"هروب وخناقة وجوازة".. 48 ساعة تفجر براكين الغضب فى الأهلى

الأحد، 28 مايو 2017 12:48 ص
"هروب وخناقة وجوازة".. 48 ساعة تفجر براكين الغضب فى الأهلى كوليبالى مهاجم الاهلى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فجأة وبدون مقدمات اشتعلت الأوضاع فى النادى الأهلى وأصبحت على صفيح ساخن خلال الـ48 ساعة الماضية رغم أن الفريق الأحمر مقبل على مباراة مصيرية أمام مصر المقاصة فى الجولة الـ30 للدورى والمقرر لها الاثنين المقبل والتى يحتاج فيها للتعادل لتنصيبه بطلاً للمسابقة المحلية هذا الموسم.

ونرصد فى السطور التالية أبرز الاحداث التى فجرت براكين الغضب فى القلعة الحمراء خلال الساعات الأخيرة:

هروب كوليبالى

فوجئ الجميع داخل الأهلى بخبر من العيار الثقيل بهروب غامض للإيفوارى سليمانى كوليبالى مهاجم الفريق، بعد غيابه عن التدريب ثم تأكيد من سيد عبد الحفيظ مدير الكرة بأنه تلقى رسالة على هاتفه المحمول من كوليبالى يخطره فيه بالسفر إلى لندن.

كوليبالى يحتفل بهدفه
كوليبالى يحتفل بهدفه

 

سفر كوليبالى أو هروبه من الأهلى جاء بمثابة الصدمة على الجميع داخل جدران القلعة الحمراء، بداية من محمود طاهر رئيس النادى مرورًا بالجهاز الفنى بقيادة حسام البدرى وزملائه بالفريق إلى جانب الجماهير، لاسيما فى ظل تألق اللاعب وتسجيله 6 أهداف فى تسعة مباريات محلية وعدم وجود مايستدعى مثل هذا القرار الصادم.

جوازة صالح جمعة

صالح جمعه
صالح جمعه

 

فيما تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك صورة من عقد زواج حديث للاعب النادى الأهلى صالح جمعة فى شهر مايو الجارى من أحد الفتيات ليستمر اللغط حول اللاعب البعيد عن المشاركة مع الأهلى منذ فترة طويلة

خناقة مهند مجدى

اشتبك مهند مجدى عضو مجلس الأهلى، مع محمد فاروق عضو الجمعية العمومية بالنادى على هامش الحفل الذى أقامه النادى للاحتفال بأبطال الألعاب الأخرى بفرع النادى بالشيخ زايد.

وقام باقى أعضاء المجلس وأمن النادى بمحاوله الفصل بين الطرفيين فى ظل وصول الأمر للسباب والاعتداء بالأيدى.

وتقدم عضو الأهلى وزوجته هدى عادل متولى بمذكرة رسمية لشيرين شمس المدير التنفيذى للنادى، يشكوان فيها مهند مجدى عضو مجلس الإدارة

وقال شمس لـ"اليوم السابع"، إن إدارة ناديه ستفتح تحقيقًا عاجلاً فى الواقعة، مشددًا على أنه سيتم اتخاذ الإجراءات التى تحفظ حقوق الجميع سواء لأعضاء الجمعية العمومية أو أعضاء مجلس إدارة النادى.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة