارها والانسب الان ان نتركها لهم وننشىء جامعة جديدة مصرية عربية لشركاء يعرفون معنى الامن القومى العربى

عدد الردود 0

بواسطة:

Hisham Sabra

هناك ما هو أعجب

هناك ماهو اعجب من استمرار قطر فى جامعة الدول العربية و هو استمرارك فى الحياة العمة والسياسية حتى الآن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة