نتيجة الاستطلاع
مشاركة
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
ســعيد مـتولـى
الضريبة مقابل ربح ، فأين الربح الذى يأتى من شقة مغلقة
المواطن حـر فى ماله ربما إشـتراها لينتقل إليها حال إنتهاء عقده الحالى المؤقت ، ربما إشـتراها لإبنه أو إبنته المشـرف على الزواج ، نتحكـم فى إرادة المواطـن إذا كان إشـترى رمل مدعم أو أسمنت أو طوب أو أبواب مدعمة عن طريق الدولة هنا تتدخل الدولة للحفاظ على الدعم الذى تقدمه .
عدد الردود 0
بواسطة:
assil
حل المشكلة لا ياتى بالجباية والغرامات
لمشكلة الشقق المغلقة اسباب عديدة وهى 1- مشكلة تدنى وتفاهه الايجار القديم 2-بطىء التقاضى فى مشاكل الايجارات وسنوات ضائعة قد تصل الى عشرات السنين 3-ارتفاع تكاليف البناء والتشطيبات التى اصبحت لايتخيلها عقل 4- تاكل قيمة الجنية رجاء من المسؤلين حل مشاكل واسباب الاغلاق بدلا ن اسلوب الجباية والغرامات التى لا طائل منها وتمنى الاستعانة بالخبراء والقضاه الذين يعرفون الحلول المناسبة والله الموفق
عدد الردود 0
بواسطة:
محموود
اصل المشكله
احنا قاعدين ندور على حلول لاعراض المرض وليس المرض نفسه وهو الزياده السكانيه و بفرض تم تسكين جميع الوحدات المغلقه . طيب وبعدين احنا بنزيد حوالى 2.8 مليون نسمة يعنى مطلوب حوالى مليون شقه جديده في السنه .. هتعملوا ايه ساعتها هتفرضوا ضريبه على الغرف الفاضيه بداخل الشقق ..
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل زكي
غباء حكومي وجباية...ياتري اللي فكر في الضريبة دي فرق مابين اسباب غلق الوحدة..؟؟؟
غباء حكومي وجباية...ياتري اللي فكر في الضريبة دي فرق مابين اسباب غلق الوحدة..؟؟؟ يعني في شقق مغلقة اصحابها مسافرين وشقق مغلقة اصحابها شارينها لولادهم عند الزواج وماطلبوش من الدولة المساعدة .زوفي شقق مغلقة (مثل حالتي) اعمل في محافظة اخري وبحضر للشقة في القاهرة كل شهر......اسلوب الجباية المختلط بالغباء هيوديكو في ..
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
اسمها اتاوه..وليست ضريبه على الشقق المغلقه..وعلى / حسن سبانخ الطعن على هذه الاتاوه امام مجلس الدوله*
...
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
ابحثوا عن عجز الدوله لبناء مليون وحده سنويا لمحدودى الدخل..وفقراء القوم
..وزاره الاسكان تتاجر ف الوحدات السكنيه التى تبنيها...مثل الشركات العقاريه الخاصه..شاهد الاسعار..وفوائد التقسيط..ل الاخوه محدودى الدخل..لا تقل عن اسعار القطاع الخاص...وليس لها علاقه بالبعد الاجتماعى اطلاقا