يغادر فضيلة الأستاذ الدكتور شوقى علام ، مفتي الجمهورية- مساء اليوم إلى العاصمة التايلاندية بانكوك، فى زيارة رسمية بدعوة من رئيس الوزراء التايلاندى، حيث يلتقى عددًا من المسئولين وقادة الرأى.
ويعقد فضيلة المفتى، خلال الزيارة، عددًا من اللقاءات المهمة مع رئيس الوزراء التايلاندى ووزير الخارجية وشيخ الإسلام فى تايلاند، ويلتقى عددًا من الوزراء والمسئولين التنفيذيين المعنيين بالشأن الدينى، كما يشارك فى مؤتمر حول مكافحةالتطرف والإرهاب.
كما يلتقي فضيلة المفتى بالجالية المصرية في تايلاند؛ فى ضوء سعى "الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء فى العالم" لبناء جسور التواصل والتعاون وتقديم كافة أشكال الدعم الشرعى الكامل للجاليات المسلمة فى الخارج.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
التعليق تحت
زيارة موفقة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود المنسي
التعاون مطلوب في ظل هذه الظروف
نعم لبناء جسور التواصل والتعاون
عدد الردود 0
بواسطة:
فكري نعيم
الإسلام دين المحبة
الإسلام دين الرحمة والمحبة ودين السلم والسلام
عدد الردود 0
بواسطة:
منصور عبد الصمد
المفتي الوسطي
الدكتور شوقي علام له دور فعال في نشر الإسلام الوسطي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود فريد
يجب نشر مبادئ الإسلام السمحة
فضيلة المفتي له علامات مضيئة في مجال الحوار بين الحضارات لتصحيح المفاهيم الخاطئة لدى الغرب وتوضيح سماحة الإسلام وإعلاء القيم والمبادئ والتسامح التي تشير إليها كل الأديان السماوية.
عدد الردود 0
بواسطة:
ماجد الشريف
فضيلة المفتي وتصحيح صورة الإسلام التي شوهة المتطرفون
لفضيلة المفتي إسهاما كبيراً في تصحيح وتحسين صورة الإسلام في الداخل والخارج
عدد الردود 0
بواسطة:
فكري نعيم
الإسلام دين المحبة
الإسلام دين الرحمة والمحبة ودين السلم والسلام
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود فريد
يجب نشر مبادئ الإسلام السمحة
فضيلة المفتي له علامات مضيئة في مجال الحوار بين الحضارات لتصحيح المفاهيم الخاطئة لدى الغرب وتوضيح سماحة الإسلام وإعلاء القيم والمبادئ والتسامح التي تشير إليها كل الأديان السماوية.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود حمدي إبراهيم
مكانة فضيلة المفتي العالمية
نال فضيلة المفتي مكانة عالمية - لم يصل إليها أحد إلا القليل من العلماء - بفضل جهوده العظيمة التي قدمها لخدمة المسلمين والإسلام، ودعوته إلى سماحة الإسلام وتصحيح صورة الإسلام بالغرب.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود حمدي إبراهيم
مكانة فضيلة المفتي العالمية
نال فضيلة المفتي مكانة عالمية - لم يصل إليها أحد إلا القليل من العلماء - بفضل جهوده العظيمة التي قدمها لخدمة المسلمين والإسلام، ودعوته إلى سماحة الإسلام وتصحيح صورة الإسلام بالغرب.