"دايلى بيست": داعش يركز الآن على مصر بعد خسائره فى العراق وسوريا

الأحد، 16 أبريل 2017 04:04 م
"دايلى بيست": داعش يركز الآن على مصر بعد خسائره فى العراق وسوريا حادث تفجير كنيسة طنطا
كتبت ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اهتم موقع "دايلى بيست" الأمريكى برصد الأوضاع بمصر بعد تفجير كنيستى طنطا والإسكندرية الأسبوع الماضى، ومع احتفالهم بعيد القيامة، وقال الموقع إن يوم الأحد الماضى كان الأكثر دموية للأقباط منذ عقود مع سقوط 46 ضحية أصغرهم فى الخامسة من العمر.
 
وتحدث الموقع عن إعلان تنظيم داعش مسئوليته، وقال إنه يبدو أن داعش يركز الآن على مصر، فى الوقت الذى يخسر فيه سيطرته فى سوريا والعراق وليبيا.
 
ونقل دايلى بيست عن الخبير فى الجماعات المتطرفة، مختار عوض، الباحث بمعهد هدسون الأمريكة، قوله إن داعش يأمل أن يستطيع أن تزيد الطائفية فى مصر لإثارة التوترات فيها فى الوقت الذى يشهد اخفاقات سريعة فى سوريا والعراق وليبيا.
 
وتابع عوض قائلًا : إن طائفية داعش هى صمام داعش لإحراق هذه المجتمعات، وهى واحدة من الخطوات الأولى فى خلق مرحلة الفوضى التى يحتاجونها لمواصلة نشاطه، ففى العراق، وقبل 10 سنوات، نجح التنظيم فى إثارة حرب طائفية بين السنة والشيعة التى لم تتعافى منها البلاد تماما حتى الآن.
 
ويشير عوض إلى أن مصر بها بالطبع أكبر مجتمع مسيحى مقارنة بأى دولة فى المنطقة، وهى أكبر دول المنطقة من حيث السكان، ويريد الإرهابيون، اللعب على الطائفية، مشيرًا إلى أن داعش يعمل على أن يكون مسيحى مصر هم شيعة العراق.






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

khaled soudi

مصر مش حاره يا ست دايلي

يا ست دايلي بتقولي ايه ؟؟؟ علي اساس ان مصر بقي حاره في ولايه سيادتكم . مصر كبيره اوي اوي وبلاش الكلام العبيط دا . داعش إن كان ... فهم شويه خنازير مسعوره بتهبش في كل مكان ونحن بعون الله قادرين علي تمزيقهم ارباً . الداعشيون دي ناس مسعوره ومتعطشه للدماء وبيستغلوا حاله الفقر والأميه المتواجده في مصر ويجندوا اتباعهم لقتل المصريين بدافع الدين وهو منهم براء .

عدد الردود 0

بواسطة:

Mido ezzat

سؤال بريء

هوه ليه داعش مبيهاجمش السعوديه .ده حتى طباخ السم بيدوقه ليه بيضرب بس الدول الجمهوريه

عدد الردود 0

بواسطة:

Moustafa

دا احنا المصريين

دا احنا نقطعهم حتت داعش دا انتوا تخافوا منوا انما احنا مصريين ميهمناش لا داعش ولا غيره شوية عيال خرفان احنا نكولهم حيين خبر ايها اومال تحيا مصر بلدنا

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

على أساس أن داعش فى مصر؟ أنتم كذبتم الكذبة وصدقتوها ..مصر أكبر من داعش وممن صنعها

علشان عمليتين من التظيم الإرهابى الحقير فى مصر تقولون أن داعش فى مصر .؟؟ مصر فيها أساس جماعات الإرهاب فى العالم كله ..جماعة الإخوان ..صناعة بريطانية صهيونية ..وداعش وماعش مجرد أسماء وهمية جديدة

عدد الردود 0

بواسطة:

مش مهم

الى رقم 2

سؤال برىء اخر .. متى تبدء الجمهوريات فى تفتيت الممالك ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

khaled soudi

الي صاحب السؤال البرئ رقم 5

واحنا ملنا ومال الممالك والجمهوريات الشعوب هي اللي بتختار ان كان حكمها ملكي او جمهوري او وزاري . مش شغلنا . وبلاش الاسئله اللي من النوع البرئ دا يعم الحلو .

عدد الردود 0

بواسطة:

السحات جا ب الله

مصر لم تكون ولن تكون ملاذ للدواعش

امل الغرب والصهيونية العالمية ان تكون مصر ملاذ ومرتع للدواعش وهذا لم يكون ولن يحدث لطبيعة الشعب المصرى الذى ينتفض للارضه وكرامتة للانها هى عرضة الذى لا ولم يفرط فيه وما يحدث فى مصر من ارهاب يجدث اكثر منة التى تتغنى بالقوة والتكلولجيا ومصر ستبقى امنة ان شاء الله رضة الاعداء ام ابو

عدد الردود 0

بواسطة:

شارلي

لووجد

المسليمين من يقف امامهم لانحاف لان الشعب المصري واعي ولا احد يستطيع ان يفرقنا احفظ يارب شعب مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

جحا

دلالات تفجيرات الكنائس

اولا ان الجماعات الارهابية ليس لها شعبية بين مسلمي مصر و لذا تهدف الي اثارة الفتنة الطائفية بتفجير الكنائس حتي ينزلق المسيحيون الي الرد بتفجير المساجد و تحدث فتنة طائفية تمكن الجماعات الارهابية من استقطاب اتباع الي صفوفها ممن سوف ينخدع بدعاوي الدفاع عن الاسلام. و لكن محاولات اثارة الفتنة الطائفية في مصر فشلت علي مر العصور نتيجة الوعي الوطني لدي مواطني مصر. و كما حدث في العراق و غيره من البلاد قد تسعي الجماعات الارهابية الي تفجير المساجد للايحاء بان الفاعل هو المسيحيين لاحداث فتنة طائفية و لكن سوف تفشل كل محاولاتهم بفضل ترابط و وحدة الجبهة الداخلية.

عدد الردود 0

بواسطة:

العمرى

ياريت يركزوا على مصر

ختى تكون نهاية هذا التنظيم على ايادى المصريين كغادتنا دائما فنحن الشعب الذى تتجطم امامة صخور المحتلين والغزاة والتاريخ يشهد ونفتخر بهذا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة