وصول 9 شاحنات وقود من الجانب المصرى إلى قطاع غزة

السبت، 24 يونيو 2017 03:38 م
وصول 9 شاحنات وقود من الجانب المصرى إلى قطاع غزة معبر رفح - أرشيفية
رفح ـ محمد حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وصل إلى قطاع غزة عن طريق معبر رفح اليوم 9 شاحنات وقود، وقال مصدر فى معبر رفح لـ " اليوم السابع"، إن شاحنات الوقود عبرت من المعبر
 وتم تسليمها للجانب الفلسطينى وهى خاصة لتغذية محطة كهرباء غزة، وجارى إدخال 5 شاحنات أخرى.
 
وأشار المصدر، إلى أنه وصلت لقطاع  غزة أمس 13 شاحنة وقود أقلت نحو 700  ألف لتر وقود .
 
 






مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

اقسم بالله خسارة الوقود المصري في حماس الارهابية

اقسم بالله خسارة الوقود المصري في حماس الارهابية

اقسم بالله خسارة الوقود المصري في حماس الارهابية

عدد الردود 0

بواسطة:

moustafa elhawary

لماذا نساعد من قتل اولادنا

لبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببه تساعدهم الخيانه دى من شيماتهم

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى اصيل

نحسن اليهم وهم لا يتقون الله فينا

حفروا الانفاق هاجموا الجيش المصرى ساعه الافطار ساعدوا على دخول السلاح والارهابيين لسيناء لتنفيذ العمليات الارهابيه الدنيئه سرقوا البترول والسلع التمونيه ! تاجروا فى كل شيء مهرب حتى البشر ...تاجروا بهم! سبب رئيسى لدخول المخدرات مصر وانتشار تجارة المخدرات بها لماذا نساعد من تامر على ابناؤنا وعلى مصر وشارك فىقتل خيرة شباب مصر؟ حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من لا يتقى الله فى مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

سمير

الذي يحتاجه البيت يحرم علي الجامع وتعلن الاسعار لن تتوقف والارتفاعات مستمره في يوليو

هل من العقل ان تعطي لشعب اخر إلطاقه وترفع ثمنها علي الشعب المصري ماهو ذنب الشعب المصري في هذه القرارت ده المثل بيقول الذي يحتاجه البيت يحرم علي الجامع ولمن تعطيه لمن يقتل الشعب المصري نرجو الاحتكام للعقل والمنطق نحن بلاد فقيره ومعظم الشعب في ظل الاسعار الحاليه للطاقة لا يستطيع الكثير منهم دفع ثمنها ثم تقوم مصر بتبرع بها لصالح موطنين غير مصرين وفي نفس الوقت كل وزير يعلن انه سوف يستمر في رفع اسعار إلطاقه ويتناوب كل يوم وزير مختلف ليعلن كل منهما انه سوف يرفع السعر وهذا هو ما يقتضيه الإصلاح الاقتصادي وهل الإصلاح الاقتصادي يقتضي أنكم تعطون الغير إلطاقه بدون مقابل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة