خالد صلاح يكتب: شهادتى لله فى قصة الراقص مع الكلاب والحملة المسعورة على أحمد أبو هشيمة.. فيديو على سوشيال ميديا يسعى لتشويه ما قدمه أبو هشيمة لــ"عبد الرحمن" وشقيقه بعد تدشينه مصانع توفر آلاف فرص العمل بالصعيد

الإثنين، 01 مايو 2017 04:05 م
خالد صلاح يكتب: شهادتى لله فى قصة الراقص مع الكلاب والحملة المسعورة على أحمد أبو هشيمة.. فيديو على سوشيال ميديا يسعى لتشويه ما قدمه أبو هشيمة لــ"عبد الرحمن" وشقيقه بعد تدشينه مصانع توفر آلاف فرص العمل بالصعيد خالد صلاح رئيس مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

-  صناع هذا الفيديو ومروجوه تجاهلوا الجانب المهم من قصة عبد الرحمن وصاغوا عناوين مضللة أرادت أن تسيئ لأبو هشيمة أكثر مما أرادت مساعدة الراقص مع الكلاب أو إنقاذه

 
 
-  لماذا ظهر الفيديو بعنوانه الخبيث فى اليوم التالي لافتتاح إحدى القرى التى ينشئها أبو هشيمة لفقراء الصعيد ومع الإعلان عن استثمارات جديدة لشركات أبو هشيمة توفر آلاف فرص العمل للشباب
 
 

-  أشهد هنا أننا قررنا مع أبو هشيمة وبعدما اهتدينا إلى حل لصالح عبد الرحمن أن نتوقف تماما عن النشر حتى يكون العمل الانساني لله تعالى.. وتوقفنا عن النشر بالفعل حماية لما نرجوه من ثواب .. وحماية للطفل من أن يتحول إلى سلعة إعلامية رخيصة

 
 
- عبد الرحمن نفسه يؤكد الحقيقة ويدافع عن أبو هشيمة .. وأبو هشيمة يصمت ويتعفف عن الرد على الأكاذيب و يبحث عن عبد الرحمن .. فهل يمكن لهؤلاء الخبثاء أن يتوقفوا عن الكذب  ويخلصوا النية لله  ويبحثوا معنا عن الطفل بعد أن تسلمته العائلة
 
 

- جرى تدبير جميع نفقات عبد الرحمن وشقيقه وتسلم بالفعل الدفعة الأولى التى تغطي ما يقرب من ستة أشهر من النفقات .. ثم تدخلت وزارة التضامن بقوة لضبط الوضع القانوني لعبد الرحمن خاصة أن للطفل عائلة تعيش فى القاهرة

 
 
- رغم أن العائلة كانت جزءا من مأساة عبد الرحمن حسب شهادته الشخصية إلا أن القانون هو القانون كما قالت وزارة التضامن .. وكان قرارنا الاستجابة للقانون وتسليم عبد الرحمن لأفضل دار رعاية فى مصر
 
 

- يؤسفني أن يتحول عبد الرحمن إلى سلعة تباع وتشترى فى الشوارع تارة ثم فى مفاوضات رخيصة تارة أخرى ثم فى سوق التضليل والأكاذيب على السوشيال ميديا مرة ثالثة  

 
 
- ما الذي يدفع رجلا مثل أبو هشيمة ينفق كل هذه الملايين على تنمية قرى الصعيد الفقيرة أن يتخلى عن طفل صغير ينفق عليه بضع آلاف من الجنيهات شهرياً لتعليمه ورعايته؟
 
 

-  الهدف بوضوح هو محاولة يائسة لضرب أى عمل إنساني أو مبادرة للعمل فى مصر.. والمطلوب أن يفهم كل رجل أعمال أنه سيخسر حتماً ويتعرض للتجريح والإهانة سواء تحرك للمساعدة أو أحجم عنها

 
 
- لا يعنيني هنا الدفاع عن أبو هشيمة فهو الأقدر على ذلك والله وحده يعلم النوايا ومطلع على أسرار عباده .. لكن ما يعنيني أكثر هو الدفاع عن عبد الرحمن نفسه واستكمال مسيرة رعايته
 
 

- كيف يمكن أن يتحول الحق إلى باطل  وكيف يمكن استغلال قصة طفل فى تشويه عمل إنساني أكثر من استثمار هذه القصة لإنقاذ الطفل نفسه أو معالجة مخاطر التفكك العائلي وظواهر الفقر والضياع فى مصر

 

 تابعت بدهشة وحزن سيل الأكاذيب التى اجتاحت شبكات التواصل الاجتماعي بعد انتشار فيديو مبتسر ومصنوع بخبث عمدي لا إبداع فيه ، صنع خصيصاً للإساءة إلى مبادرة إنسانية خالصة لله تعالى أقدم عليها مواطن مصري اسمه أحمد أبو هشيمة لمساعدة طفلين شقيقين بلا مأوى هما عبد الرحمن الراقص مع الكلاب وشقيقه الأصغر مصطفى .

 

الراقص مع الكلاب فى الشارع
الراقص مع الكلاب فى الشارع

ورغم أن شهادة الطفل عبد الرحمن فى الفيديو لا تحمل أي إساءة لأحمد أبو هشيمة ، على العكس يروي عبد الرحمن كيف أرسل أبو هشيمة من يبحث عن عبد الرحمن فى الشوارع بعد أن استلمه والده بمحضر رسمي ، إلا أن صناع هذا الفيديو ومروجوه تجاهلوا هذا الجانب المهم من قصة عبد الرحمن و غدروا بهذا الطفل نفسه وصاغوا عناوين مضللة أرادت أن تسيئ لأبو هشيمة أكثر مما أرادت مساعدة عبد الرحمن أو إنقاذه وشقيقه أو معالجة المأساة العائلية التي يعاني منها هذا الطفل الذى اشتهر فى وسائل الإعلام بلقب الراقص مع الكلاب .

 

62242-عبد-الرحمن-صديق-الكلاب-(12)
الراقص مع الكلاب يبحث عن طوق نجاة من الشارع

لعلك تلاحظ مثلاً أن الفيديو بعنوانه الخبيث ظهر فى اليوم التالي لافتتاح إحدى القرى التى ينشئها أبو هشيمة لفقراء الصعيد ، وهي سلسلة من القرى تتكلف ملايين الجنيهات لحماية فقراء المصريين ومساعدتهم على حياة كريمة ، ولاحظ مثلاً أن الفيديو بعنوانه الخبيث ظهر كذلك مع الإعلان عن استثمارات جديدة لشركات أبو هشيمة فى مناطق الصعيد تخدم حركة الصناعة المصرية فى مناطق محرومة من فرص العمل وتصل تكلفة هذه الاستثمارات ٦ مليارات جنيه .

 الراقص مع الكلاب فور وصوله لـ اليوم السابع
الراقص مع الكلاب فور وصوله لـ اليوم السابع

 

لا أدعوك هنا للإجابة عن السؤال ، ما الذي يدفع رجلا ينفق كل هذه الملايين أن يتخلى عن طفل صغير ينفق عليه بضع آلاف من الجنيهات شهرياً لتعليمه ورعايته ؟! لا تجهد نفسك فى الإجابة على السؤال لأن الحدث كله خارج عن المنطق، والفيديو بعنوانه لا يستهدف الحقيقة ولا يعنيه ماذا جرى ولا يهم صناعه أو مروجيه أن يحققوا أي نوع من العدالة لعبد الرحمن لكن الهدف كان بوضوح هو محاولة يائسة لضرب أى عمل إنساني أو مبادرة للعمل فى مصر، المطلوب هو أن يفهم كل رجل أعمال أنه سيخسر حتماً ويتعرض للتجريح والإهانة سواء تحرك للمساعدة أو أحجم عنها .
 
الراقص مع الكلاب يتحدث عن مأساته لمحررة اليوم السابع
الراقص مع الكلاب يتحدث عن مأساته لمحررة اليوم السابع

لا أتحدث هنا بالنيابة عن أبو هشيمة ، فالرجل قادر على الدفاع عن نفسه بنفسه، و هو هنا ضحية أكاذيب لا جدوى من بذل العناء فى التصدي لها ، كما أن للرجل تأثيره الخاص لدى وسائل الإعلام إن أراد أن يتكلم فلن تتردد وسيلة واحدة فى السباق على ما يقول خاصة فى هذه الحالة، لذلك لا يعنيني هنا الدفاع عن أبو هشيمة فهو الأقدر على ذلك والله وحده يعلم النوايا ومطلع على أسرار عباده ، لكن ما يعنيني أكثر هو الدفاع عن عبد الرحمن نفسه واستكمال مسيرة رعايته، خاصة أنني كنت شاهدا حياً على هذه القصة منذ أن بثها موقع اليوم السابع، وشاهداً على مأساة عبد الرحمن وعائلته بالتفاصيل

الراقص مع الكلاب يطعم كلاب الشارع
الراقص مع الكلاب يطعم كلاب الشارع

 

 ما حيرني وأحزنني كيف يمكن أن يتحول الحق إلى باطل ، وكيف يمكن استغلال قصة طفل فى تشويه عمل إنساني أكثر من استثمار هذه القصة لانقاذ الطفل نفسه أو معالجة مخاطر التفكك العائلي وظواهر الفقر والضياع فى مصر .

 

 كان اليوم السابع فى صدارة المشهد من البداية ، أطلق هذه القصة، وبحث عن حل ، وتقدم أبو هشيمة ليقدم حلاً شاملاً يضمن جميع نفقات عبد الرحمن وشقيقه حتى تخرجهما من الجامعة وأشهد هنا أننا قررنا مع أبو هشيمة و بعدما اهتدينا إلى حل لصالح عبد الرحمن أن نتوقف تماما عن النشر حتى يكون كل هذا العمل الانساني لله تعالى دون غيره ، وقد توقفنا عن النشر بالفعل حماية لما نرجوه من ثواب ، وحماية للطفل من أن يتحول إلى سلعة إعلامية رخيصة .

 

الراقص مع الكلاب فى منزل أحد محررى اليوم السابع
الراقص مع الكلاب فى منزل أحد محررى اليوم السابع

 وفى الخفاء ، جرى تدبير جميع نفقات عبد الرحمن وشقيقه وتسلم بالفعل الدفعة الأولى التى تغطي ما يقرب من ستة أشهر من النفقات ، ثم تدخلت وزارة التضامن بقوة لضبط الوضع القانوني لعبد الرحمن خاصة أن للطفل عائلة تعيش فى القاهرة ولا يمكن من الناحية القانونية تجاوز دور هذه العائلة فى حال ظهرت فجأة لتطالب بالولاية الطبيعية.

 ورغم أن هذه العائلة كانت جزءا من مأساة عبد الرحمن حسب شهادته هو الشخصية إلا أن القانون هو القانون كما قالت وزارة التضامن ، فكان قرارنا هو الاستجابة للقانون وتسليم عبد الرحمن لأفضل دار رعاية فى مصر على الإطلاق وهي دار ( فيس ) التى تحظى بأفضل فريق عمل متخصص فى هذه الحالات ، وتطوع من اليوم السابع محرران لتولي ملف عبد الرحمن ونقل المخصصات الشهرية المرصودة لنفقاته وتعليمه مباشرة إلى المسارات الصحيحة .

الطفل عبد الرحمن مع رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة
الطفل عبد الرحمن مع رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة

 

هذا ما جرى حتى ظهرت العائلة فى تحول درامي من جديد ، ولن أعلق هنا على ما يمكن أن تحلم به عائلة طفل لفظته إلى الشارع ثم فوجئت بأن هذا الطفل أصبح فى موضع اهتمام مصر والمصريين جميعاً ، وأنه صار فى رعاية واحد من أنجح رجال الأعمال فى مصر ، تستطيع أنت أن تكمل الناقص وتتخيل التفاصيل والمفاوضات .

 يؤسفني أن يتحول عبد الرحمن إلى سلعة تباع وتشترى فى أسواق الشوارع تارة ثم فى مفاوضات رخيصة تارة أخرى ثم فى سوق التضليل والأكاذيب على السوشيال ميديا مرة ثالثة وليست المرة الأخيرة فى تقديري .

 

عبد الرحمن بمقر اليوم السابع
عبد الرحمن بمقر اليوم السابع

 

أسمع مرة أخرى فى الفيديو ذى العنوان الخبيث ماذا قال عبد الرحمن .. قال .. ( أبو هشيمة ماكانش موجود لما أبويا جه ياخدني ) .. ثم قال ( أبو هشيمة بعت ناس تدور عليا بعد كدة ... ) عبد الرحمن نفسه يؤكد الحقيقة ويدافع عن أبو هشيمة ، وأبو هشيمة فى صمت وتعفف عن الرد على الأكاذيب لا يزال يبحث عن عبد الرحمن ، فهل يمكن لهؤلاء الخبثاء أن يتوقفوا عن الكذب ، ويخلصوا النية لله ، ويبحثوا عن عبد الرحمن معنا بعد أن تسلمته العائلة لغرض يؤسفنا أننا لن نتمكن من إعلانه ، ويؤسفنا أن يتحول الطفل إلى سلعة تباع وتشترى فى مزادات الضلال وساحات السوشيال ميديا .

الراقص مع الكلاب
الراقص مع الكلاب يتحدث للفضائيات بعد نشر قصته باليوم السابع

 

أيها المغرضون الشتامون الصائدون فى الماء العكر، اقتلوا أبو هشيمة أو اطرحوه أرضاً فى حرب الكذب ، لكن لا تقتلوا عبد الرحمن وتتاجروا فى حياته ومستقبله ، اقتلوا أبو هشيمة لأنه ينشئ القرى ويؤمن بالدور الوطنى لرجال الأعمال فى عملية التنمية ورد الجميل لبلدنا ويستثمر فى الصناعة ويغير فى خريطة الاعلام ، لكن لا تقتلوا عبد الرحمن بصنع الأكاذيب الرخيصة .

الراقص مع الكلاب فى دار الرعاية
الراقص مع الكلاب فى دار الرعاية

 

 ابحثوا مع فرق أبو هشيمة التى أطلقها فى الشوارع لإنقاذ الراقص مع الكلاب ودعونا نكمل مسيرة إنسانية لله تعالى . أعيدوا عبد الرحمن مرة أخرى إلى دائرة الرعاية ، ولا تسرفوا فى مزادات الكذب العلني ، اقتلوا أبو هشيمة أو اطرحوه أرضاً ،لكن ساعدوه وساعدونا فى انقاذ عبد الرحمن من غدر الأرض ومن غدر أقرب الناس إليه .

 

عبد الرحمن وشقيقة فى دار الرعاية
عبد الرحمن وشقيقة فى دار الرعاية

 







مشاركة




التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

د. هشام الشافعي

مع إحترامي للأستاذ خالد صلاح صاحب الفكر والقلم الحر

مع إحترامي للأستاذ خالد صلاح ... الحملة التي يشنها البعض على رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة .. هو جزء من الحملة الشرسة التي تقودها الأخوان ضد رجال الأعمال الشرفاء الذين يعملون مع الدولة في ظل الظروف الصعبة التي تشهدها مصر ... فكل رجل أعمال يقف مع الدولة ويضع يده معها كالمقاتل في الجيش والشرطة الذي يواجه الارهاب والتطرف ... والهدف واحد هو بناء نهضة مصر بعد السنوات العجاف التي قضاها نظام مبارك وشركاءه .. وأحمد ابو هشيمة مع الشرفاء الذين يسعون لنهضة مصر .. وتلك شهادة لله وحده ..

عدد الردود 0

بواسطة:

....

....

لقد تحولنا إلي أسخف شعب وأكثر شعب كسلا وأقل شعب انتاجا علي مستوى العالم تغييب القدوه الحسنه والتشكيك في اي إنجاز وفي أي نوايا وفي اي كلمه وفي اي فعل للخير هي سياسه شعبنا العظيم بعد ثوره يناير

عدد الردود 0

بواسطة:

بركة

لاتحزن

لاتحزن يا استاذ صلاح ولا تتأثر يا استاذ ابو هشيمة .. كلنا نعاني الأمرين من ( مستنقع النت ) كيف تتحدث بالحقائق مع من لايريد معرفة الحقائق .. ؟ .. كيف تتحدث بالمنطق مع من لايعرف طريقاً الى المنطق ..؟.. لمن تحاول الشرح .. ؟ .. لن يفيد شرح مع من يصم آذانه عن الحق وهو من أسماء الله الحسنى .. مش بس حضرتك او ابو هشيمة اللذان نالهما وينالهما التشويه الظالم ..( مصر ) كل يوم تتعرض للتشويه والغدر والطعن والتطاول من هذا المستنقع .. انظر ماذا حدث بعد دقائق من مغادرة البابا فرنسيس لمصر بعد زيارة تاريخية دعى فيها أكثر من مليار مسيحي للحج الى مصر .. فوراً انطلقت جحافل البذاءات.والتطاول تطعن في مصر أم الدنيا .. شائعات .. أكاذيب تحت شعار ( إكذب وكرر الكذب ليل نهار يتحول الى حقيقة ) المحزن أكتر يا استاذ صلاح ان بعض إعلاميينا يأخذون مواد برامجهم بالكامل من هذا المستنقع .. وجدنا اعلاميين مصريين يقولون إن البابا جاء لتعزية اخوتنا المسيحيين !!!!!! .. ماذا تتوقع بعد هذا التجني على مصر .. انتم أصحاب مقام محترم وعطاء .. جهود ابو هشيمة لاينكرها الا جاحد أو حاقد .. اما مصر الغالية فعلينا جميعاً ان نحميها من هذا المستنقع بإظهار وجهها السمح الجميل وتكافل ابنائها وتسابقهم في عمل الخير كما يفعل ابو هشيمة .. الرد على هؤلاء الصغار هو المزيد من تطوير قرى الصعيد والمزيد من عمل الخير بمجالاته غير المحدودة .. لاتتعاملوا من يتصيد ويتربص .. خللوا تعاملكم مع المولى القدير الذي يعلم مكنون النفس وما تُخفي الصدور .

عدد الردود 0

بواسطة:

Engyaselim

أفضل ما قرأت

اب لا يرحم طالما مش قد تربيه الولد اخدته ليه عشان يرجع الشارع .. ابو هشيمه كان أحن عليه منك كان عاوز يحافظ على الولد وكمان اخوه .. يعنى الرحمه اللى اتزرعت من قلب الاب وجدت فى قلب أبو هشيمه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

وهكذا ما لايريد للبلد الخير على الفيس بك

ولعلك تتذكر النجم الخلوق الذى كل الشباب تحبه وتفتخر بمصريته محمد صلاح لاعب روما الايطالى -- ما ان تبرع لصندوق تحيا مصر والا انهالت عليه رواد الفيس بوك شتما وتجريحا فيه --- هؤلاء جميعا اصبحوا كارهين للبلد وكارهين كل من يحب هذه البلد او يساعد فى نموها

عدد الردود 0

بواسطة:

هدي عبدالرحمن

الله اعلم

الله وحده اعلم بالحقيقة و الله وحده اعلم ماذا طلبوا او فعلوا بهذا الولد المسكين

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام

حقد الفاشلين

أنت فاكر أن شوية الحاقدين والفاشلين هيسيبوا أحمد أبو هشيمه يشتغل وينجح من غير مايبثوا سمومهم طبعاً لأ

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة