ينشر اليوم السابع نص المادة 58 من اللائحة التنفيذية لقانون الخدمة المدنية، والتى تحدد كيفية تقييم المتقدمين لشغل الوظائف القيادية ووظائف الإدارة الإشرافية، بالإضافة إلى المادة 59 التى تحدد طريقة تعامل الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة فى تطوير أداء الموظفين القياديين.
مادة 58
يُقدم شاغل الوظيفة القيادية ووظيفة الإدارة الإشرافية تقريراً سنوياً عن إنجازاته مرفقاً به صورة من المقترحات التى تقدم بها عند شغل الوظيفة إلى الأمانة الفنية للجنة الوظائف القيادية ووظائف الإدارة الإشرافية والتى تتولى توزيعه على أعضاء اللجنة لدراسته، وإبداء ملاحظتهم فى الإنجازات التى حققها وما سبق أن تقدم به من اقتراحات وما تم تنفيذه فعلاً منها.
وترفع اللجنة التقرير وملاحظاتها عليه إلى السلطة المختصة بالتعيين، ليكون تحت نظرها عند انتهاء مدة شغل الوظيفة القيادية أو الإدارة الإشرافية، لتقرر تجديد مدة شاغل الوظيفة أو نقله إلى وظيفة أخرى.
مادة 59
يضع الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة برامج متكاملة لتنمية خبرات ومهارات شاغلى الوظائف القيادية ووظائف الإدارة الإشرافية، وغيرها من الوظائف حسب مستوى كل منها.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد المجرمين المستهترين في عدم اتقان العمل
متي نكون مثل المانيا ؟
سبحان الله علي الشعب الالماني لو نظرت لهم في العمل تعتقد ان حياتهم كلها عمل فقط و نظرت لهم في الاحتفالات و التهريج و المسخرة تعتقد ان حياتهم كلها مسخرة شعب غريب بيعظوا كل شئ حقه اذا كان في العمل او التهريج
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد المجرمين
كثير من الموظفين المصرين ملهمش وجود ولا اهمية
و بسبب هؤلاء اخرو مصر مئات السنين
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل المعتز
جميل جدا ولكن!!!!!
هل هذا يحدث فى الواقع المصرى أتحدى فلو كان يحدث لما أصبحت الدووائر الحكوميه المتعلقى بأنجاز مصالح الشعب بهذا الشكل المهين فهى أشبه بيوم الحشر والشاطر يدفع المعلوم علشات يخلص مصالحه والمدير مقيم فى مكتبه لايكلف نفسه عناء الرقابه والمتباعة لطاقم الموظفين الذين يعملون فى أدارته ده بخلاف أن الموظف المسئول غالبا مايكون غير متواجد بمكتبه لفتره وعند السؤال عليه يكون الرد أنه عند المدير أو بيخلص ورق لهذا كفانا من أحاديث جوفاء وتصريحات لاتعبر عن الواقع الذى يعانيه الفرد داخل المؤسسات الحكوميه ولاأعنى بحديثى ها كل الأدارات الحكوميه فهناك مثلا إدارة السجل المدني فبه من النظام والنظافة مايجب أن تحتذى به باقى الأدارات على حد مالرأيت وتعاملت.