فكر فى وسيلة للحصول على المال بطريقة سهلة وبسيطة، فقاده شيطانه أن يلعب لعبة "الكاميرا الخفية" مع الفتيات، عن طريق شراء هاتف محمول حديث مزود بكاميرا تصوير، ويقترب من الفتيات اللاتى يجلسن مع الشباب بالمترو، ويصورهن فيديو وصور فوتوغرافية، وعقب مغادرة الشاب للفتاة يذهب إليها ويزعم أنه رجل شرطة وصورها بالمحمول وسيحرر لها محضراً ويفضحها أمام أسرتها، وأمام دموع الفتيات يساومها على ترك أموالها ومصوغاتها الذهبية مقابل عدم تحرير محضر له، فتوافق خوفاً من الفضيحة.
رجل الشرطة "المزيف" نجح خلال فترة زمنية قصيرة فى جمع مبالغ طائلة من الفتايات، مما يجعله يفكر فى توسيع النشاط، وابتزاز عدد أكبر من الفتايات، حتى أصبح هاتفه المحمول "الحل السحرى" الذى يأكل من وراءه "الشهد"، بحسب اعترافاته أمام رجال المباحث.
المتهم كان يتسلل لمحطات المترو، ويراقب بعينيه المشهد، حتى يقع نظره على شابين "عشاق"، وعندها يبدأ فى الاقتراب منهما، وربما يمسك فى يده "جورنال" وكأنه يتصفح أوراقه، لكنه فى حقيقة الأمر يكن مشغولا بتصوير الشاب والفتاة، وما أن يغادر الشاب المكان حتى يزحف نحو الفتاة ويستفرد بها ويساومها على المال حتى لا يحرر لها محضراً، مدعياً أنه من رجال الشرطة، وبحوزته كارنيهات مزيفة لإثبات شخصيته.
كواليس سقوط رجل الشرطة المزيف، أو صاحب لعبة "الكاميرا الخفية"، بدأت عندما تمكنت الخدمة الأمنية المعينة بمحطة الأوبرا لمترو الأنفاق من ضبط "م.ع " 59 سنة إثر استغاثة فتاة تدعى "أ.أ" 28 سنة، والتى أفادت بأنها أثناء تواجدها بالمحطة بالرصيف اتجاه الجيزة، استولى شخص على خاتم ذهب منها مدعياً أنه أحد أفراد الشرطة السريين، فتم ضبط الأخير، وبتفتيشه عثر بحوزته على كارنيه مزيف منسوب صدوره لوزارة الداخلية باسم "م.ا" مثبت عليه صورة فوتوغرافية له، وتم العثور على ورقتين لتدوين المحاضر عليهما أسماء بعض الفتيات، وعدد من بطاقات الرقم القومى وكارنيهات بعض الجامعات خاصة بالفتيات.
واعترف المتهم بانتحاله صفة "فرد شرطة سرى" للاستيلاء على أموال أو موبيلات أو مصوغات المجنى عليهن بعد ابتزازهن وخاصة أثناء تواجدهن بالأماكن العامة برفقة الشباب، وبتطوير مناقشة المتهم أكد أنه يصور الفتيات عن بعد، وعقب افتراقهم عن الشباب يهددهن بإبلاغ أهاليهن أو الاستيلاء منهن على أى مقابل "أموال - مصوغات – موبيلات".
وتم الكشف عن المتهم، حيث تبين أنه مطلوب ضبطه للتنفيذ عليه فى 4 قضايا " نصب – ضرب – استيلاء" بمدد حبس مختلفة تتراوح ما بين " 6 شهور إلى سنة "، آخرها قضية جنح قسم شرطة البساتين "استيلاء" ومحكوم عليه فيها غيابى بالحبس لمدة سنة وكفالة 1000 جنيه، ووجه اللواء قاسم حسين مساعد وزير الداخلية مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات باتخاذ كافة الإجراءات القانونية وتحرير المحضر اللازم
عدد الردود 0
بواسطة:
khaled
وفى بيصوروا الستات والبنات فى عيادات النساء
وفى بيصوروا الستات والبنات فى عيادات النساء بوضع كاميرا اما الشيز لونج..بالاتفاق مع الممرضة اللى مع الدكتورة او مع مع الدكتورة ايضا..ويلفوا على بيوت الستات دى ويهددوهم انهم يفضحوهم..ويجمعوا منهم ملايين كل شهر
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير اشرف
انتشار ظاهرة التصوير الخفي
انتشرت في مصر ظاهرة التصوير الخفي للفتايات والسيدات في مصر وهذه الظاهرة تعرف ب (مصور مؤخرات النساء) وهناك الكثير من الحسابات على تويتر والفيسبوك متخصصة في نشر صور للفتايات والسيدات بدون علمهن . بلاغ لكل ضابط شرطة اي شخ تجده يمسك الموبيل بشكل بثير الريبه او تصرفه غيرب ويمشي خلف الفتايات والسيدات او قفه وفتش هاتفه المحمول وفتشه تفتيش ذاتي يجب وغالبا سوف تكتشف انه كان يصور البنات والسيدات او لديه كاميرة خافية في ملابسه وبلاغ ايضا للشرطة وجهاز مكافة الجرائم الإلكترونية بسرعة القبض على اصحاب الحسابات على تويتر و الصفحات على الفيسبوك التي تصور البنات والسيدات وتنشر الصور على الانترنت يجب القبض على كل هؤلاء المجرمين وفضحهم ونشر صورهم في كل وسائل الاعلام لكي يكون عبرة . كما اطلب من جريدة اليوم السابع عمل تقرير صحفي مفصل عن هذه الظاهرة .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الصعيدي
تصرف سيئ ولكن ما هو اسوأ كيف بنات يجلسو مع شباب اجانب عنهم ويصاحبوهم
تصرف سيئ ولكن ما هو اسوأ كيف بنات يجلسو مع شباب اجانب عنهم اليس ما يفعله هؤلاء البنات والشباب يؤدي الي انحلال الاخلاق وتفشي العلاقات الحرام وقدي يؤدي الي العشق الحرام والذي قلما ينتهمي بالزواج وقد يؤدي الي الزنا واليعاذ بالله