غادة عجمى: على "الأوقاف" استحداث آلية للسيطرة على الزوايا والمساجد الصغيرة

السبت، 22 أبريل 2017 11:06 م
غادة عجمى:  على "الأوقاف" استحداث آلية للسيطرة على الزوايا والمساجد الصغيرة النائبة غادة عجمى
كتب مصطفى النجار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت غادة عجمى، عضو مجلس النواب عن المصريين فى الخارج، إن مخاطر الزوايا والجوامع الصغيرة فى الأحياء والمناطق الشعبية، تماثل مخاطر العمليات الإرهابية المباشرة، وإن ما يتولد من أفكار دينية واجتماعية هدامة من هذه المنشأت غير الخاضعة لسلطة وزارة الأوقاف، تتيح لأى شخص إلقاء خطبة أو الحديث لعموم المصريين وتغيير أفكارهم والتلاعب بمشاعرهم.
 
وأوضحت غادة عجمى فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إن الخطابة لها معايير و"مش كل من قرأ كتابين يقدر يقول خطبة متزنة دينيًا وثقافيًا واجتماعيًا"، مطالبة بضرورة إن تستحدث وزارة الأوقاف، ألية للسيطرة على هذا الكم الكبير من الزوايا والمساجد الصغيرة.
 
وقالت النائبة البرلمانية، إنه يمكن الاستفادة من هذه المنشات الدينية في أغراض مكافحة الإرهاب، بدلًا من إنها تعمل على تعميق الفجوة بين الفقراء والبسطاء، من الشعب المصرى والدعوة لصالح الخارجين عن القانون، مؤكدة إن القضية تحتاج لمزيد من العمل خاصة وأن عمليات التفجير والحوادث الإرهابية الأخيرة غالبية أفرادها كان يتخذون من الزوايا والجوامع منطلقًا فكريًا.






مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

صلاح محمد على

غادة عجمى، عضو مجلس النواب عن المصريين فى الخارج

وإحنا المصريين فى الداخل موافقون على ما قالت.. لكن مين ها يحمى حقنا فى مشاهدة جيدة محترمة فى برامج ومسلسلات القنوات الفضائية المصرية.. خاصة خلال شهر رمضان المبارك.. لأننا من حقنا نخاف من تولد مخاطر وأفكار تصل لأبنائنا وبناتنا من الأطفال والشباب تكون ضد عادات وتقاليد مجتمعنا المصرى المتدين بطبيعته ويحترم عقيدته ويتمسك بها حتى آخر نفس فى عمره.. وهل نجد من يضع (المعايير) المناسبة لموضوعات البرامج.. وأحداث المسلسلات والمشاهد التى تصورها وتنقلها لبيوتنا.. وهل يمكن للهيئة الوطنية المشرفة على الاعلام استحداث آلية للسيطرة على ما يُعد للعرض على شاشات الفضائيات قبل أن يتم عرضه.. وكما ان الخطابة لها معايير وليس كل من قرأ كتابين يقدر يقول خطبة متزنة دينيا وثقافيا واجتماعيا.. يجب أن تستحدث طريقة لكى لا يتحدث فى أمور الدين على شاشات الفضائيات كل من هب ودب.. من أهل الغناء والرقص.. لأن هذا (عيب).. ونوع من الارهاب للأسر المصرية التى تخشى على أبنائها وبناتها من أفكار منحرفة.. تفسد تفكيرهم.. فهل نجد من يكافح هذا التهريج وعدم احترام عاداتنا وتقاليدنا المستمدة من عقائدنا السماوية التى هى حياتنا وعمرنا.. وعندنا أهم من طعامنا وشرابنا.. هل من مستجيب..؟!

عدد الردود 0

بواسطة:

من الفيوم

تحية اجلال وتقدير للنائبة المحترمة

لقد سيطر الاخوان والسلفيين على المساجد خلال العقود الماضية ومن ارثهم انهم قاموا بوضع اعداد كبيرة من الميكرفونات على كل مسجد وفى كل اتجاه لا لييذع الاذان فقط وهو ما نحب ان نسمعه ولمن ليذيعوا كل ما يحدث داخل المسجد من شعائر الصلاة كاملة وباعلى صوت وصلاة التراويح والتهجد فى رمضان كما يحدث بمسجد السلام بحى الجون الجديد بمدينة الفيوم .ولم تنفذ الغالبية العظمى من المساجد قرار وزير الاوقاف بقصر استخدام الميكرونات الخارجية على رفع الاذان فقط واصبح القارا كانه حبر على ورق.لان لكل مسجد ما يشبه اتحاد الملاك من مقيم الشعائر الي ارباب المعاشات وبقايا السلفيين والاخوان والحرفيين والذين يناصبوك العداء وينالك منهم ما تكره اذا تجرأت واعترضت على صوت الميكرفون العالى الذي لا يرحم كبيرا او صغيرا .مع العلم باجماع العلماء على كراهية اذي الجار بما فيهم ابن عثيمين وكراهية اذاعة شعائر الصلاة فى الميكرفونات الخارجية بصوت مرتفع .ولكن اتحادات ملاك المساجد لها تفسيرها للدين وتتهمك بالفجور والزندقة ومحاربة الدين ان ابديت ادنى اعتراض على الميكرفون .اين الدولة ممثلة فى وزارة الاوقاف فى السيطرة على المساجد ومن ينفرون الناس منها بافعالهم البعيدة كل البعد عن ديننا السمح الحنيف؟؟؟؟ اغيثونا من اتحادات ملاك المساجد يرحمكم الله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

كلام النائبه غاده عجمي صحيح وللتوضيح

كان يوجد لي صديق المنزل الملاصق لمنزلهم زاويه كان يمنع ابنه من الصلاه فيها لانها تجمع الارهابيين في الزاويه وهو خاف علي ابنه حتي لاينزلق مع تيار التطرف في الزوايا والحل هو الاكتفاء بزاويه واحده في كل شارع فقط حيث اننا نجد اسفل كل منزل زاويه وهي بعيده عن المراقبه وممكن يكون في الشارع الواحد سبع زوايا ونقول لاتختلف الصلاه في مكان حجره واحده او حجرتين عن الصلاه في المنزل فلماذا لايتم قفل كل الزوايا الصغيره التي تقع اسفل المنازل ويتم الصلاه فيها ويتجمع فيها الشباب ويتعلم التطرف بعيدا عن الاعين نظرا لاعدادها الكثيره فلا يمكن مراقبتها والحل هو غلق تلك الزوايا اذا كان لايوجد مسجد يسع اعداد كبيره حيث ان الجامع ممكن مراقبته اكرر المسجد الكبير يمكن مراقبه مايحدث فيه اما الزوايا الجميع يعلم مابها وقد استغلها ضعاف النفوس في اعمال منافيه للاداب وتم كتابه هذا في الصحافه نظرا لانها كثيره ولا يمكن حصرها كل شخص كان يبني كان يقوم بعمل زاويه اسفل منزله ليأخذ اسمنت مخفض ومميزات ولكن من كثره الزوايه اصبحت تهدد الامن لبلاد وهي بؤر للتطرف واقترح ان اي منطقه يظهر فيها تطرف ان يتم فصل الشيخ المسئول عن الزاويه او المسجد لانه هو من يشعل الفتن بما يقوله في الزاويه او الجامع وفي الاول والاخر اذا وجد اي شيخ انه سوف يفصل سوف لايقول كلام يجعل الشباب المغيب يتطرف وسوف يعم الامن في البلاد ويعيش الناس في سلام نتمني الخير لمصر وهي اقتراحات منها الغاء الزوايا الحجره والحجرتين لانها لاتختلف عن الصلاه في المنزل وتحجم التطرف والارهاب انشر وشكرا

عدد الردود 0

بواسطة:

الاسكندراني

.صباح الخير .

..صباح الخير ...لاتقل زوايا للصلاه ...قل :أزايا لخلق الله ..!!! يكفي مكبرات التي حولت حياتنا الى جحيم لايطاق ...ووصمت الأسلام بأنه دين الغوغائيه ..والصوت المرتفع ...ناهيك عن المضمون الذي يقال في خطبة الجمعه من أفكار ومعتقدات ليست من صحيح الدين وسماحة الأسلام ...على فكره .....ماحدش حيقدر عليهم ولاحيقدر يعمل حاجه .....ولقد رفعنا ملف القضيه بأكمله للسماء ..فقلنا : حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من شوه واضر بالاسلام بطرق غير سويه وافكار متطرفه .......اللهم اكشف عنا البلاء ...ف.....ليس لها من دون الله كاشفه ....صباح الخير .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة