تصدر هاشتاج "اسأل الرئيس" قائمة الأكثر تداولاً على موقع التغريدات القصيرة تويتر، وذلك وسط إشادة رواد الموقع، مؤكدين أنها المرة الأولى لمصر لفتح باب الحوار، وتساءلوا حول استغلال طاقات الشباب المصرى، وكيفية المشاركة فى مساعدة الدولة والرئيس فى النهوض المجتمعى، بينما طالب آخرون بسرعة تنفيذ الأحكام على الإرهابيين فى السجون المصرية.
تنوعت التغريدات حول الهاشتاج، فقال محمد: "استغلال طاقات الشباب فى النهوض بمصر ملف، لم يفتح بعد لماذا سيادة الريس"، بينما أضاف آخر: " المعلم فى التعليم الأساسى لماذا لا يكون استاذا جامعيا؟"، بينما أضاف الباشمهندش: " أخبار العلاقات المصرية السعودية "جناحي الأمة"، أتمنى من حضرتك الاهتمام بالكوادر الشابة داخل قطاع البترول".
القضاء على طيور الظلام
المشاريع القومية
كما أثنى أبو أدهم على تلك المبادرة قائلاً: "لأول مرة فى مصر دلوقتى ممكن تسأل رئيس الجمهورية وتتحاور معاه"، وغرد محمد : "ربنا يعينك و أنت ماشى على خطى ثابتة وأنا شايف إنك صح مع أنى مكنتش معاك فى الأول بس دلوقتى حاسس بفروق رغم الغلاء"، بينما أضاف محمد السحار: " 90 مليون سؤال كلهم نفس السؤال، ناوى تكمل مشوارك ولا زهقت، أنت شايف مين يقدر يخلى مصر أم الدنيا الحكام ولا المحكومين".
ربنا يعينك و أنت ماشى على خطى ثابتة
أول مرة تتحاور مع الرئيس
دارت بعض الأسئلة حول غلاء الأسعار فى الفترة الأخيرة والتصدى لها وفقا للعديد من الآليات ومتى سوف تثمر المشاريع القومية التى نفذت فى الفترة الماضية، فغردت أمانى قائلة: "بنحبك يا ريس وبنحب مصر بس لازم الدنيا تظبط فى الأسعار والمعيشة أنا عارفه أنك بتأسيس بلد لكن شوف حلول سريعة لغلاء الأسعار فى مصر"، كما أضاف حمادة سعد: "الغلاء قنبلة موقوتة الناس مش عارفة تعيش أنت المسئول ياريس قدامنا"، وأضاف أبو بودى: "أزاى أقدر أعيش بمرتبى فى اليومين دول ؟! وهل الفترة بتاعت التعويم دى مكملة معانا ولا فيه أمل نبقا بنى آدمين ؟!"، كما علق حسام: "أزاي ممكن نساعدك على الحمل الكبير إللي حضرتك شايله".