أهالى قرية الإرهابى "كحلة" يرفضون استقبال جثمانه والأسرة تدفنه بمقابر الصدقة

الأربعاء، 19 أبريل 2017 03:11 م
أهالى قرية الإرهابى "كحلة" يرفضون استقبال جثمانه والأسرة تدفنه بمقابر الصدقة الارهابي كحلة
دمياط - عبده عبد البارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رفض أهالى قرية كفر سليمان البحرى التابعة لمركز كفر سعد بمحافظة دمياط دفن جثة الإرهابى  "السيد غازة كحلة " وشهرته "غازى المصرى"، الذي لقي مصرعه أمس، في اشتباكات مع قوات الأمن، بمقابر القرية وقامت أسرته بدفنه فى مقابر الصدقة فى إحدى القرى المجاورة لعزبة اللوزى.

وكان أهالي قرية كفر سليمان البحري، قد أصدروا بيانًا نشروه عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أعربوا فيه عن استياءهم، مما تتداولته بعض وسائل الإعلام من إساءات للبلدة.

وشدد الأهالي في البيان، على كون الإرهابي حالة فردية، لا تنتمي لأصل أهل كفر سليمان البحري بأي صلة، مؤكدين أن القتيل نشأ بعزبة اللوزي التابعة لكفر سليمان البحري، وليس كما تردده بعض وسائل الإعلام، عن أنه نشأ في كفر سليمان البحري.

ورفض الأهالي في البيان، الإساءة لأي شخص من أهالي كفر سليمان البحري، وترديد عبارة كفر سليمان البحري بلد الإرهاب.

وقال البيان، إن كفر سليمان البحري، خرج منه عدد من أهم الشخصيات في التاريخ المصري، منها المهندس حسب الله الكفراوي، وزير الإسكان الأسبق، والمستشار سمير البهي، رئيس نادي قضاة مجلس الدولة، ونائب رئيس مجلس الدولة والمشايخ رزق خليل، ومسموع أبو طالب.


جدير بالذكر أن الإرهابى لقى مصرعه فى تبادل لإطلاق النار مع قوات الشرطة، وتم نقل جثمانه إلى مشرحة مستشفى كفر سعد المركزى، وإخطار النيابة للتحقيق فى الواقعة ومناظرة الجثة.






مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

ميشو

تحيا مصر

( كحلة ) اسمك غلط يلعن أبوك ابن كلب .. لابد من حرقه في ميدان عام حتي لا ينجس الأرض بجثمانه .. اتركوه للكلاب الضالة تأكله و تتغذي عليه و كلاب هتاكل كلب حقير

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة المرتزقة اعداء الانسانية

لعنة الله عليه في القبر حتي قيام الساعة

.

عدد الردود 0

بواسطة:

يسري الغايش

فعلا كفر سليمان البحري بلد رجاله وناس محترمه

فعلا كفر سليمان البحري بلد رجاله وناس محترمه واي ارهابي اكيد موش مصري الارهاب دخيل علي مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوى اصيل

للاسف

للاسف الاهالى تعلم بأن اولادها ارهابيون ولا تقوم بالابلاغ عنهم وكذلك جيرانهم يعلمون بتغيبهم وسفرهم الى بلدان معلوم عنها انها بوابات لدخول الارهابيين فلو قاموا الاهالى او الجيران بالابلاغ فلربما انقذوا ضحايا لا ذنب لهم وايضا انقذوا ابنهم من موت محقق ويحاكم ويسجن افضل له ولهم من قتله ان عاجلا او اجلا فليتنا جميعا نتعاون مع الاجهزة الامنيه ولو بمكالمه هاتفيه فأى معلومه تفيد الاجهزة فى انقاذ ضحايا ابرياء وحمايه مصرنا الغاليه .... حمى الله مصر وشعبها وجيشهاوشرطتها ورئيسنا البطل وتحيا مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

ميشو

تحيا مصر

هذا الكلب المسعور الذي يشبه الإنسان لابد من حرقه في ميدان عام حتي لا ينجس الأرض بجثمانه. . أو اتركوه للكلاب الضالة تأكله و تتغذي عليه و كلاب هتاكل كلب حقير تحييييييييييييا مصر تحييييييييييييا مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

لعن الله الإرهاب والإرهابيين أيا كانوا .

ولنضربهم بيد من حديد ولنوسع دوائر الاشتباه لأنهم كالكلاب المسعورين، ويجب الاهتمام بالاعلام والتعليم الدينى والجامعى المعتدل ، حيث يتم عمل غسيل مخ للشباب الغلبان وتحويله الى شباب متطرف بدون أن ندرى !

عدد الردود 0

بواسطة:

بس انتوا سيبوها تحيا وهي تحيا وتبقى عال

تحيا مصر . تحيا مصر . تحيا مصر... بس انتوا سيبوها تحيا وهي تحيا وتبقى عال

القتيل معروف باتجارة بالمخدرات والسلاح ويتعامل مع ضباط شرطة وهو ساكن ومأجر من موظف امن بمركز كفر سعد.. وحدث خلاف على الشغل بينه وبين الضباط فاتقتل عشان يبقى عبرة لغيره .

عدد الردود 0

بواسطة:

عاش خاين ومات كافر عابدا للشيطان

عاش خاين ومات كافر عابدا للشيطان

عاش خاين ومات كافر عابدا للشيطان

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم ذكى

يارب نجينا

اتمنى من وزارة الأوقاف الا يصلى ابدا على من قام بالتفجيراات ولاتقام له جنازة

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

يجب دفن الجسد

يبدو ان الجهل اصبح ينتشر فى مصر يا ساده عندما يموت انسان و تخرج روحه الى بارئها مهما كان اعماله على الارض سواء سيئه او حسنه يصبح هذا الجسد ملك لرب السموات و الارض هو الوحيد الذى يحاسب المحسن و المسىء و يجب دفنه طبقا لما تملي عليه عقيدته و لا يوجد شىء فى العقائد السماويه الثلاثه او اى عقائد غير سماويه تجعل اهل قريه يمتنعوا عن دفنه باى كانت الحجج و خاصه اذا اوصى بدفنه فى مكان محدد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة