5 فوائد علمية لسمك القد.. أبرزها تقليل الإصابة بأمراض القلب

الثلاثاء، 11 يوليو 2017 05:00 ص
5 فوائد علمية لسمك القد.. أبرزها تقليل الإصابة بأمراض القلب فوائد صحية لسمك القد
كتبت إيناس البنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحتوى زيت كبد سمك القد على نسبة عالية من الأحماض الدهنية أوميجا 3، التي ترتبط بالعديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك انخفاض الالتهاب وانخفاض ضغط الدم.

ووفقا لموقع "authoritynutrition" فإن زيت سمك القد يحتوى أيضًا على فيتامينات A وD، وكلاهما يوفر العديد من الفوائد الصحية الأخرى.

الفوائد الصحية لسمك القد
 

1. ارتفاع في فيتامينات A وD

يتم استخراج معظم زيت كبد سمك القد من كبد سمك القد الأطلسي، واستخدم لتخفيف آلام المفاصل وعلاج الكساح لدى الأطفال

الكبد غنى بالفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون مثل فيتامينات A وD، فيتامين (أ) لديه العديد من الأدوار في الجسم، بما في ذلك الحفاظ على عيون صحية، وظيفة الدماغ والجلد

زيت كبد سمك القد هو أيضًا واحد من أفضل مصادر الغذاء من فيتامين (د)، وله دور مهم في الحفاظ على صحة العظام من خلال تنظيم امتصاص الكالسيوم.

2- تقليل الالتهاب بالجسم

الأحماض الدهنية أوميجا 3 في زيت كبد سمك القد قد تقلل من الالتهاب المزمن عن طريق قمع البروتينات التي تعززه.

مضادات الأكسدة القوية التى يحتويها الزيت يمكن أن تقلل من الالتهاب عن طريق ربط الجذور الحرة الضارة.

3- تحسين صحة العظام

زيت كبد سمك القد هو مصدر غذائي كبير من فيتامين (د) وقد يقلل من فقدان العظام المرتبطة بتقدم العمر، وذلك لأنه يساعد جسمك على امتصاص الكالسيوم، وهو معدن ضرورى لعظام قوية.

تشير الدراسات إلى أنه عندما يرافق النظام الغذائي مرتفع في الكالسيوم، مع تناول فيتامين D تكملة مثل زيت كبد سمك القد يمكن أن تقلل من فقدان العظام بين البالغين وتقوية العظام الهشة لدى الأطفال.

4-  يقلل من خطر أمراض القلب

مرض القلب هو السبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، وقد أظهرت الدراسات أن الناس الذين يتناولون الأسماك بانتظام لديهم خطر أقل بكثير للإصابة  بأمراض القلب، ويرجع ذلك لتأثير أوميجا 3

الأحماض الدهنية أوميجا 3 في زيت كبد سمك القد قدت الدهون الثلاثية في الدم بنسبة 15-30٪، بالإضافة إلى خفض ضغط الدم ونسبة الكولسترول ما يساعد فى شفاء المعدة وقرح الأمعاء

وتشير الدراسات الحيوانية إلى أن زيت كبد سمك القد قد يساعد في علاج القرحة، خاصة في المعدة والأمعاء، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات البشرية.

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة