أعلن ملتقى العلاقات الثقافية المصرية الفرنسية "دروس الماضى وآفاق المستقبل" التوصيات النهائية التى اتفق عليها المشاركون خلال الجلسة الختامية للملتقى، الذى نظمته أمانة المؤتمرات بالتعاون مع لجنة التاريخ، فى الفترة من 21 وحتى 22 مايو الجارى، فى المجلس الأعلى للثقافة.
حيث أوصى المشاركون :
1-الإكثار من عقد ندوات ومؤتمرات تخص العلاقات المصرية الفرنسية بالجامعات ومراكز البحوث والجمعيات العلمية بشكل متتابع.
2- دعوة المراكز الفرنسية فى مصر لتحقيق رغبات الباحثين المصريين فى مجال الحصول على الأصول والمراجع الفرنسية، ومن هذه المراكز القنصلية الفرنسية والمعهد العلمى الفرنسى والمستشار الثقافى الفرنسى فى مصر.
3- تشجيع الجهات المعنية الفرنسية للبحث عن الصحف الفرنسية فى داخل مصر ومنها الجمعيات الأمريكية والأديرة.
4- الدعوة إلى اتصال المؤسسات الحكومية والجامعات المصرية فى مجال الاهتمام والمتابعه بما تصدره الصحف الفرنسية ف داخل مصر.
5-دعم مراكز الترجمة المصرية فى مجال المعارف الفرنسية التى لم تترجم بعد.
6-تشجيع السياحة المصرية من خلال تشجيع الوفود الفرنسية لزيارة مصر.
7-التوصية بمعالجة القوانين المصرية المتأثرة بالقانون الفرنسى والتى لا تتوافق وأحكام المجتمع المصرى.
8-دعم الجهات المصرية ذات الاهتمام بالثقافة الفرنسية مثل دير الدومينيكان.
9- الإكثار من عقد ندوات تخص تطوير العلاقات المصرية الفرنسية تبعًا لما يستجد من ظروف وآثار مستقبلية.
10- التوصية بدعم المراكز العلمية الفرنسية فى مصر بعقد دورات تدريبية فى مجال الترجمة من العربية إلى الفرنسية.
11- دعم الصلات بين الجامعات في مصر وفرنسا فى مجال عقد الإتفاقيات الثقافية وتطويرها وفق خطط مستقبلية.
12- الدعوة إلى مزيد من الترجمات الفرنسية بالمركز القومي للترجمة في مصر والجهات المعنية المصرية الأخرى.
13- العمل على تخصيص دراسات تثقيفية عربية للمبعوثين الأفارقة القادمين إلى مصر بثقافات فرانكوفونية من خلال توفير الأساتذة المتخصصين فى العربية لغير الناطقين بها للقيام بهذه المهمة.
14- العمل على دعم العمل الآثرى المصرى فى مجال الترميم والتنقيب من خلال تشجيع الخبراء والعلماء الفرنسيين بشكل أوفر وأوسع فى هذا المجال.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة