فى تحدٍ صارخ، عرضت كوريا الشمالية مقاطع فيديو يظهر إطلاق صواريخ تجاه الولايات المتحدة الأمريكية، أثناء حفل غنائى حضره كيم جونغ أون، زعيم كوريا الشمالية بمناسبة عيد ميلاد مؤسس الدول كيم إيل سونغ.
وأظهرت شاشة كبرى فى خلفية القاعة التى شهدت الحفل إطلاق صواريخ افتراضية على أمريكا لتحولها إلى قطعة من جهنم ويختفى العلم الأمريكى ويظهر العلم الكورى الشمالى فى نهاية العرض، عقبه تصفيق حار من كبار القادة العسكريين وزعيمهم وجميع الحضور للتصفيق بحرارة وسط تلويح من رئيسهم بيده.
وكان مايك بنس نائب الرئيس الأمريكى صرح اليوم الأربعاء، إن بلاده ستدحر أى هجوم "برد ساحق"، فى إشارة للتهديدات الأخيرة من قبل كوريا الشمالية للولايات المتحدة الأمريكية، بعد عدة تجارب لصواريخ باليستية قامت بها بيونجيانج.
وأكد نائب الرئيس الأمريكى، مايك بنس، أن مجموعات قتالية من جيش الولايات المتحدة الأمريكية مكرسة لحماية اليابان، مشيرًا أن بلاده ستعمل مع حلفائها الصينيين واليابانيين لممارسة ضغوط اقتصادية ودبلوماسية على كوريا الشمالية.
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
تحيا مصر
امريكا بقيادة ترامب ستسحق الطفل الثمين بلا رحمة ولا هواده .. اللعب مع الكبار
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن شديد
ياض اعقل
اعقل وإلا لتاخذ على افاك
عدد الردود 0
بواسطة:
الكلاف
الغرب لا يفهم سوى هذه اللغة
غالبية الأوربيين يحتقرون بقية شعوب العالم ... لأنهم أول من دشن الصناعة الحديثة .. ولأنهم بالأسلحة استطاعوا السيطرة على غالبية دول العالم ... والمجرم الأمريكى استخدم السلاح النووى فى اليابان ... نعم لايفهمون سوى هذه اللغة . وهى وسيلة أى دولة لاستخدام السلاح كورقة ضاغة فى السياسة والاقتصاد ... ويا رب نتعلم
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
تحيا مصر
إلي صاحب التعليق رقم 3 الاستاذ / الكلاف هم اهتموا بالصناعات الحديثة و دشنوها و نحن اهتمينا بالفتنة و نمناها و ركزنا في النصف التحتاني من المراءة .. أنا آسف علي الازعاج .. تحيا مصر تحيا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
النصر ان شاء الله للشقيق الكةرى كونج..على عصابه الكاوبوى الامريكيه..بقياده ترامب القذافى
..
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف سلامة
فكرة جديدة وقد تنقذ العالم من الدمار
هى بصراحة فكرة جديدة و رائعة ، لماذا لا تقوم الحروب الحديثة القادمة باستخدام تقنيات "العرض الإفتراضى" ؟؟ تقوم كل حكومة بإخراج فيديو "افتراضى" عن سيناريو مهاجمة الخصم ، ويقوم الخصم بإخراج فيديو الدفاع والرد ، وهكذا يعيش رؤساء الدول فى قاعات ال"بلاى ستيشن" بتاعتهم ، ويسيبوا الشعوب عايشة فى امان جوة بيوتهم