الجار الله لوزير خارجية قطر: العالم لا يريد منكم أكثر من وقف دعم الإرهاب

الثلاثاء، 20 يونيو 2017 12:53 م
الجار الله لوزير خارجية قطر: العالم لا يريد منكم أكثر من وقف دعم الإرهاب أحمد الجار الله
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجه الكاتب الصحفى، أحمد الجار الله، رئيس تحرير جريدة السياسة الكويتية، رسالة قوية لوزير الخارجية القطرى، واصفا بأنه تائه بين التعليمات التى تأتيه من كل مكان.

وكتب الجار الله عبر حسابه بموقع التدوينات الصغيرة "تويتر": "نقول لوزيرالخارجية القطرة التائه بين التعليمات التة تأتيه من كل حدب وصوب نقول العالم لا يريد من قطرأكثر من وقف ودعم وصنع الإرهاب وبإشراف دولى".

وتابع: "دولة الإمارات بعثت لدول مجلس التعاون ماكانت ستفعله قطر في بلادها من تفجيرات وعبث وذلك عندما تولى الإخوان حكم مصر"، مضيفا: "كانت دولة الإمارات ستشهد تفجيرات وحراك إرهابى لأسقاط الحكم، وذالك كله بدعم مسند من قطر وتحرك إرهابى إخوانى".

وأكد الجار الله أن الضغط الإخوانى بدعم قطرى ازداد على الإمارات والكويت والسعودية والبحرين عندما دعمت هذه الدول مصر بسقوط حكم الإخوان الذين كشروا عن أنيابهم، لافتا إلى أنه كان هناك اتفاقا بين الإخوان أثنا حكمهم لمصر بدعم قطرى كان الاتفاق مع إيران بتسهيل مهمتها فى البحرين والمنطقة الشرقية السعودية والكويت.

 

واختتم تغريداته قائلا: "الإخوان شعروا بأن حالة الهدنة مع حكام المنطقة انتهت وعليهم بدء حالة الشغب المدعومة من إيران وقطر، وذلك لتسهيل القفز على الحكم مثل تونس وليبيا".

 

احمد الجار الله









مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

فتحى محمد

قطر ارهابيه.. قطر ارهابيه

قطر ارهابيه قطر ارهابيه...قولوا للعالم قطر ارهابيه..لا عربيه لا خليجيه.. قولوا للعالم قطر ارهابيه

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

وزوز خارجية موزه مسلى في رمضان يقول كلام وينفضه في المرة التالية ينفع ممثل في مسحية تخاريف

اذا كان نتصور انه ها يتحمى في كام عسكرى تركى يبقى واهم فالمتغطى بقردوجان عريان باع من قبل حلب للروس ومستعد يبيهكم كمان وكمان للامريكان او من يدفع اكثر

عدد الردود 0

بواسطة:

سليم

لعنة الله على رأس الأفعى .. الإخوان المتأسلمين

إذا استطاعت الدول العربية القضاء على الإخوان المسلمين فلن تكون هناك قطر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة