وزيرة التضامن: مساهمة المؤسسات فى المسئولية المجتمعية "ضرورة"

الأربعاء، 10 مايو 2017 11:32 ص
وزيرة التضامن: مساهمة المؤسسات فى المسئولية المجتمعية "ضرورة" غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى
كتب هانى الحوتى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكدت الدكتورة غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، أن مؤتمر المسئولية المجتمعية اليوم يعكس اهتمام الشركات المصرية والمؤسسات فى العمل الاجتماعى، الذى يساهم فى التنمية المستدامة، لافتاً إلى أن تلك المسئولية لابد أن تبدأ من داخل المؤسسات والشركات، من خلال مراعاتها للمعايير البيئية واستهلاك الطاقة، إضافة إلى التأمين على العاملين، سواء الصحى أو الاجتماعى.

 

وأضافت الوزيرة، خلال مؤتمر المسئولية المجتمعية اليوم، الأربعاء، أن المخلفات الصناعية من أهم جوانب المسئولية المجتمعية وليس التبرع بالأموال للمجتمع، بل إن حماية البيئة والاهتمام بالعاملين والتعامل مع الطاقة بشكل جيد أصبحت من أهم أجزاء المسئولية المجتمعية.

 

ولفتت الوزيرة إلى أن الفترة المقبلة تحتاج إلى مؤسسات لبناء مدارس وليس إصلاح القائم منها، إضافة إلى خلق مشاريع بيئية للحفاظ على البيئة والطاقة، موضحة أن مصر لديها تاريخ طويل مع المسئولية المجتمعية من خلال كبار رجال الأعمال المساهمين فى تنمية قطاعات مهمة كالتعليم والصحة.

 

وأشارت غادة والى إلى أن مصر تمر بمرحلة انتقالية تحتاج إلى تكاتف الجهود للتنمية المجتمعية من خلال تعاون القطاعين الحكومى والخاص والمجتمع المدنى، بحيث يصبح التنافس بين المؤسسات من تنافس إنتاجى فقط إلى مجتمعى، مؤكدة أن دور الحكومة هو تقديم بيانات دقيقة عن معدلات الفقر والبطالة وغيرها.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال مغربى قاسم القبانى قنا

كلام كلام كلام ما ناخذمنكم الا الكلام فقد تقدمنا باكبر قرية فرعونية فى العالم تستوعب الايتام

تقدمنا انا ورجل الاعمال صاحب سلسلة مولات ومحلات واسواق اخر ساعة بقنا رجل الاعمال عبد الحميد سليمان عبد الرحمن حسن واولاده ومعنا الفنان العالمىسعيد انطون محارب متى بن قرية جراجوس قلعة الفنون والخزف والفخار والتحف الخشبيةوالفركة والعطور والسجاد الحرير وكل التحف ومنتجات خان الخليلى والعطور الفرعونية والزيوت الطبية والسجاد والاكليم والمفروشات والملابس الفرعونية والاسلامية والقبطية الحريرية والقطنية والصوفيةوالوبرية والكتانية والحرير الطبييعى وعصر زيوت الزيتون وصناعات التةوتوت عصائر ومربات وتربية دودة القز والتطريز والجلود والجاكار والسيزما والعباءات لكرداسة والعباءات والعقالات الفرعونية والاسلامية والعربية وكل الفنون والصناعات والحرف التراثية ندرب ونشغل بها الايتام والمعاقين واطفال دون المبيت على كورنيش نيل قنا فى ارض لاتصلح لاى شىء اخر وتستخدم فى التحرش والادمان وقضاء الحاجة لكن هناك من يريد ان يهبها لاجنبى ليتلف بها النيل ويقيم مشروعات ضد التراث والبيئةليقبض ويرتشى ولايعطيها لنا لتكون اكبر مركز فنون تراثية واعظم واكبرواجمل واكمل واشمل قرية فرعونية ومركز تدريب الحرف التراثية والبيئية والفنية والفرعونية والعربية والافرواسيوية بقنا لتدريب وتمكين وتمهين الايتام واليتيمات واطكفال الشوارع والمعاقين وتعليمهم فنون البناء الفرعونى واتلاسلامى والاربيسك وفنون القباب والمنابر والبناء والضيافة الفرعونية والاسلامية والعربية ولسياحة عميقة بقنا من يستجيب لبا مجيب الجميع فى صمم والكل اذن من طين والاخرى اطين ولا حتى اذن من طكين والاخرى من عجين او مادة اخرى غير الطين لنا وللايتام واطفال الشوارع والمعغعاقين الله فوزراة التضامن لاموقع تفاعلى لها ولافاكس ولا ايميل ولا صندوق اليكترونى للتطوير والمقترحات وعلى المجتمع ورجال الاعمال انشاء مركز تدريب حرفية خححتى على صناعات الفن والفوانيس والسجاد واتلملابس وتكمنولوجيا الباعة الثلاثية الابعاد وفنون البناء والنسيج والفنون السابقة بقنا ومحو الامية الحرفية والهجائية والفنية والصحية والاليكترونية وتصنيع الالعاب الالبيكترلاونية وتصنيع البلاستيشن التعليمى والحرفى وةالفنى والتدريبى والارشادى للزراعات والصناعات والحرف والفنون والتعليم والالعاب التعليمية والبصناعات التى نستوردها بقنا باصحاب المعاشات المدرسين والمعلمين والفنيين وهم الاصبر والاخبر والائئمن والمؤتمنين على البنات والاعلم والاجلد علىلا تعليم الفتيات والشباب والامين والمعاقين والحرف والفنون والاتكيتوالجودة وادارة المشرعات وادارة الازمات والتجارة والتوزيع الاليكتلارونى والحرف الدقيقة والدين والذوق والاتيكيت والانطلاقة والتركيزبقنا الافقر والاجهل والاعظم عملاقة البطالة فى مصر والجهل والفقر والمرض هو بقنا وان القضاء عليه وانتشال قنا من هذا المثلث الشرير

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة