فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" من قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تتوقع نجاح خطاب الأزهر المعتدل فى مواجهة دعاة التطرف، استبعد غالبية القراء نجاح خطاب الأزهر المعتدل فى مواجهة دعاة التطرف.
واستبعد 78% من القراء نجاح خطاب الأزهر المعتدل فى مواجهة دعاة التطرف، بينما توقع 19% من القراء نجاح خطاب الأزهر المعتدل فى مواجهة دعاة التطرف، فى الوقت الذى اعرب فيه 3% من القراء عن عدم معرفتهم بموضوع الاستطلاع.
نتيجة الاستطلاع
عدد الردود 0
بواسطة:
Elma
78% من القراء يستبعدون نجاح خطاب الأزهر المعتدل فى مواجهة دعاة التطرف
78% من القراء يستبعدون نجاح خطاب الأزهر المعتدل فى مواجهة دعاة التطرف
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
شيخ الازهر نفسه ليس له اي دور في محاربة الارهاب
لم يخرج شيخ الازهر في مرة من المرات و يلقي بيان بالصوت و الصورة يجمع فيه شمل المصريين المسلمين و المسيحين و يهاجم فيه الارهاب
عدد الردود 0
بواسطة:
سحسين
اين كان الاءزهر ؟
الأزهر فى قلب القاهرة منذ اكثر من الف عام فأين كان عندما بدا االاءرهاب الدينى وحتى المناداة باصلاح الخطاب الدينى ؟ غيبة بقصد او بغير قصد ولكنها حقيقة واقعة ومثبته،ءابحثوا عن غير مشايخنا الاءجلاء ليساعدوا الدولة التى ينادى المسؤولون فيها بالتغيير فقد لا تسمح ثقافة مشايخنا بالتغيير او انهم لا يقدرون عليه وانقذوا ابناء هذاالوطن من هجمة المتخلفين يرحمكم الله !!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
شعب حاقد علي البلد
اعوزة بالله من دة شعب حاقد
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
لحل نصف المشكله....القبض على برهامى وقبيلته وغلق منابرهم وخاصه بالاسكندريه
..
عدد الردود 0
بواسطة:
اسماعيل فكرى
التصدى للتطرف
ان التصدى للتطرف اصبح واجب قومى وانسانى وشرعى ودينى وادبى ومعنوى - ان كل فئات الشعب العربى والاسلامى مطالبين جميعهم كل حسبا امكاناته ومقدرته بالتصدى للتطرف - سوئا اكان بالكلمة او الفعل او المساهمة بعمل او المشارة بالاراء الناجعهة ببتصدى للتطرف - لا يمكننا تحميل الازهر وحده او الاوقاف او وزارة الشياب بل علينا جميعا ان نعمل معا وان نقدم الافكارالبنائة للتصدى للتطرف وان نبلغ عن كل ما نشك فيه بانه عمل تخريبى والا نخاف لاننا نحمى انفسنا واعراضنا وابناءنا واخواتنا ونحنى ديننا الحنيف الذى لوثه المتطرفين بافكارهم الشيطانية وقل اعملوا فسيرى الله اعمالكم - لن نطلب المستحيل من الشرطة والجيش لابد من الشعب المشاركة فى هذا الكفاح
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد البلولى
المسالة اكبر
المسالة اكبر من موضوع الخطاب الدينى المسالة مسالة اسرة لديها ما تقدمه لابنائها ام لا مسالة مربية بدور الحضانة لديها ما تحبب فيه اطفالها ام لا مسالة مدرسة لديها معلومة طيبة تنشء عليها التلاميذ ام لا مسالة استاذ ليس لديهما يقنع به الطالب وهل هو قادر على اقناعه ام لا مسالة دكتور جامعى هل هوقدوة يحترمها طلابه ويترسمون طريقه ام لا مسالة اعلام يعى ما يقدمه من موضوعات و برامج وما هى توجهاته تم لا ثم تاتى مسالة الخطاب الدينى وهل سيؤثر فى الناس ام لا
عدد الردود 0
بواسطة:
شارلي
الارهاب
الارهاب في العقل والقلب والكتب كيف ينقد ما هوي ماكتوب ساعد هذا الرجل ولا تحملوا كل شي كل احترام
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
للقضاء علي منابع الإرهاب يجب القضاء علي برهامي وامثاله
ان استمرار برهامي وامثاله خارج السجون يعني اننا لن نحل المشكله من جزورها وبعد ذالك تنقيه مناهج الأزهر ومرجعيتها من لجنه تحددها القياده السياسيه هذا في الداخل اما الصعيد الداخلي اعلان مصر سحب السفير المصري من كل من قطر وتركيا واعتبارهم دول معاديه لمصر وان تكرار اي اعمال عنف داخل مصر او علي الحدود مع مصر نقدم ما يثبت تورط هذه الدول الي الامم المتحده وأعمال تحالف ضد هذه الدول حتي لو وصل الامر الي مواجه عسكريه
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور محمود
الإرهابيون لا يؤمنون بالأزهر فكيف يُتهم الأزهر ولِم المطالبة بتعديل مناهجه التي لا يؤمن بها الخوارج
لأنه ببساطة شديدة أن هؤلاء المرتزقة يكفرون الأزهر ويطعنون في منهجه الرشيد, وعلى ذلك فالكلام على تجديد الخطاب الديني كلام عبثي لأن هذه المناهج هى التي تربى عليها كل من حارب التطرف ونادى باقتلاع جذوره وفى عصرنا وجدنا أمثال الشيخ الطيب والشيخ على جمعة وغيرهما ممن تربوا على مناهج الأزهر وكانوا صخرة تتحطم عليها أفكار هؤلاء الدواعش الخوارج, فالمشكلة ليست في المناهج لاعتبارين أن الخوارج ليسوا مؤمنين بالأزهر ولا بمناهجه , ثانيا: أن الخوارج ليسوا أصلا من أبناء الأزهر وإنما هم من أبناء شيوخ الفكر السلفي بكل أطيافه وأنواعه ومدارسهم هي مساجد العمائر -أعني المساجد والزوايا التى تقع أسفل العمائر- التى لا تخضع لرقابة الأوقاف . ابحثوا عن الأسباب الحقيقية وطهروا منابع الأفكار المتشددة وانقذوا الشباب من براثن السلفية فحبارة كان من تلامذة محمد حسان وتربى على أفكاره وقتلة السادات من ابناء الجماعات الاسلامية ولما تاب منهم من تاب كنبيل نعيم وناجح ابراهيم عرف قيمة الأزهر ودافع عنه لأنه يعلم حقيقة الأمر ويدرك قيمة الخطابين خطاب الأزهر الرشيد المنظبط وخطاب التطرف المنفلت.