مدينة القرنة، بمحافظة الأقصر، تلك المدينة التى استخرج من كل شبر منها أثراً مهما، يعمل سكانها فى مهنة أجدادهم القدماء، فهم ينحتون ويبيعون تماثيل من الألبستر، أقرب ما تكون للتماثيل الفرعونية.
وفى هذه المدينة الزاخرة بالفنانين الذين يعشقون الآثار وتحديداً بأحد منازل مدينة القرنة يجلس شيخ كبير فى الظل تجده يمسك مبرداً وقطعة من الصخر تتشكل بين يديه لتتحول لقطعة فنية لكليوباترا أو الإله سخمت أو جعران صغير يقوم بحفر معالمه بدقة ورقة بالغين.
أثناء صناعة تمثال الإله سيخمت من الحجر البازلت الأسود
بداية نحت قطعة من الحجارة للتحول لتمثال
التشكيل الخارجى لجسم التمثال بحرفية تامة
ظهور ملامح التمثال الفرعونى
رسم الخطوط الفرعونية على التمثال
بداية الكتابة على التمثال باللغة الفرعونية
الكتابة الفرعونية على تمثال نفرتيتى
صخور مستخدمة فى تقليد التماثيل الفرعونية
صور قديمة للكلمات الفرعونية المكتوبة على الجعران
بداية تجهيز التماثيل لحرقها
حمل التماثيل لوضعها فى المحرقة
جمع روث الحيوانات لاستخدامه فى حرق التماثيل
الحاج سيد يشرف على أحد مساعديه أثناء حرق التماثيل
ترتيب التماثيل قبل اشعال النار
إحاطة الروث بالتماثيل استعداداً لحرقهم
التأكد من ابتعاد الروث عن التماثيل
بدء عملية الحرق كما كان يفعل الإنسان القديم
النار تشتعل يوماً كاملا لضمان صلابة التماثيل
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
تسلم الأيادى التى عليها رسومات المشقة و التعب و النحت فى الحجار
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري
أقتراح
طيب ما ياخدو الناس الجميله دي ويخلوهم يعملو ورش عمل لتدريب الشباب علي مهنه النحت او انهم يعملو تماثيل كبيره تليق بميادين مصر بدل التماثيل المشوهه اللي شوفناها