أقامت سلمى عبد الحميد، دعوى أمام محكمة الأسرة بزنانيرى، طالبت فيها بالتفريق بينها وزوجها الذى رفض تطليقها واستغل معارفه ونفوذه للتضييق عليها وإجبارها على البقاء فى عصمته ما دفعها للتفكير فى الانتحار حسب ما ذكرته.
قالت سلمى أمام مكتب تسوية المنازعات الأسرية فى دعواها رقم 7686 لسنة 2017: وقعت فى رجل لا يملك ضميرا يتاجر فى أوجاع الناس ويستغل حاجة الخارجين عن القانون ويكسب الأموال بكل طريقة حتى وأن كانت حرام ليجعل كل أيامى معه جحيم.
وأكدت الزوجة: طوال السنوات الثلاثة التى قضيتها بصحبته حاولت فعل كل شىء ليعتقنى ويتخلى عن عناده فى إجبارى على العيش بصحبته، لكن وصل به الجبروت إلى حد تقديم أموال لأخى المسئول عنى بعد وفاة والدى حتى يجبرنى على العودة لمسكنة بعد أن اعتدى على بالضرب حتى فقدت الوعى وذلك لاعتراضى على استضافته خارجين عن القانون ومتعاطيين للمخدرات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة