أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن الهدف من زيارة قادة العالم فى بلاد مختلفة هى تقوية الصداقات وبناء شراكات وتوحيد المجتمع المتحضر فى الحرب على الإرهاب، مضيفاً أنه لا يمكن لأمريكا أن تحل مشاكل العالم لوحدها، ولكن لابد من مساعدة أى أمة فى حربها ضد الإرهاب.
وكتبت الخارجية الأمريكية، عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة تويتر فى تصريحات منسوبة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب من الخطاب الأسبوعى له والموجه للشعب الأمريكى بخصوص رحلته إلى الشرق الأوسط وأوروبا".
وجاء بالخطاب: "سأزور قادة العالم فى بلاد مختلفة لتقوية صداقاتنا القديمة ولبناء شراكات جديدة ولتوحيد المجتمع المتحضر فى الحرب على الإرهاب من أجل التأكيد على روح الوحدة، سأزور ثلاثة بلاد مرتبطة بالأديان الثلاثة العظيمة فى العالم".
وتابع: "لقد عبر هؤلاء القادة عن قلقهم نحو الإرهاب والتطرف ودور إيران فى تمويل الاثنين والقادة المسلمون الآن مستعدون للقيام بدور أكبر".
واستطرد: "لا يمكن لأمريكا أن تحل كل مشاكل العالم ولكن يتحتم علينا مساعدة أى أمة مستعدة للمشاركة فى محو الإرهاب من على وجه البسيطة.. بعدها سأتوجه إلى مدينة القدس العتيقة للحديث مع صديقى رئيس الوزراء نتنياهو عن تحقيق السلام والرخاء لبلدينا، وخلال وجودى هناك سأقابل الرئيس عباس رئيس السلطة الفلسطينية فى بيت لحم لمناقشة طرق دفع السلام بين إسرائيل والفلسطينيين".
الخارجية الأمريكية
الخطاب الأسبوعى للولايات المتحدة الأمريكية
إيران والتطرف
سأذور قادة العالم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة