وقعت الزوجة "فاطمة.ظ" فى قبضة زوج بلا نخوة وعاطل عن العمل. يقضى وقته بين القهاوى والنوم وتعاطى المواد المخدرة ومرافقة السيدات سيئات السمعة.. أجبرها على الإنفاق عليه طوال 8 سنوات.
"فاطمة" وقفت أمام محكمة الأسرة بزنانيرى وقالت: "عشت وأنا مستحملة الضرب والإهانة وجوزى ينام فى البيت وأنا أطلع أشتغل ولما أرتاح شوية يقولى -غصب عنك تطلعى تشتغلى لتصرفى علينا ولو بتموتى ويأخذ الفلوس بالإكراه ويضيعها على الستات ويسيب بناته من غير أكل".
وأضافت الزوجة المعنفة فى دعوى الطلاق للضرر رقم 2469 لسنة 2017:" طلبت الطلاق منه كثيرا بعدما يئست منه لكن أهلى رفضوا وقالوا لى"مش عايزين وجع دماغ"، بسبب إنجابى 3 فتيات".
وأضافت: كنت أعمل فى اليوم أكثر من 18 ساعة فى وظيفتى الحكومية والخدمة فى المنازل تحت الضرب والتهديد وزوجى ينام فى المنزل وينتظر أن أعود حتى أطعمه ولا يكلف نفسه حتى ويبحث عن عمل وعندما أتوسط له لدى بعض أصحاب المنازل التى أخدم بها ليتولى وظيفة لرعايتنا ومساعدتى يذهب يومين ويتركها.
وتابعت الزوجة المعنفة: كان يبخل عن الإنفاق على بناته من أموالى التى أشقى لجمعها ويأخذها وينفقها على مرافقة السيدات وتعاطى المواد المخدرة حتى إنه حاول أن يخرجهم من المدرسة حتى يوفر ما ندفعه من مصروفات ليضعها على مزاجه.
وقالت فاطمة: كنت أتعرض للضرب المبرح وبناتى عقابا لنا على قلة الدخل الذى أتقاضاه وكان يجبرنى للخروج للعمل حتى وأنا مريضة ولا أقوى على الوقوف على قدمى واستدان من جميع من نعرف وتركنى مهددة بالحبس إذا لم أسد ديونه.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم عياد شكري
الاقباط يستغيثوا باليوم السابع
من فضلكم انا وغيري كثير من الاقباط الذين لديهم مشاكل زوجية كثيرة نستغيث بكم لمتابعة قانون الاحوال الجديد للاقباط لماذا لم يري النور حتي الان نريد منكم عمل موضوع عنة املنا فيكم
عدد الردود 0
بواسطة:
صفاء محمود بلتاجى
اخلعيه وانت الكسبانه
الذكور كثيرا والرجال قليلا .