تزايد الحوادث الإرهابية فى الدول الغربية، دفع أنظمتها لاتخاذ مواقف مغايرة لمبادئها التى كانت تنص على تقديس الحريات وعدم انتهاك خصوصية الأفراد، وبدأت الضغوط تمارس على شركات التكنولوجيا الكبرى فيس بوك وجوجل، لإتاحة مزيد من البيانات حول مستخدميهما، والتعاون مع الأجهزة الأمنية للكشف عن الرسائل المشفرة للجماعات الإرهابية.
شاهد فى دقيقة..إن جالك الإرهاب حط الخصوصية تحت... by youm7
- "عدم انتهاك الخصوصية" من المقدسات الغربية
- هل يستمر الحال هكذا؟
- مكافحة الإرهاب باتت مبررًا لدى بعض الدول بهدف اقتحام مساحات جديدة فى حياة مواطنيها
- ضغوط تمارسها الأنظمة على شركات تكنولوجية لإتاحة معلومات عن عملائها
-
أبرز مظاهر التحول الغربى تجاه الحريات تتمثل فى:* رفض الكونجرس الأمريكى نصًا تشريعيًا يهدف لحماية الحياة الخاصة على الإنترنت
* إتاحة الاستمرار فى بيع بيانات العملاء إلى أطراف ثالثة بدون موافقتهم
- الرفض يسهل مهمة الأجهزة الأمنية فى تعقب الأنشطة الإرهابية
- لا تقف أمريكا وحدها فى جبهة اقتحام الخصوصية على الإنترنت بل تشاركها دول أوروبية أخرى:
- فى بريطانيا.. هناك اتهامات برلمانية لـ"فيس بوك" وتويتر وجوجل بالتخاذل فى محاربة الإرهاب ورفع المحتويات المتطرفة
- فى ألمانيا.. قال وزير العدل هيكو ماس إنه سيقترح تشريعا يغرم شركات التواصل غير المستجيبة لحذف خطابات الكراهية
عدد الردود 0
بواسطة:
غضبان
صوت انفجار من 10 دقايق في اكتوبر
اشتغلوا يا يوم يا سابع
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
تمام.
المصيبة ان النشطاء والحكوكيين وجمعيات التمويل شايفة ان تسريبات مكالمات القتلة والارهابيين والمتآمرين فيها اقتحام للخصوصية .. يعني لما يقول صفوت حجازي ( احنا اطلقنا شائعة قتل المتظاهرين لما وجدنا الناس رجعت بيوتها وسابت الميدان ) يبقى دي مكالمة شخصية وحرية خاصة !!!!!!!!! .. لما صفوت حجازي يقول (.يا ناس عايزين شهود بسرعة لان القاضي هيفرج عن المتهمين في موقعة الجمل لان مفيش دليل .. روحو اشهدوا بسرعة .. طبعا شهادة زور واكبر الكبائر من تجار الدين ) يبقى برضه دي مكالمة وحرية شخصية !!!! .. لما البرادعي يطلب من الامريكان الضغط على مصر لتمكين الاخوان من الحكم .. تبقى دي كمان مكالمة شخصية !!!!!! .. عايزين الشعب يظل في غيبوبة لا يعلم ما كان يدبر لمصر في ليالي مظلمة وخلال يناير الاسود .. ارتاحوا .. واتفرجوا على الدول أم الحريات ومثلكم الاعلى بتعد أنفاس الناس وبتراقب الصغير والكبير .. والعجب انها تساعد على الفوضى وتدعم الفوضويين في مصر وتفرض عندها أقسى الاجراءات .. والجميع ( سمعاً وطاعة .. ولا كلمة .. ) ..!!!!