تستكمل الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم الإثنين برئاسة المستشار محمد شرين فهمى، سماع مرافعة الدفاع فى محاكمة 156 متهما فى قضية اتهامهم باقتحام مركز شرطة كرداسة وقتل مأمور المركز ونائبه و12 ضابطا وفرد شرطة، فى أعقاب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، والمعروفة إعلاميا بـ"مذبحة كرداسة".
تعقد الجلسة بعضوية المستشارين عصام أبو العلا ورأفت زكى ومختار العشماوى وبحضور مصطفى بركات ممثل النيابة، وسكرتارية حمدى الشناوى.
وأحالت النيابة العامة أحالت 188 متهما إلى محكمة الجنايات لاشتراكهم فى أغسطس 2013 مع آخرين مجهولين فى تجمهر وارتكبوا جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار وشرعوا فيه ما بعدما اقتحموا مركز شرطة كرداسة وقتلوا المأمور ونائبه و12 ضابطا وفرد شرطة، كما ارتكبوا جرائم التخريب والسرقة والتأثير على رجال السلطة العامة فى أداء أعمالهم باستعمال القوة حال حملهم أسلحة نارية وبيضاء وأدوات تستخدم فى الاعتداء على الأشخاص، وصدرت ضدهم أحكاما متفاوتة بالسجن والإعدام فتقدم منهم 156 بطعن على الحكم لمحكمة النقض التى قضت بإعادة محاكمتهم أمام دائرة جنايات أخرى.
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل فودة
الى متى هذا الهراء من القضاء
الى متى هذا التهريج ياسادة ايها القضاء الغير ناجزون انتم السبب الرئيسي وراء تفحل الارهاب فلو تم اعدام رؤوس الفتن لكان الباقون تركوا مصر وذهبوا الى الجحيم ولكن هذا الاسلوب العقيم في القضاء المصري لاصدار حكم نهاءي بات يستغرق سنوات لماذا لانها فوضى وانتم سببها ايها القضاة النيين الطريين اوي للاسف انا حزين ومستاء لما يحدث داخل اروقة وساحات القضاء المصري لك الله يا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
إستكمال المرافعات !!!
مرافعات لمدة 4 سنوات في قضية من ابشع ما يكون متصورة صوت و صورة و اعتراف و تنظيم ارهابي .. و يقولك استكمال المرافعات
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
ولسة فيها مرافعات؟؟؟؟!!!!!
اااااه يا دماغى..........
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري أصيل
قوانين عقيمة
بالفعل قوانين عقيمة لا يعرف معنى أمن قومى وكل يوم شباب و أطفال مصر بيموتوا و القاضي بيقولك أنا بحكم بالورق ونظره لا يتعدى 30 سم بعد عينه عن الورق .. و لك الله يامصر
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد
.زهقنا
يا ريت القاضى يتخذ قرار شجاع يتناسب مع ظروف الجريمة و يرحم اهل الشهداء
عدد الردود 0
بواسطة:
رامى
يا نهار اسود , هما الارهابيين دول لسة بيتحكموا .... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حسبى الله و نعم الوكيل