قالت قناة فرانس 24، انه وفقاً لتقارير صحفية إن قوات خاصة فرنسية موجودة فى مدينة الموصل العراقية تعمل على تحديد أماكن تواجد الإرهابيين الفرنسيين فى صفوف تنظيم "داعش" وملاحقتهم للقضاء عليهم و"إلزام القوات العراقية بقتلهم".
وأشار التقرير أن فرنسا كما بريطانيا لا تتردد فى رصد واستهداف مواطنيها المنضوين فى صفوف الجماعات الجهادية تطبيقا لمبدأ "الدفاع عن النفس" بحسب السلطات الفرنسية.
وقدم الجيش الفرنسى لقوات مكافحة الإرهاب العراقية قائمة تتكون من 30 اسما من الفرنسيين المنضمين لـ "داعش" الإرهابية والذين حددتهم الاستخبارات الفرنسية باعتبارهم اهداف عالية القيمة.
وقالت القناة الفرنسية أن مستشار الشؤون الخارجية للحكومة الفرنسية، أكد أن الهدف من هذه العملية السرية هو ضمان عدم عودة الإرهابيين من الرعايا الفرنسيين إلى أوروبا وشن هجمات إرهابية".
من جانبه قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الفرنسية إن "القوات الفرنسية تعمل بشكل وثيق مع شركائها العراقيين والدوليين "، رافضا التصريح بالتفاصيل بشأن هذه العملية".
وأكد مسئول كبير فى قوات الشرطة العراقية أن "القائمة ضمت 27 اسما فقط لأشخاص يشتبه بانتمائهم لداعش من الرعايا الفرنسيين مع صورهم، وأن تلك المعلومات كان قد تم استلامها منذ بداية العملية العسكرية لتحرير الموصل.
.jpg)
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
ياريت مصر تعمل كدا
ياريت المخابرات المصرية تبعت قوائم للجيش العراقى والجيش السورى لاستهداف المصريين الداعيشيين
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
يجب على مصر حذو فرنسا وارسال قوات خاصه ..لاغتيال اخوان مصر فى مثلث الشر بتركيا وقطر وانجلترا....
......
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
اعجبني ان الجنود الفرنسيين يقتلون الدواعش حتي لايرجعون فرنسا ويرهبوا الفرنسيين
لو كل دوله فعلت هذا لتم القضاء علي الارهاب في مكانه في مطبخه حتي لايرجع هؤلاء ويكونون مصدر للارهاب لكل الدول مثل ايام حرب افغانستان وصربيا بعد ان يتدربوا ينفذوا مايتعلمون في بلادهم من ارهاب ويكونون خلايا ارهابيه
عدد الردود 0
بواسطة:
اخلاص
الكذب المنظم
عندما تسأل احدهم في اوربا لملذا لاتمنعون رعاياكم الراديكاليين من السفر الى العراق للقيام بعمليات ارهابيه يقولون لك ليس لدينا قانون يمنع سفرهم!!وهل ان سن مثل هكذا قوانين هوبهذه الصعوبة بحيث لاتوجد؟!انهم يشتركون بدمائنا وللعلم اقيم في السويدوان المسلمين المتشددين يتمتعون بكل الحريه والحصانه ليقولوا ويخططوا مايريدوا .رفعت الاقلام وجفت الصحف ولاحول ولاقوةالا بالله