بعد 7 سنوات من القطيعة، أقدمت نيكاراجوا الدولة، التى لا يعرفها كثيرون، على إعادة العلاقات مع إسرائيل، بعدما أن قرر رئيسها دانييل أورتيجا مقاطعة دولة الاحتلال فى عام 2010 بسبب هجوم الأسطول الإسرائيلى على سفينة كسر حصار قطاع غزة التى عرفت فى ذلك الحين باسم السفينة "مرمرة"، لذا يرصد "اليوم السابع" أهم معلومات عن تلك الدولة..
بعد 7 سنوات من القطيعة.. أعادت دولة نيكاراجوا علاقاتها مع إسرائيل هكذا تم تداول النبأ
- لكن كثيرين لا يعرفون ماذا حدث؟.. أو أين تقع تلك الدولة أساسًا؟
أبرز المعلومات عنها:
- أكبر دول أمريكا الوسطى
- نالت استقلالها عام 1838 بعد التحرر من الاحتلال الإسبانى
- تعود تسميتها بهذا الاسم إلى زعيم قبيلة "نيكاراجوا"
- عدد سكانها 6 ملايين نسمة تقريبًا
- عملتها الـ"كوردوبا"
أهم مواقفها السياسية:
فى الثمانينيات.. تعرضت لتدخل عسكرى أمريكى بحجة مساعدة الثوار فى السلفادور
- حركت إدارتها دعوى أمام محكمة العدل التى قضت بتغريم واشنطن 12 مليار دولار لم تدفعها حتى الآن !
فى 2010.. قطعت علاقاتها مع إسرائيل بسبب الهجوم على سفينة كسر حصار قطاع غزة
ـ بعد الثورة الليبية.. أبدت استعدادها لاستضافة معمر القذافى إذا طلب ذلك
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة