اعترفت منظمة السياحة العالمية، فى تقريرها الثانى بشأن "سياحة المثليين والمتحولین جنسیا ومزدوجى الميل الجنسى ومغايرى الهوية الجنسية" بزيادة الدعم العالمى للمساواة فى الزواج واستعداد الوجهات السياحية الجديدة للترحيب بالزائرين المثليين.
وأكدت "الجمعية الدولية لسياحة المثليين التابعة لمنظمة السياحة العالمية" فى بيان صحفى، أن طالب الرفاعى، الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية، أرسل فيديو خلال المؤتمر السنوى الرابع والثلاثين للجمعية بولاية فلوريدا، يدعم فيه سياحة المثليين قائلا: إنه وسيلة قوية للتنمية الاقتصادية، كما يقدم الاعتراف بمجتمعات المثليات والمثليين ومزدوجى الميول الجنسية والمتحولين جنسيا ويتيح لها القبول والإدماج والتنوع التى يستحقونها" قائلا : "إن الانخراط مع سياحة المثليين هى فرصة مهمة لرفع مستوى الوعى ورفع صوتنا والوقوف ضد أى شكل من أشكال التمييز فى قطاعنا وفى مجتمعنا وفى عالمنا".
یناقش التقریر العالمى الثانى لمنظمة السیاحة العالمیة، حول سیاحة المثليین الجنسیة، العلاقة بین الحقوق للمثليات والمثليين ومزدوجى الميل الجنسى ومغايرى الهوية الجنسية فى جمیع أنحاء العالم، وتطوير سوق السفر المثليين فى المستقبل، وأشار التقرير إلى زيادة الدعم العالمى للمساواة فى الزواج واستعداد وجهات جديدة للترحيب بالزائرين المثليين.
ويكشف التقرير الفرص المستقبلية لسياحة المثليين للنمو بين الأسواق الخارجية الناشئة، ويقدم إرشادات عملية لكل من الشركات المنظمة لرحلات المثليين والمثليات والمتحولين جنسيا ومزدوجى الميل الجنسى ومغايرى الهوية الجنسية، والراغبين فى البقاء فى المنافسة ومن يدخلون السوق.
وقال جون تانزيلا، الرئيس التنفيذى لشركة إيجلتا: "نحن فخورون بالتعاون مع منظمة السياحة العالمية لمساعدة السوق العالمية على فهم أفضل لسياحة المثليين، وبدعم من مؤسسة إيجلتا، سوف تستمر فى تمويل البحوث التى تعزز هذه المحادثة فى جميع أنحاء العالم."
عدد الردود 0
بواسطة:
جمدى عباس ابراهيم
طبيعى ان السياحة العالة مية ترفض التميز بين أفراد المجتمع .. وهى مع التمييس لصالح المجتمح ..
لكن التمييز بين افراد المجتمع تمييز حيوى خلقى طبيعى فطرى ولولاه لانهار العالم بل هذا تعبير خاطى اذ لولاه ما كان هناك عالم بداءة : ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وإنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) فالله خلق الانسان ذكر وإنثى ولا ثالث لهما ووجود أيهما بات مرتبطا بوجود الآخر لمدى حاجته اليه على كل المستويات : خلقيا . اجتماعيا . بيولوجيا . سيكولوجيا . شخصيا .. ( وما خلق الذكر والأمثى إن سعيكم لشتى .. ) والمثلية مجرد اصطلاح مهذب لكفر حقيقته وهو اللواط والذى يتضمن معه السحاق وذكر فى القرآن كما ذكر فى التوراة على أعظم صور الفاحشة التى قاضت مجتمعها الى الانهيار التام ولعن أصحابها وورد ذلك فى سور كثيرة مثل س الأعراف والصافات .. ومن عجب ان يجرى الكلام على ترويج هذا الفجور بتبريرات مبتذلة تصل أحيانا لقرنها بالعلمية والطبيعية ثم تساق على اعتبارها من مقومات الرواج السياحى والنمو الاقتصادى وما لآخر ذلك رياء وبهتانا لاضلال الناس ..
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
امر طبيعي لان علميا المثلية مش مرض والمثليين ناس طبيعية
وكل الجامعات العريقة المحترمة زي هارفارد وهايدلبرج وغيرها من المؤسسات العلمية والاتحادات الطبية العريقة بتؤيد المثليين واخرجت ابحاث علمية تثبت انهم مولودين على هذا الحال بشكل طبيعي وبعد كده يطلعلنا خريجي جامعات الترسو العربية ويقولوا ان المثلية مرض ولها علاج والله يكره المثليين ! يجب اعادة تفسير ايات القران والانجيل والتوراة كي تتماشى مع العلم الحديث وتتماشى مع الوعي العالمي المتطور المتسامح الذي يسعى الى قبول الاخر المختلف بغض النظر عن دينه ولونه وتوجهه الجنسي وعرقه وجنسيته ومذهبه .
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم توفيق
قال لنا الله عز وجل في كتابة الكريم
وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ (80) إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاءِ ? بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ صدق الله العظيم واضخ ان رقم 2 لم يقرأ القرءان كاملا.