القومى للمرأة بالإسكندرية : حملة طرق الأبواب تواصلت مع 6736 سيدة للتوعية

الأربعاء، 17 مايو 2017 01:29 م
القومى للمرأة بالإسكندرية : حملة طرق الأبواب تواصلت مع 6736 سيدة للتوعية القومى للمرأة يواصل حملة طرق الأبواب
الاسكندرية - جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إختتم المجلس القومى للمرأة بالإسكندرية، بمرحلتة الثالثة من حملة طرق الأبواب التي يتبناها برئاسة الدكتورة  مايا مرسي و ينفذها فرع المجلس القومي للمرأة بالأسكندرية تحت عنوان  " المرأة المصرية صانعة المستقبل " .

وأشار بيان صادر من المجلس القومى للمرأة بالإسكندرية إلى أن الحملة إستمرت من 14 إلى 16 مايو الجارى، بحي غرب على مستوى 17 شياخة بمشاركة فريق العمل مكون من أعضاء فرع المجلس بالإسكندرية و 15 من الرائدات والمتطوعين والعاملين بالفرع ومحامية مكتب الشكاوى .

وإستهدفت الحملة 6736 سيدة بالتواصل المباشر مع المرأة و الأسرة و إدارة حوار مفتوح تفاعلي مبسط غني بالمعلومات، والتوعية بالموضوعات التي تهم الأسرة المصرية، وتم العمل في الحملة على محوريين متوازيين طرق أبواب ولقاءات حاشدة، وتم طرق أبواب بمناطق القباري والمتراس، ونجع العرب وكوم الملح ومساكن السجون واللبان ومينا البصل وإستيفاء نموذج الإستمارة للتعرف على مشاكل المستهدفات سواء كانت مشاكل إقتصادية أو أحوال شخصية أو مشاكل عامة و إحتياجات وتوجيه رسائل إسترشادية عن دور الأم في تماسك الأسرة و مصلحة الصغار هي الفضلى عند حل الخلافات الأسرية وضرورة قبول الآخر وإحترام الإختلافات بين شرائح الشعب وتوعية السيدات بكيفية تخطي أزمة غلاء الأسعار بعدم الإسراف في الشراء وأهمية المواطنة وقبول الآخر وعدم الإنسياق وراء الشائعات وضرورة تماسك أفراد الشعب مسلمين ومسيحيين في الحرب والتصدي للإرهاب .

وشهدت الحملة رصد بعض المشاكل و إحتياجات الأهالي و منها، عدم وجود شبكة صرف صحي في أغلب شوارع المتراس ، عدم وجود مركز شباب بالرغم من وجود رياضيين بالمنطقة حاصلين على بطولات، وجود وحدة صحية واحدة لا تكفي و لا تغطي الكثافة السكانية بالمنطقة، المدرسة الابتدائية " الثروة السمكية " بشارع 7 بالمتراس مقامة على أرض ردم ملاحاتر، وجود محول الضغط العالي وسط منازل الأهالي، الإحتياج إلى فتح فصول محو أمية للسيدات والفتيات، ضعف المياه، معظم أسقف المنازل من الخشب مما أدى إلى عدم دخول الغاز الطبيعي، مشاكل تحديث بطاقات التموين، غلاء الأسعار و جشع التجار  .

 

 

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة