لوبان تقر بهزيمتها فى انتخابات الرئاسة الفرنسية وتهنئ ماكرون بالفوز

الأحد، 07 مايو 2017 08:17 م
لوبان تقر بهزيمتها فى انتخابات الرئاسة الفرنسية وتهنئ ماكرون بالفوز لوبان
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقرت مارين لوبان، مرشحة الرئاسة الفرنسية، بخسارتها فى انتخابات الرئاسة أمام إمانويل ماكرون، كما هنأت "ماكرون" برئاسة فرنسا لخمسة أعوام مقبلة.







مشاركة




التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

شارلي

الحريه

الحريه واحترام الاخر ليس صعب متي يحترم كل منا الاخر مهما اختلفنا معه مبروك للفايز واحترامنا للاخر هيده الحريه

عدد الردود 0

بواسطة:

المصري

لوبان انسانه عظيمه كانت ستعمل لصالح بلدها وليس لصالح المهاجرون والارهابيون

أنتي أنسانه عظيمه حتي ولو لم تفوزي في الانتخابات الرئاسيه

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

الى الاستاذ المصرى --تعليق2--الانسان العظيم او الانسانة العظيمة--هما من يشيجوا جسورا للمحبة والسلام

لا من يعدمها ويهدمها--الانسان العظيم هو من يزن كلمتة قبل ان يتفوة بها--الانسان العظيم هو من لا يتعالى على الناس--الانسان العظيم هو نعم من يعمل من اجل بلدة--ولكن ليس ضد المهاجرين ومعتقداتهم وديانتهم--الانسان العظيم هو من يحتوى المشاكل ويحلها بهدوء والعقلانية ومع الجميع وليس منفردا فى القرار--الانسان العظيم هو من يكون فعلا وكما ذكرت انت ضد الارهاب والارهابيين--الانسان العظيم هو من يقوى اواصل المجتمع وبكل اطيافة ولا يفرق بين لون او عرق او معتقد او ديانة او توجهات او اى انتماءات--الانسان العظيم هو من يحاسب نفسة قبل ان يحاسب الاخريين وينعتهم او يتهمهم باشياء ليس فيهم--الانسان العظيم هو من يحتضن الصغير قبل الكبير ويحترمة لا ان يهددة بمجرد وصولة فى الحكم سيفعل فية كذا وكذا وكذا-- الانسان العظيم هو من يقف وبحزم ضد العنصرية ويساعد المحتاجين --الانسان العظيم هو من يقف الى جانبة الجميع ويؤيدونة--الانسان العظيم هو من يقول علية اقرب الاقربين الية بانة انسان بمعنى الكلمة--لا ان يقول والدة علية لا يصلح ان يكون رئيس جمهورية مثلما قال اليوم السيد والدها قبل حسم الانتخابات هذة ابنتى ولكنها لاتصلح ان تكون رئيسة لفرنسا--هذة هى مقاييس الانسان العظيم ومن وجهة نظرى المتواضعة--احتمال سيادتك لديك مقاييس اخرى طبقتها عليها وجعلتها فى مصاف العظماء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة