اكتشاف نوع منقرض من البشر فى أحد كهوف جنوب أفريقيا

الخميس، 18 مايو 2017 10:00 ص
اكتشاف نوع منقرض من البشر فى أحد كهوف جنوب أفريقيا انسان بدائى
أ ش أ

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اكتشف فريق من علماء الإحاثة الأمريكيين برئاسة العالم لى برجرز وفريقه فى جامعة باريس، نوعا منقرضا من جنس "الهومو" وهو جنس يندرج تحت الفصيلة "الأناسية" القردة العليا فى علم التصنيف الحيوى، ويتفرع منه الإنسان الحديث والأنواع الحيوية المرتبطة به فى أحد الكهوف الذى يعرف باسم "ريزنج ستار" ويقع على بعد 50 كيلو مترا شمال غرب مدينة جوهانسبرج فى جنوب أفريقيا، وقد أطلق عليه اسم "هومو ناليدى"، حيث عاش فى الفترة من 236 - 335 ألف عام قبل الميلاد، كان معاصرا للإنسان الأول "هومو سابين".

 

يتميز إنسان "هو ناليدى" بكتلة جسمانية مقاربة لكتلة المجموعة البشرية الصغيرة جسديا فيبلغ طوله 1.5 متر وحجم دماغه صغير نسبيا، وقد كان يتنقل بين الأشجار يتغذى على أوراقها و ثمارها.

 

وكان العلماء قد عثروا فى هذه الكهوف فى عام 2013 على بقايا عظمية لـ15 من الأجساد، ومازال العلماء يجرون مزيد من الفحوص لتحديد نوعية هذه الفصيلة البشرية القديمة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

العلم نور والجهل ظلام ... طفيت النور ليه يا ياسر ؟

الله يرحمك يا داروين. رحمة ونور عليك وعلى علمك الذى ينتفع به الناس من بعدك.

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

اصل الانسان

هل نصدق داروين في نشأة الإنسان ونكذب ربنا في القرأن

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الحميد

كفاية كذب يا أمريكان

إنسان اليوم هو كما خلقه الله فى صورة سيدنا آدم ولا توجد صورة أخرى كما يدعى الضالون الذين يجرون العالم إلى الإلحاد

عدد الردود 0

بواسطة:

azza

سبحانك يارب

نعيش ونموت وفى حاجات كتير لم نكتشفها ولم نعرفها..اللهم لاعلم لنا الا ماعلمتنا

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل ابوزيد

كلام فارغ وعقيم

( النشوء و الارتقاء ) نظريه فاشله ولم يستطع اى عالم الجزم بصحتها بل ان النظريات التى تناولتها بالنقض لا تعد ولا تحصى ولكن لأغراض الماسونيه العالميه تخرج علينا كل فتره بما يسمونه كشفا جديدا للترويج لهذه النظريه التى تهدف فى الأساس الى هدم الاديان و لترسيخ معتقداتهم الفاسده ان الكون لا خالق له وان المخلوقات نتاج الطبيعه وانها ترتقى وفقا للمتغيرات البيئيه ووللأسف يتلقفها البغبغاوات من المسلمين بالترويج دون النظر لكتاب الله الذى حسم نظرية خلق الانسان فى اربع كلمات ( لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم ) وانى لسائل هؤلاء سؤالا لا اظنهم يعرفون له ردا شافيا .... لماذا يوجد قرودا لوقتنا الحالى نراهم فى حدائق الحيوان متخلفين متوحشين وهم بالتأكيد نسلا من نسل يمتد لألاف السنين لماذا لم يتطوروا ويصيروا بشرا او على الاقل شكلا مقاربا من الانسان . لاتضللوا الناس فأنما السموات والأرض لله الواحد القهار

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الحميد

إلى تعليق رقم 1

لا أظن أن اسمك محمود وأنك لست مسلما وأنك لم تقرأ شيئا من القرآن عن الإنسان كما فى سورة التين " ولقد خلقنا الإنسان فى أحسن تقويم " يعنى فى أحسن صورة فكيف يكون قردا ثم يتطور؟

عدد الردود 0

بواسطة:

وليد

انقراض الانواع

بعض التعليقات تثبت وجود نوع فريد من السلالة البشرية يسمى هوموسلفى يتميز بوجود عقل و لكن لا يستطيع استخدامه فى التفكير

عدد الردود 0

بواسطة:

نياندرتان

إنسان الكهوف أصله سلفي

السلفين يعيشون في القرون الغابرة ويحنون للكهوف مثل الإخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن شديد

للمعلقين السابقين هذا حقيقي

فهوءلاء القرود هم اجداد الأمريكان وانتم مندهشين على ايه وإنما نحن فآدم هو جدنا

عدد الردود 0

بواسطة:

صريح

كلام فارغ واتفق مع رقم 5 تماما

هم يروجون للالحاد .. لا اكثر ولا اقل .. والانسان خلقه الله كما هو عليه الان مع اختلاف الحجم الذى صغر الان .. ونرى الانسان مختلف من قاره لقاره من حيث اللون والشكل والحجم .. وهذا من قديم الزمان .. عن أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيَّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ آدَمَ مِنْ قَبْضَةٍ قَبَضَهَا مِنْ جَمِيعِ الْأَرْضِ ، فَجَاءَ بَنُو آدَمَ عَلَى قَدْرِ الْأَرْضِ ، مِنْهُمُ الْأَحْمَرُ وَالْأَسْوَدُ وَالْأَبْيَضُ وَالْأَصْفَرُ، وَبَيْنَ ذَلِكَ ، وَالسَّهْلُ وَالْحَزْنُ ، وَالْخَبِيثُ وَالطِّيبُ ) . أخرجه الترمذي (2955) وابن حبان: ( 6160 ) ، وصحّحه الألباني في" الصحيحة " (1630). وفي هذا الحديث أن اختلاف ألوان الناس ، وأخلاقهم ، وهو من خلق الله وتقديره ، مناسب للأصل الذي خرجوا منه ، والطينة التي منها خلقوا ؛ فتراب الأرض ، ومناحيها ، ليس كله على لون واحد ؛ بل منه الأحمر والأبيض والأسود .. ، وهكذا جاءت ألوان الناس وأشكالهم المختلفة : ما بين أحمر ، أو أسود ، أو أبيض .. ، وهكذا . وفي طبائع الأرض اختلاف كذلك ؛ فمنها أرض وعرة ، عسيرة المسلك ، ومنها السهل الذي وطئته الأقدام ، ومنها ما بين ذلك ؛ وهكذا كانت أخلاق الناس ؛ فمنهم الهين اللين ، السهل الرفيق ؛ ومنها الصعب ، عسر الأخلاق ، ومنهم ما سوى ذلك . ومن الناس الطيب المؤمن ، ومنهم الخبيث الكافر ؛ وهكذا حال الأرض التي منها خلقوا . وهذا كله من دلائل قدرة الله جل جلاله ، وعظيم سلطانه ؛ وأن الخلق كلهم ، مؤمنهم وكافره ، سهلهم وحزنهم ؛ لا يخرجون عن قبضة الله وقدرته وسلطانه ، بل الكل في ملكه وملكوته ، مسخر بأمره وتقديره ؛ خلقهم على ما شاء من حكمة ، وجعل خلقهم ، واختلافهم آية على قدرته ، ودليل على عظمته ، وأنه القادر الذي يخلق ما يشاء ويختار ، ما كان لأحد من خلقه شيء من الخيرة في خلقه وأمره وسلطانه ؛ بل هو متفرد سبحانه بالخلق كله : ( أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ) الأعراف/54 ، وقال تعالى : ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ) القصص/68 ، وقال تعالى : ( وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ ) الروم/22 . قال العلامة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله ، في " أضواء البيان " (6/ 173) : " وَقَوْلُهُ: وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ ، قَدْ أَوْضَحَ تَعَالَى فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ أَنَّ اخْتِلَافَ أَلْوَانِ الْآدَمِيِّينَ وَاخْتِلَافَ أَلْوَانِ الْجِبَالِ ، وَالثِّمَارِ ، وَالدَّوَابِّ ، وَالْأَنْعَامِ ، كُلُّ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِهِ الدَّالَّةِ عَلَى كَمَالِ قُدْرَتِهِ ، وَاسْتِحْقَاقِهِ لِلْعِبَادَةِ وَحْدَهُ ، .. وَاخْتِلَافُ الْأَلْوَانِ الْمَذْكُورَةِ مِنْ غَرَائِبِ صُنْعِهِ تَعَالَى وَعَجَائِبِهِ ، وَمِنَ الْبَرَاهِينَ الْقَاطِعَةِ عَلَى أَنَّهُ هُوَ الْمُؤَثِّرُ جَلَّ وَعَلَا ، وَأَنَّ إِسْنَادَ التَّأْثِيرِ لِلطَّبِيعَةِ مِنْ أَعْظَمِ الْكُفْرِ وَالضَّلَالِ "انتهى . وعلى كل حال : فالواجب على المؤمن أن يسلم لله سبحانه تعالى حكمته البالغة في خلقه وأمره ، فما تبين لنا منها ، حمدنا الله على ما بين لنا من مراده وحكمه ، وما زاد المؤمن ذلك إلا إيمانا وتسليما ، وما خفي علينا أمره ، فوضناه إلى عالمه ، وآمنا به : ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) آل عمران/7 . والله أعلم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة