تقنية جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعى للتنبؤ بموعد الوفاة

الجمعة، 16 يونيو 2017 01:00 ص
تقنية جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعى للتنبؤ بموعد الوفاة أزمة قلبية
كتبت إسراء حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

توصل الباحثون إلى تقنية جديدة يمكن أن تجعل التنبؤ بموعد الوفاة من الممكن أن يصل إلى المستشفيات فى المستقبل القريب، ويأمل الباحثون تستخدم تقنية التنبؤ الجديدة مع الأمراض الخطيرة والحالات الطبية الحرجة مثل الأزمات القلبية.

تقنية التنبؤ بالموت

وقام الباحثون فى الدراسة الحديثة بتحليل الصور الطبية التى تبلغ من العمر خمس سنوات خاصة بحوالى 48 مريض، وهذا باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعى، ومن خلال هذه الصور وحدها، كان النظام قادرا على التنبؤ بدقة 69% ما إذا كان المريض سيموت فى غضون خمس سنوات أم لا، كما كانت تقنية الذكاء الاصطناعى قادرة على التنبؤ بالنتائج الطبية من خلال تحليل كميات كبيرة من البيانات واكتشاف أنماط خفية.

تقنية تستخدم الذكاء الاصطناعى

وقال Luke Oakden المشرف على الدراسة من جامعة Adelaide لموقع "فوكس نيوز" الأمريكى، إن الأطباء غير مدربين على التنبؤ بالوفاة، وبالتالى فإن المقارنة غير عادلة مع تقنية التنبؤ الجديدة التى تعتمد على الذكاء الاصطناعى، وأضاف أن البحوث السابقة باستخدام بيانات مثل العمر أو الجنس أو اللياقة البدنية كانت دقتها بين 65٪ و 75٪، ولكن تقنية الباحثون الجديدة لا تعتمد على تلك البيانات.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

xcxcert1990@yahoo.com

لا يعلم الغيب الا اللة

كم من اصحاء وبكامل قواهم ماتوا فى لحظة اللهم نسالك حسن الخاتمة

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الحميد

كذب المنجمون

الطب تحول إلى دجل يا رجالة بسبب أمريكا راعية الإرهاب ونسوا أن الله يقول تأتيهم الساعة بغتة يعنى لا يعلمون موعد الموت أبدا كل ده محاربة فى القرآن أفيقوا يا مسلمين" ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا " صدق الله العظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم توفيق

قال الله تعالى :

" إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ " صدق الله العظيم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة