نواصل نشر اعترافات المتهمين في قضية ولاية الصعيد

الجمعة، 26 مايو 2017 07:51 م
نواصل نشر اعترافات المتهمين في قضية ولاية الصعيد أبو بكر البغدادى
كتب محمود نصر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تواصل اليوم السابع، نشر اعترافات المتهمين في القضية التي احالتها نيابة أمن الدولة العليا،  الي محكمة الجنايات،  والمعروفة إعلامياً بقضية ولاية الصعيد،  والتي تضم 68 متهما بالانضمام إلى جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون والدستور،  وحيازة أسلحة نارية والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن.

أقر المتهم التاسع / شريف محمد محمود ابو الدرج بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  أسسها وتولى  قيادتها المتهم الثانى ,  وبارتكاب الأخير وآخرين لعملية عدائية  باستهداف سيارة لنقل الاموال بمحافظة كفر الشيخ.

وتابع: أنه في غضون  عام 2015  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية ، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان على اثر  تلقيه دروسا في تأصيلها الشرعي على يد المتهم الثانى .

وأضاف أن المتهم الثانى  تلقى تكليفا من المتهم الاول  والحركى/ أياد بواسطة المتهم الرابع عشر  بتأسيس خلايا تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  و الشرطة بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية ، ونفاذا لذلك التكليف اضطلع المتهم الثانى  بتأسيس وتولى قيادة خليتين تنظيميتين  ضمته الأولى  والمتهمين من الرابع والعشرين حتى الثامن والعشرين ، وضمت الثانية المتهمين الثالث عشر ، ومن الثلاثين حتى الثاني والثلاثين ، الخامس والثلاثين ، السادس والثلاثين.

وأضاف انه في إطار إعداد عناصر الخليتين بدنيا وعسكريا ، فقد سعى المتهم الثاني لإقامة معسكرات للتدريب على استخدام الأسلحة النارية و تلقى التدريبات البدنية استعدادا  لتنفيذ  بعض العمليات العدائية  داخل البلاد ، فضلا عن اتخاذ عناصر هاتين  الخليتين تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية , و من مسكن المتهم الثانى  وبعض دور العبادة مقرات لعقد اللقاءات التنظيمية لتدارس التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية.

وفى إطار تنفيذ عملياتهم العدائية فقد اضطلع المتهم الثانى  بالتخطيط لاستهداف مكاتب البريد و سيارات نقل الأموال ومحصلي فواتير الكهرباء و المياه لتوفير الأموال اللازمة لشراء الأسلحة النارية و الذخائر و إقامة معسكرات للتدريب على كيفية استخدامها,  كما وقف على ارتكاب المتهمين الثانى , الرابع , الرابع عشر ,  السابع والثلاثين واخرين لواقعة الاستيلاء  على  محتوى  سيارة نقل أموال على الطريق الدولى بمحافظة كفر الشيخ.

وختم  بقيام المتهم الثانى  بالتواصل مع كل  من المتهم الاول  والحركى/ اياد  بواسطة المتهمين السادسة عشرة ، العشرين لإمداده بمقر لإيوائه , أعقبها علم بقيام المتهم الحادي والثلاثين بإمداده بعين سكنية بمنطقة محرم بك محافظة الإسكندرية.

وأقر المتهم الثاني عشر / تامر عبد الله سليمان حجاج  - حركى هيثم- بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الأول.

وأوضح تفصيلا  لذلك انه في غضون شهر أغسطس عام 2016 قام المتهم الأول بتأسيس  وتولى قيادة خلية تنظيمية تعتنق أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة  و الشرطة تحت مسمي تنظيم ولاية أسوان  بالصعيد - كولاية  تابعة لتنظيم داعش - ضمته وكل من المتهمين السابع ، الثامن عشر.

وأضاف أنه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية فكرياً وحركياً ، - فقد قام المتهم الأول  بعقد عدة  لقاءات تنظيمية لتدارس التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية أمدهم خلالها بمطبوعات وإصدارات  ترسخ لديهم تلك الأفكار فضلا عن  قيامهم باتخاذ تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت فى اتخاذهم أسماء حركية والتواصل عبر  برامج اتصالات مؤمنة –التليجرام.

وأقر المتهم الثالث عشر / رأفت جمال محمد عبد الحميد ضباش بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الثاني, ووقوفه علي ارتكاب الأخير وآخرين لعملية عدائية  باستهداف سيارة لنقل الأموال  بمحافظة كفر الشيخ.

و أنه في غضون  عام 2015  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر تلقيه وآخرين  دروسا في تأصيلها الشرعي على يد المتهمين الثانى والرابع .

وأضاف أن المتهم الثانى  أسس و تولى قيادة  خليتين تنظيميتين يعتنق أعضاؤهما أفكار تكفيرية الغرض منهما تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة والشرطة , ضمته الأولى وكل من المتهمين من الثلاثين حتى السادس والثلاثين , وضمت الثانية المتهمين التاسع ، الخامس والعشرين ، السابع والعشرين ، الثامن والعشرين.

وفي إطار إعداد عناصر هاتين الخليتين فكرياً ، قام المتهم الثانى  بعقد عدة  لقاءات تنظيمية بمسكنه وبإحدى دور العبادة  لتدارس  التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية .

كما أضاف بقيام  المتهم الخامس  بتأسيس  وتولى قيادة   خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها  ذات الأفكار التكفيرية تهدف  لتنفيذ ذات الغرض  ضمت كل من المتهمين من السابع والثلاثين حتى التاسع والثلاثين ، الثاني والأربعين.

وأضاف انه في نهاية عام 2016 , وفي إطار تنفيذ مخطط تلك الخلية العدائي فقد اضطلع  كل من المتهمين الثانى , الرابع, الرابع عشر ، الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين وآخرين باستهداف سيارة لنقل الأموال على الطريق الدولي كفر الشيخ – بلطيم واستولوا على محتواها من بطاقات شحن الهواتف النقالة  لتوفير التمويل  اللازم لإمداد تلك الخلايا التنظيمية بالأسلحة النارية والذخائر ولإقامة معسكرات تدريب علي استخدامها لتنفيذ  عملياتهم العدائية.

وختم انه وقف على  اعتناق كل من المتهمين الثامن ، الرابع عشر ذات الأفكار التكفيرية  وقيامهم  بإلحاق بعض أعضاء تلك الخلايا بتنظيم داعش  بدولة سوريا ، فضلاً عن التحاق المتهم السادس والثلاثين بصفوف  ذلك التنظيم في دولة ليبيا

قرر المتهم التاسع عشر/ محرم أحمد محمد عبد العال – حركى على-  بالتحقيقات بقناعته وشقيقه المتهم الأول  بوجوب السفر إلى  دولة سوريا والاشتراك في حقول القتال الدائرة بها ، وأضاف أنه في غضون عام 2016 سعى والمتهمون الأول , الثانى,  الثالث , الرابع ، الرابع عشر للاستيلاء على حانوت لبيع المصاغ الذهبية بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ  كرهاً عمن به ، عقب قيام الأخير بإمدادهم بأسلحة نارية - بندقية آلية ومسدس– و توجهوا صوبه , إلا أن وجود منشأة شرطية  على مقربةٍ منه حال دون إتمام جريمتهم.

أقر المتهم السابع والعشرون / احمد فايز محمد على بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الثاني.

وأبان تفصيلا  لذلك  باعتناقه  الفكر القائم على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية, وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر تلقيه والمتهمان التاسع ، الخامس والعشرين دروسا في تأصيلها الشرعى على يد المتهم الثانى .

وأضاف أن المتهم الثانى  أسس وتولى قيادة  خلية تنظيمية  يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات  المسلحة و الشرطة ضمته و كل من المتهمين الرابع , الخامس , التاسع ، الخامس والعشرين ، السادس والعشرين ، الثامن والعشرين ، الثلاثين ، الحادي والثلاثين ، الرابع والثلاثين ، الخامس والثلاثين ، الحادي والأربعين .

وأضاف  انه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية فكرياً ،- فقد قام المتهم الثانى  بعقد عدة لقاءات تنظيمية بمسكنه ومسكن المتهم الرابع لتدارس أفكارهم التكفيرية وتأصيلها الشرعي , وختم أنه وقف على سفر والتحاق المتهم السادس والثلاثين  بتنظيم داعش بدولة ليبيا.

أقر المتهم الحادي والثلاثون / احمد جمال بيومى بيومى الشرقاوى بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهمان الثاني والرابع، وارتكابهما وآخرين لعملية عدائية  باستهداف سيارة لنقل الأموال  بمحافظة كفر الشيخ.

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2014  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان على اثر تلقيه و اخرين  دروسا فى تأصيلها الشرعي على يد كل من المتهمين الثانى  ، الرابع .

وأضاف أن المتهمين الثانى  ، الرابع  أسسا وتوليا قيادة خلية تنظيمية يعتنق اعضاؤها افكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  و الشرطة ضمته وكل من المتهمين التاسع ، الرابع عشر ، الخامس والعشرين ، السابع والعشرين ، الثلاثين ، ومن الثالث والثلاثين حتى السادس والثلاثين ، الحادي والأربعين ، الثاني والأربعين.

وأضاف أنه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية فكرياً وبدنياً، فقد قام المتهمان الثانى والرابع بعقد لقاءات تنظيمية بمسكنيهما  وبإحدى دور العبادة لتدارس  التأصيل الشرعى لأفكارهما التكفيرية ، فضلاً عن تكليفهم بتلقي تدريبات بدنية بأحد المراكز الرياضية استعدادا لارتكاب عملياتهم العدائية.

وأضاف  انه في نهاية  شهر أغسطس عام  2016  وفى إطار تنفيذ مخطط تلك الخلية العدائي ، فقد اضطلع كل من المتهمين الثانى , الرابع , الرابع عشر ، السابع والثلاثين  وآخرين  باستهداف سيارة لنقل الأموال على الطريق الدولي بمحافظة كفر الشيخ  والاستيلاء  كرهاً على محتواها من بطاقات شحن الهواتف النقالة   باستخدام الأسلحة النارية لتوفير الأموال اللازمة لإقامة معسكرات التدريب وتوفير السلاح اللازم لتنفيذ  عملياتهم العدائية ، أعقبها كلفه المتهم الثانى  بإمداده بمقر لإيوائه بمحافظة الإسكندرية ونفاذا لذلك التكليف قام باستئجار عين سكنية بمنطقة محرم بك بمحافظة الإسكندرية وأمده بها.

وختم بأنه وقف علي تلقي المتهم الثانى  لتكليفاته من المتهم الاول ، واضطلاع  المتهمة السادسة عشرة  بمسئولية التواصل فيما بينهما ، فضلا عن التحاق المتهم السادس والثلاثين  بصفوف  تنظيم داعش في ليبيا.

أقر المتهم الثاني والثلاثون / عبد الله السيد عبد المنعم الشامى بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الثاني, ووقوفه علي ارتكاب الأخير وآخرين لعملية عدائية  باستهداف سيارة لنقل الأموال  بمحافظة كفر الشيخ.

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2015  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب   الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر تلقيه دروساً في تأصيلها الشرعي علي يد شقيقه المتهم السادس والثلاثين.

وأضاف أن المتهم الثاني  أسس وتولى قيادة  جماعة تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة و الشرطة مكونة من أربع خلايا تنظيمية  تولى مسئولية الأولي المتهم الرابع   وضمت المتهمين الحادي والأربعين ، الثالث والأربعين ، وتولى مسئولية الثانية المتهم الخامس  وضمت المتهمين الثامن والعشرين ، التاسع والعشرين ، وتولي مسئولية الثالثة المتهم الثالث عشر  وضمته – أي المتهم - وكل من المتهمين التاسع ، الخامس والعشرين ، السابع والعشرين ، الحادي والثلاثين ، الثالث والثلاثين ، السادس والثلاثين ، الحادي والأربعين ، الرابع والخمسين ، وتولى مسئولية الرابعة المتهم الرابع عشر وضمت المتهمين الرابع والأربعين ، الخامس والأربعين ، السابع والأربعين.

وأضاف  أنه في إطار إعداد عناصر تلك الخلايا فكرياً ، فقد قام المتهم الثانى  بتكليف المتهم الرابع عشر  بعقد لقاءات تنظيمية لتدارس التأصيل الشرعى  لأفكارهم التكفيرية, وان تلك الخلية اعتمدت فى تحقيق اغراضها على ما امدها به المتهم  الرابع من اموال وأسلحة ومواد مفرقعة.

وأضاف  انه في غضون شهر أغسطس عام 2016 وفى إطار تنفيذ مخططهم العدائي  فقد قام كل من المتهمين الثانى , الرابع , الرابع عشر  وآخرين  بالاستيلاء  كرها على محتوى سيارة لنقل الاموال  على الطريق الدولي بمحافظة كفر الشيخ باستخدام أسلحة نارية  وذخائر .

وختم انه في غضون شهر مايو عام 2016 التحق المتهمون السادس والثلاثين ، الأربعين ، الرابع والخمسين بتنظيم  داعش بدولة ليبيا عقب قيام المتهمين الخامس، الثالث عشر بإمدادهم  بمبالغ مالية  لتمكينهما من السفر.

أقر المتهم الثالث والثلاثون / احمد طحاوى محمد على المغازى بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهمون الثاني والرابع والخامس.

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2015 اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية , وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان على اثر دعوته من المتهم السادس والثلاثين وتلقيه و اخرين دروسا في تأصيلها الشرعي على يد كل من المتهمين الثانى والرابع .

وأضاف أن المتهمين الثانى , الرابع , الخامس  أسسوا وتولوا قيادة خلية تنظيمية يعتنق اعضاؤها افكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة والشرطة ضمته والمتهمين التاسع ، الحادى والعشرين , ومن الثلاثين حتى الثاني والثلاثين، الرابع والثلاثين ، السادس والثلاثين ، الرابع والأربعين ، السابع والأربعين ، الرابع والخمسين.

كما أنه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية فكرياً ،- فقد قام المتهمين الثانى والرابع  بعقد عدة لقاءات تنظيمية بمسكنيهما لتدارس التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية .

وختم انه في غضون شهر ابريل عام 2016 التحق كل من المتهمين السادس والثلاثين ، الرابع والخمسين بتنظيم داعش بليبيا عقب قيام المتهمان الخامس ، الثالث عشر  بإمدادهما بمبالغ مالية لتمكينهما من ذلك.

أقر المتهم الرابع والثلاثون /  محمد كمال هليل محمد بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهمان الثاني والرابع.

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2014  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب   الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر تلقيه والمتهمين الخامس , الثالث عشر ، الثلاثين ، الحادي والثلاثين ، الثالث والثلاثين ، ومن الخامس والثلاثين حتى الثامن والثلاثين ، الحادي والأربعين ، الثامن والأربعين دروسا في تأصيلها الشرعى على يد كل من المتهمين الثانى والرابع .

وأضاف أن المتهمين الثانى والرابع  أسسا وتوليا  قيادة  خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها افكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة و الشرطة ضمته وكل من المتهمين الثلاثين ، الحادي والثلاثين ، الثامن والأربعين .

كما أنه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية فكرياً وبدنياً ، فقد قام المتهمان الثانى والرابع  بعقد لقاءات تنظيمية  بمسكنيهما وبإحدى دور العبادة لتدارس التأصيل الشرعى  لأفكارهم التكفيرية ، فضلاً عن تكليفهم بتلقي تدريبات بدنية بأحد المراكز الرياضية استعدادا لارتكاب عملياتهم العدائية.

و ختم بقيام المتهم الرابع  بدعوته وباقي أعضاء الخلية للسفر والالتحاق بتنظيم داعش بدولتى سوريا و ليبيا.

قرر المتهم الخامس والثلاثون /  مختار محمد عبده محمد مصطفى باز بالتحقيقات باعتناق كل من المتهمين الثانى والرابع  أفكارا قوامها تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة.

أقر المتهم السابع والثلاثون / محمد عبد الفتاح دومة حميدة- حركى ابو دومة-  بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهمان الثاني والرابع, وقيامة وآخرين بارتكاب عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال بمحافظة كفر الشيخ.

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2013 اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية , وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان على اثر حضوره والمتهمين الخامس , الرابع عشر ، الثاني والعشرين، الثالث والعشرين ، الثامن والثلاثين ، التاسع والثلاثين، الثاني والأربعين دروسا في تأصيلها الشرعى على يد المتهمين  الثانى والرابع بمسكن الأخير طالعوا خلالها إصدارات تنظيم داعش الالكترونية الداعمة لتلك الأفكار .

وأضاف ان المتهمين الثانى والرابع أسسا وتوليا  قيادة جماعة تنظيمية يعتنق أعضاؤها افكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة  و الشرطة مكونة من أربع خلايا تنظيمية تولى مسئولية الأولى المتهم الثانى  وضمت كل من  المتهمين التاسع ، الثالث عشر ، الحادي والثلاثين ، الثاني والثلاثين ، الخامس والثلاثين ، السادس والثلاثين ،  الأربعين ، الخامس والأربعين ، السادس والأربعين ، التاسع والأربعين ، بينما تولى مسئولية الثانية المتهم الرابع التي ضمته وكل من المتهمين الخامس،  الرابع عشر ، الثاني والعشرين ، الثالث والعشرين ، الثامن والثلاثين ، التاسع والثلاثين ، الثاني والأربعين،  كما تولى مسئولية الثالثة المتهم الثامن ،  وتولى مسئولية الرابعة المتهم الثالث عشر.

وأضاف انه في إطار إعداد عناصر تلك الجماعة عسكرياً وبدنيا فقد سعى المتهمان الثاني  والرابع لإقامة معسكرات للتدريب على استخدام الأسلحة النارية وتلقى التدريبات البدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم العدائية ، فضلا عن اتخاذ عناصر تلك الجماعة لتدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية و اتخاذهم من مسكن المتهم  الرابع ومساكن أخرى  كمقرات   لعقد لقاءاتهم التنظيمية لتدارس التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية.

كما أضاف أن تلك الخلية اعتمدت في تحقيق اغراضها  على ما أمدها به المتهم  الرابع من  أسلحة نارية – بندقيتين آليتين وطبنجة – وذخائر.

و اضاف انه فى  غضون عام  2016 وفى إطار تنفيذ  عملياتهم العدائية  فقد اضطلع والمتهمون الثانى,  الرابع، الرابع عشر ، الثاني والعشرين وآخرون  باستهداف سيارة لنقل الأموال على الطريق الدولي كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرها ، حيث قام المتهم الثاني والعشرين برصد  تحركات قوات الشرطة أثناء التنفيذ واضطلع هو برصد السيارة  وأبلغ المتهم  الرابع بتحركاتها  فقام  الأخير بتتبعها بسيارة امده بها المتهم الرابع عشر  فاستوقفها  ثم قام الاخير والمتهم الثانى  بإطلاق وابلا من الاعيرة النارية من بندقيتين آليتين صوبها  بينما قام اخرون  بتقييد ركابها والاستيلاء على ما بها من بطاقات شحن هواتف نقالة  و لاذوا بالفرار.

وفي ذات  الاطار قرر بسعيه والمتهمين الثانى , الرابع , الرابع عشر ، الثاني والعشرين وآخرين للاستيلاء   على حانوت  لبيع المصاغ الذهبية  مملوك لأحد ابناء الطائفة المسيحية  بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرهاً,  ألا أن تواجد منشأة شرطية على مقربة منه  حال دون اتمام جريمتهم

وختم أنه وقف على سفر المتهم السادس والثلاثين  والتحاقه بتنظيم داعش بدولة ليبيا.

قرر المتهم الثامن والثلاثون / سامي إبراهيم يوسف متولي بالتحقيقات بقناعة  كل من المتهمين الثانى والرابع  بأفكار تكفيرية قائمة على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة  و الشرطة ووجوب  الخروج عليهم  بدعوى عدم تطبيقهم  الشريعة الإسلامية , وأضاف انهما قاما بعقد لقاءات  بإحدى دور العبادة  لتدارس تلك  الأفكار  جمعتهم   بالمتهمين/ الحادي والثلاثين ، الثالث والثلاثين ، الخامس والثلاثين ، السادس والثلاثين ،  الحادي والأربعين ، الرابع والأربعين.

قرر المتهم الثالث والأربعون / هانى منصور عبد الله غنيم  بالتحقيقات أنه  وقف علي قيام المتهم  الرابع  وآخرين بارتكاب واقعة الاستيلاء  كرها علي سيارة لنقل الأموال بالطريق الدولي بمحافظة كفر الشيخ علي إثرها تم ضبطه ، وبتاريخ 18/9/2016 وعقب فرار الأخير قام بإيوائه بحانوته وأمده بمبلغ نقدي وشرع في إمداده بسيارة لتمكينه من الهرب.

أقر المتهم الرابع والأربعون / محمد عبد الرحمن سليمان حامد بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهمون الثاني ، الرابع، الرابع عشر, وقيامهم  وآخرين بارتكاب عملية عدائية  باستهداف سيارة لنقل الأموال  بمحافظة كفر الشيخ.

وأبان تفصيلا لذلك  انه في غضون  عام 2013  اعتنق الفكر  القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية ، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان على اثر تلقيه دروسا في تأصيلها الشرعي.

وأضاف انه في غضون عام 2015 قام المتهمون الثانى , الرابع , الرابع عشر  بتأسيس و تولى قيادة خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات  المسلحة و الشرطة ضمته وكل من المتهمين  التاسع ، ومن الثلاثين حتى الرابع والثلاثين ، السادس والثلاثين ، والسابع والثلاثين ، السابع والأربعين.

كما أضاف انه  فى غضون شهر اغسطس عام 2016 وفى إطار تنفيذ مخطط تلك الخلية العدائى   قام المتهمون الثانى , الرابع , الرابع عشر , السابع والثلاثين  وآخرين  باستهداف سيارة لنقل الأموال على الطريق الدولى كفر الشيخ – بلطيم.

وختم بأنه وقف علي سفر والتحاق المتهمين السادس والثلاثين ، الرابع والخمسين بتنظيم داعش بدولة ليبيا.

قرر المتهم الخامس والأربعون /  رفعت محمد ابراهيم عبدالله بالتحقيقات  بقناعة  كل من المتهمين الثانى , الرابع , الخامس , التاسع ، الرابع عشر  بالأفكار التكفيرية القائمة على تكفير  الحاكم ومعاونيه من رجال  القوات المسلحة  و الشرطة ووجوب  الخروج عليهم  بدعوى عدم تطبيقهم  الشريعة الإسلامية , وبقيامهم – خلال لقاءات جمعته بهم – بدعوته لاعتناق تلك الأفكار والسفر للالتحاق بتنظيم داعش في دولة سوريا.

وأضاف انه  فى غضون شهر ابريل 2016 ولسعى المتهم الثانى  للسفر والالتحاق بتنظيم  داعش فى دولة سوريا عرفه  بالمتهم  الرابع عشر لتمكينه من ذلك ، وختم انه وقف على انضمام المتهم  السادس والثلاثين لتنظيم داعش بالخارج.

قرر المتهم الخمسون / عبد الرحمن السيد السيد رجب بالتحقيقات باعتناقه أفكار تنظيم داعش التكفيرية القائمة على فرضية الجهاد وسعيه للالتحاق بتنظيم داعش فى دولة ليبيا.

وأبان تفصيلا انه في غضون عام 2015 قام المتهم العاشر بعقد عدة لقاءات بحانوته جمعته والمتهمين من الحادي والخمسين حتى  الثالث والخمسين- المعتنقين أفكار تنظيم داعش التكفيرية القائمة على تكفير الحاكم وأفراد القوات المسلحة -  أطلعهم  خلالها على اصدارات الكترونية  داعمة لتلك الافكار ودعاهم للالتحاق بتنظيم داعش في دولة ليبيا  فلاقت تلك الدعوى قبولا لديهم، على اثر ذلك وفى مطلع  عام 2016 التحق المتهمون سالفوا الذكر بذات التنظيم  ، وفى غضون شهر سبتمبر عام 2016  شرع في السفر إلى دولة ليبيا للالتحاق بذلك التنظيم إلا أن ضبطه حال دون ذلك

قرر المتهم السادس والخمسون/  عمر محمد محمد عبدالغنى حمودة  بالتحقيقات بانضمام المتهم العاشر  لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية, وانه في غضون شهر أغسطس عام 2016 دعاه الأخير للانضمام لتلك الخلية خلال عدة لقاءات جمعتهما.

أقر المتهم السابع والخمسون / محمد احمد سيد احمد – حركى علاء-  بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الثالث.

وأبان تفصيلا  لذلك  باعتناقه  الفكر القائم على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب   الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية,  وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر اطلاعه علي اصدارات تنظيم داعش الداعمة لها.

وأضاف أن المتهم الثالث  أسس وتولى قيادة  خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  و الشرطة  ضمته و كل من المتهمين التاسع والخمسين ، الثالث والستين ، الخامس والستين ، السادس والستين , علي إثر ذلك قدموا له البيعة على السمع والطاعة.

وأضاف انه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية عسكرياً،- فقد سعي المتهم الثالث  لإقامة معسكر  لتدريبهم على استخدام الأسلحة النارية بأرض ملك المتهم الخامس والستين كائنة بمركز مطاى- محافظة المنيا-.

و أضاف انه في غضون شهر أغسطس عام 2016 عُقد لقاء تنظيمي بمسكن  المتهم الثالث  بمنطقة الطالبية - محافظة الجيزة - جمعه وكل من المتهمين الأول ، الثالث , الثامن عشر ، التاسع عشر , وقف خلاله على  تأسيس المتهم الأول لخلية تنظيمية تعتنق ذات الأفكار التكفيرية وسعيه لإقامة جماعة تابعة لتنظيم داعش داخل البلاد  تحت مسمى - ولاية أسوان بالصعيد – ,  قدموا خلاله  البيعة للأخير  على السمع والطاعة.

أقر المتهم الثامن والخمسون / عبد الله احمد سيد احمد –حركى عادل-  بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الثالث.

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2016  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان على اثر  تلقيه دروسا في تأصيلها الشرعي على يد المتهم الثالث .

وأضاف أن المتهم الثالث  أسس وتولى قيادة  خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات  المسلحة و الشرطة  ضمته و كل من المتهمين السابع والخمسين ، التاسع والخمسن ، الثاني والستين ، الثالث والستين ، الخامس والستين ، السادس والستين , علي إثر ذلك قدموا له البيعة على السمع و الطاعة.

كما أضاف أنه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية بدنياً وعسكرياً ، فقد سعي المتهم الثالث  لإقامة معسكرات  لتدريبهم على استخدام الأسلحة النارية وتلقى تدريبات بدنية بأرض ملك المتهم الخامس والستين  كائنة بمركز مطاى  - محافظة المنيا -  تمهيدا لارتكاب بعض العمليات العدائية ، فضلا عن اتخاذ عناصر الخلية لتدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية ومن مسكن المتهم الثالث  و بعض المقاهى مقرات  لعقد لقاءاتهم التنظيمية لتدارس التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية.

وأضاف انه في غضون عام 2016  عُقد لقاء تنظيمي بأحد المقاهي بمنطقة العمرانية- محافظة الجيزة - جمعه والمتهمين/  الثالث , السادس ، الثامن عشر وقف خلاله على اعتناق الأخيرين لذات الأفكار التكفيرية وانضمامهما لخلية تنظيمية تولى قيادتها المتهم الأول  طلبا  خلاله  من المتهم الثالث إمدادهما بأسلحة نارية  في سبيل ضم الخليتين معا فوافقهما الأخير على ذلك ، أعقبها وقف علي عقد لقاء تنظيمي  أخر جمع المتهمين الأول ، الثالث خلصا فيه إلى  ضم الخليتين معا للعمل كخلية تنظيمية واحدة بقيادة المتهم الأول.

قرر المتهم التاسع والخمسون /   السيد محمد هلال عوض الله زلط – الحركى حسن - بالتحقيقات بقيام المتهم الثالث بتأسيس وتولي قيادة خلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ضمت كل من المتهمين الحادي عشر ، السابع والخمسين ، الثامن والخمسين ، الخامس والستين ، السادس والستين .

وأضاف انه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية بدنيا وعسكريا ، سعى المتهم الثالث  لإقامة معسكرات  للتدريب على استخدام  الأسلحة النارية و تلقى التدريبات البدنية بأرض  بمحافظة المنيا ,  وانه فى غضون شهر ابريل عام 2016 توجه  اليها  رفقة المتهمون الثالث ,السابع والخمسين ، الخامس والستين ، السادس والستين لمعاينتها.

قرر المتهم الستون /  عبد الرحمن مصطفى محمد على بالتحقيقات بقيام المتهم الثالث بتأسيس وتولي قيادة خلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ضمت كل من المتهمين  الحادي والستين ، الثالث والستين ، الرابع والستين , وانه في غضون شهر  ابريل 2016 وعلى اثر لقاء جمعه والمتهمين سالفى الذكر دعاه المتهم الثالث  للانضمام لتلك الخلية,   مضيفا انه عقب  ضبط المتهم الاخير  تولى المتهم الحادي عشر  قيادتها.

قرر المتهم الرابع والستون / طه ربيع عبد الباسط بالتحقيقات بقيام المتهم الثالث بتأسيس وتولي قيادة خلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية ضمت كل من المتهمين الحادي عشر ، السابع والخمسين ، من التاسع والخمسين حتى الحادي والستين ، الثالث والستين ، السادس والستين .

وأضاف انه في غضون عام 2016  عُقد لقاء بمسكنه  الكائن  بمركز الفشن – محافظة بنى سويف – جمعه والمتهمين الثالث , الستين ، الحادي والستين ، الثالث والستين ، السادس والستين  قدم  خلاله المتهم الستين  البيعة للمتهم الثالث  على السمع والطاعة .

كما أضاف انه فى إطار إعداد عناصر تلك الخلية فكريا  وعسكريا عقد لهم المتهم الثالث  لقاءات تنظيمية بمسكن الأخير لتدارس  التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية وكلفهم بتلقى تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم  العدائية، كما سعى لتدرييبهم على استخدام السلاح بأحد معسكرات التدريب بمحافظة أسوان.

وختم بتعارف المتهم  الثالث على جماعة  يعتنق اعضاؤها ذات الافكار التكفيرية وقيامه بتقديم البيعة  لقائدها على السمع والطاعة لدمج خليته بالجماعة قيادة الأخير  .

أقر المتهم الخامس والستون / أسامه محمد سعد مهني – حركى زياد - بالتحقيقات  بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الثالث.

 

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2016  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  ، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر تلقيه والمتهم السادس والستين  دروسا في تأصيلها الشرعي على يد المتهم الثالث .

وأضاف أن المتهم الثالث أسس وتولى قيادة  خلية  تنظيمية  يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة  و الشرطة ضمته وكل من المتهمين التاسع والخمسين ، السادس والستين ، علي إثر ذلك قدموا له البيعة علي السمع والطاعة.

كما  أضاف انه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية عسكريا ، فقد سعى المتهم الثالث  لإقامة معسكر لتدريبهم على استخدام الأسلحة النارية بأرض ملكا له  - أى المتهم الخامس والستين -بمركز مطاى محافظة المنيا .

وختم  بقيام المتهمين الثالث ، السادس والستين  بتقديم البيعة  للمتهم الاول  على السمع و الطاعة ولدمج خلية  المتهم الثالث بالجماعة قيادة المتهم الأول .

أقر المتهم السادس والستون / محمد حسانين إبراهيم حسانين- حركى حمص -  بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الثالث.

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون عام2016  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية , وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر تلقيه و اخرين دروسا في تأصيلها الشرعي على يد المتهم الثالث .

وأضاف أن المتهم الثالث  أسس وتولى قيادة   خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة  والشرطة ضمته والمتهمين الحادي عشر ، ومن السابع والخمسين حتى الحادي والستين ، ومن الثالث والستين حتى الخامس والستين، علي إثر ذلك قدموا له  البيعة علي السمع والطاعة.

وأضاف أنه في إطار إعداد عناصر تلك الخلية بدنيا وعسكريا ،-  فقد سعى المتهم الثالث  لإقامة معسكرات للتدريب على استخدام الأسلحة النارية و تلقى التدريبات البدنية بأرض المتهم الخامس والستين استعدادا لتنفيذ بعض العمليات العدائية, وكلف الأخير والمتهم الثامن والخمسين  بتولى مسئولية التدريب العسكري  لعناصر  تلك الخلية على فك وتركيب واستخدام الأسلحة النارية ، فضلا عن اتخاذ عناصرها تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية واتخاذهم من مسكن المتهم الثالث ومساكن اخرين  كمقرات لعقد لقاءاتهم التنظيمية لتدارس التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية.

وكشف قيام المتهم الأول  بتأسيس وتولى قيادة خلية تنظيمية تعتنق ذات الأفكار التكفيرية  ضمت من بين أعضائها المتهم الثامن عشر  و لاحقاً تولى   قيادة خلية المتهم الثالث  عقب مبايعة الأخير له على السمع والطاعة وختم انه وقف على قيام  الأخير   بتقديم البيعة  لقائد تنظيم داعش المكنى أبو بكر البغدادى.

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة