خلال استقلاله قطار الإسكندرية.. وزير النقل يعتذر للركاب عن التأخر 20 دقيقة

الخميس، 22 يونيو 2017 06:40 م
خلال استقلاله قطار الإسكندرية.. وزير النقل يعتذر للركاب عن التأخر 20 دقيقة وزير النقل يعتذر للركاب عن تأخر قطار
كتب رضا حبيشى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
خلال استقلال الدكتور هشام عرفات وزير النقل، القطار رقم 2001 فى رحلته من القاهرة للاسكندرية تفقد الوزير القطار للاطمئنان على مستوى النظافة والخدمة المقدمة للركاب. 
 
والتقى الوزير مع عدد من الركاب وقدم لهم الاعتذار عن تأخر القطار 20 دقيقة، مشيرا أنه  أحال المسؤلين عن ذلك للتحقيق الفورى. 
 
وخلال جولته بالقطار، أكد عرفات أن هناك خطة يتم تنفيذها لتطوير منظومة السكك الحديدية تشمل تطوير المزلقانات والمحطات والعربات ونظم الإشارات الكهربائية وتجديد القضبان، لافتا أنه تم مؤخرا التعاقد لتوريد جرارات جديدة.
 
 






مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى

يادى الفضيحة

لما الوزير يستقل قطار تأخر على مواعيدة ب 20 دقيقة يبقى لما يستقلة المواطنين بدون وزير حيتأخر عن ميعادة اد إية, إحنا الساعة فى مصر ولا لها اى لزمة بتكمل اللياقة فقط

عدد الردود 0

بواسطة:

صعيدي على المعاش

لما انت اخروك ثلث ساعة فما بالك

لما انت اخروك ثلث ساعة فما بالك لو كان قطار عادي - يعني ركاب بلا وزير - كان حود بيهم على الشرقيه و عزموه على الفطار و بعدين كمل ؟- ولا كان السواق باعه للصعايده ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

فتحى محمد

الجميع مشارك فى هذه المهزله

اكيد الوزير يملك ساعه وعندما وصل المحطه يجب أن يكون القطار قد تحرك من الرصيف، لكن دخول الوزير إلى المحطه والتوجه مباشرة إلى الرصيف معناه أنه يعلم أن القطار فى انتظاره، والكارثة أنه كان فى انتظاره مسؤلي السكك الحديديه وعلى رأسهم رئيس الهيئه، للاسف الجميع مشارك فى هذه المهزله

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدو

أين أنت يا عبد اللطيف أبو رجليه ... !!!!

يا عم الوزير ... اليوم انا واقف في محطه طنطا من الساعه 11.30 مساءا الي الساعه 2.00 صباحا في انتظار قطار مرسي مطروح المفروض وصوله طنطا الساعه 12.00 منتصف الليل ... وسلم لي علي الوزير وعلي الانتظام الله يرحم ايامك يا باريس وليل كنت تظبط الساعه علي ميعاد الأتوبيس تماما وفي قول آخر إجزاكتلي ... يا وزيييييييييير .. وسلم لي علي السكر الحديييييييد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة