التليجراف: كلينتون اعتذرت لأوباما على خسارتها فى الانتخابات

الثلاثاء، 18 أبريل 2017 05:56 م
التليجراف: كلينتون اعتذرت لأوباما على خسارتها فى الانتخابات هيلارى كلينتون ودونالد ترامب وباراك أوباما
كتبت رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشرت صحيفة "التليجراف" البريطانية أن هيلارى كلينتون، المرشحة السابقة لانتخابات الرئاسة الأمريكية، اعتذرت لباراك أوباما الرئيس الأمريكى السابق، ليلة الانتخابات بعدما تحدث إليها عشية الانتخابات ليطلب منها أن تتنازل لدونالد ترامب، ولكنها لم تفعل وخسرت أمامه.

وأضافت الصحيفة، أن كتاب جديد يكشف تفاصيل الساعات الأخيرة الدرامية فى حملة كلينتون وكيف "تحطم إرث أوباما وأحلام كلينتون الرئاسية عند قدم ترامب"، وأن حملة كلينتون كانت على ثقة بأنها ستفوز، فكل استطلاعات الرأى قبل الانتخابات منحتها الفرصة الأكبر.

ويرصد الكتاب كيف بدأت الحملة تشعر بالقلق بحلول الساعة 7.54 مساء، عندما خسرت كلينتون فى أهم ولاية متأرجحة وهى فلوريدا. ويقول الكتاب: إن كلينتون اعتذرت لأوباما لأنها شعرت أنها خذلته، وخذلت نفسها و حزبها، بل بلدها.

 







مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

سالم المراغي

تستاهلي السقوط

عادي فلتخسر والخسارة يمكن تعويضها.. ولكن الذي لا يمكن تعويضه ولن يغفر لك الشعب المصري ايتها الحيزبونة هو دس انفك ووقوفك خلف ومع جماعة العفن التي يطلق عليها مجازا وظلما جماعة الاخوان المسلمون وهم في حقيقتهم مفسدون فبأي وجه حق تتدخلين وتنصبينهم وتزكين مرسي على شفيق او غيره ؟ وتذهبين انت وسفيرتك في القاهرة لبيت الشاطر والخايب على كل لقد نلت جزائك انت واوباما وانتصر الشعب المصري عليك وعليه واسقطك او فاز عليك في ليلة مشهودة واحد ما كان ليفوز لولا حقبتك السوداء انت واوباما ذهبت انت والاخوان ومرسي وبقيت مصر والسيسي وثورة 30 يونيو اما اعتذارك لزوجك فيقيني انه في محله فلم تضيفي لكلينتون شيء سواء كوزيرة او طامعة ولا اقول طامحة للرئاسة فهناك فرق بين الطموح والطمع ويوم طمح زوجك رتقى وارتفع ووصل ويوم طمعت انت سقطت

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد زيادة

الشيطانين " هيلاري و"أوباما" وضغطهما علي الرئيس الفائز "ترامب"

الشيطانين "أوباما" و"هيلاري" مع أعوانهما ضغطا علي الرئيس "ترامب" الفائز المسالم النظيف سياسيا الذي قال أن امريكا لا يجب أن تقوم بدور رجل البوليس في العالم .... ضغطا عليه الشيطانين هيلاري وأوباما بموضوع روسيا وتدخلها في الإنتخابات وتقارب "ترامب" مع "بوتن" حتي أضطر"ترامب" أن يلبس ثوب الأسد ليقاتل الرئيس"الأسد"...وقد كان فضرب سوريا بالصواريخ الكثيرة قبل أن يبدأ أي تحقيق لمعرفة مصدر الغاز السام.....ولتذهب الأمم المتحدة والعالم إلي الجحيم...وللأسف فقد إنقسم العالم الكبير والعالم العربي أيضا بين مؤيد ومعارض للضربة الأمريكية....ولكن الأهم وهو الشيئ السيئ أن "أوباما"وهيلاري نجحا في قتل فرصة حلول السلام في العالم ....وأقول للبشرية إنتظروا الحرب العالمية الرابعة قريبا بما فعله الشيطانين"أوباما" و"هيلاري" وأعوانهما و"إخوانهما" سواء في أمريكا أو في أوروبا.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة